كَتَبَ أَبُو الدَّرْدَاءِ إِلَى سَلَمَةَ بْنِ مَخْلَدٍ : أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّ الْعَبْدَ إِذَا عَمِلَ بِطَاعَةِ اللَّهِ أَحَبَّهُ اللَّهُ وَإِذَا أَحَبَّهُ اللَّهُ حَبَّبَهُ فِي خَلْقِهِ ، وَإِذَا عَمِلَ بِمَعْصِيَةِ اللَّهِ أَبْغَضَهُ اللَّهُ فَإِذَا أَبْغَضَهُ بَغَّضَهُ إِلَى خَلْقِهِ "
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ ، عَنْ شُعْبَةَ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى ، كَتَبَ أَبُو الدَّرْدَاءِ إِلَى سَلَمَةَ بْنِ مَخْلَدٍ : أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّ الْعَبْدَ إِذَا عَمِلَ بِطَاعَةِ اللَّهِ أَحَبَّهُ اللَّهُ وَإِذَا أَحَبَّهُ اللَّهُ حَبَّبَهُ فِي خَلْقِهِ ، وَإِذَا عَمِلَ بِمَعْصِيَةِ اللَّهِ أَبْغَضَهُ اللَّهُ فَإِذَا أَبْغَضَهُ بَغَّضَهُ إِلَى خَلْقِهِ