• 311
  • عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : " إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَقْبَلُ الصَّدَقَاتِ وَيَقْبَلُهَا بِيَمِينِهِ وَلَا يَقْبَلُ مِنْهَا إِلَّا الطَّيِّبَ وَإِنَّهُ لَيُرَبِّي اللُّقْمَةَ كَمَا يُرَبِّي أَحَدُكُمْ فَصِيلَهُ أَوْ مُهْرَهُ حَتَّى تَصِيرَ اللُّقْمَةُ لِصَاحِبِهَا مِثْلَ أُحُدٍ

    حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، قَالَ قَرَأْتُ عَلَى أَبِي ، حَدَّثَنَا عَفَّانُ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، قَالَ عَبَّادُ بْنُ مَنْصُورٍ ، أَخْبَرَنِي قَالَ : سَمِعْتُ الْقَاسِمَ بْنَ مُحَمَّدٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَقْبَلُ الصَّدَقَاتِ وَيَقْبَلُهَا بِيَمِينِهِ وَلَا يَقْبَلُ مِنْهَا إِلَّا الطَّيِّبَ وَإِنَّهُ لَيُرَبِّي اللُّقْمَةَ كَمَا يُرَبِّي أَحَدُكُمْ فَصِيلَهُ أَوْ مُهْرَهُ حَتَّى تَصِيرَ اللُّقْمَةُ لِصَاحِبِهَا مِثْلَ أُحُدٍ قَالَ : وَسَأَلْتُ عَنْ ذَلِكَ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ الْقَاسِمِ فَقَالَ : مَا كَانَ لِلْقَاسِمِ بِهَذَا عِلْمٌ

    فصيله: الفصيل : ولد الناقه إذا فصل عن أمه
    الْعَبْدَ إِذَا تَصَدَّقَ مِنْ طَيِّبٍ ، تَقَبَّلَهَا اللَّهُ مِنْهُ ، وَأَخَذَهَا
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات