أَنَّ عَامِرَ بْنَ عَبْدِ قَيْسٍ ، كَانَ يَقُولُ : لَوْ جَاءَنِي الْيَقِينُ وَأَنَا حَيٌّ فِي الدُّنْيَا بِأَنِّي مِنْ أَهْلِ النَّارِ مَا طَابَتْ نَفْسِي عَنْ نَفْسِي بِهَلَاكِهَا أَبَدًا ، لَعَبَدْتُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ عِبَادَةً وَاجْتَهَدْتُ اجْتِهَادًا أَكُونُ قَدْ هَلَكْتُ بَعْدَ اجْتِهَادٍ مِنِّي فَيَكُونُ أَعْذَرَ لِنَفْسِي عِنْدِي "
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، حَدَّثَنَا يُونُسُ ، حَدَّثَنَا صَالِحٌ ، حَدَّثَنَا سَعِيدٌ الرَّبَعِيُّ ، أَنَّ عَامِرَ بْنَ عَبْدِ قَيْسٍ ، كَانَ يَقُولُ : لَوْ جَاءَنِي الْيَقِينُ وَأَنَا حَيٌّ فِي الدُّنْيَا بِأَنِّي مِنْ أَهْلِ النَّارِ مَا طَابَتْ نَفْسِي عَنْ نَفْسِي بِهَلَاكِهَا أَبَدًا ، لَعَبَدْتُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ عِبَادَةً وَاجْتَهَدْتُ اجْتِهَادًا أَكُونُ قَدْ هَلَكْتُ بَعْدَ اجْتِهَادٍ مِنِّي فَيَكُونُ أَعْذَرَ لِنَفْسِي عِنْدِي