كَانَ عَبْدُ اللَّهِ مِمَّا يَدْعُو يَقُولُ : " اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى أَهَاوِيلِ الدُّنْيَا ، وَبَوَائِقِ الدَّهْرِ ، وَمَصَائِبِ اللَّيَالِي وَالْأَيَّامِ ، وَاكْفِنِي شَرَّ مَا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ فِي الْأَرْضِ ، اللَّهُمَّ اصْحَبْنِي فِي سَفَرِي ، وَاخْلُفْنِي فِي حَضَرِي ، وَإِلَيْكَ فَحَبِّبْنِي ، وَفِي أَعْيُنِ النَّاسِ فَعَظِّمْنِي ، وَفِي نَفْسِكَ فَاذْكُرْنِي ، وَفِي نَفْسِي لَكَ فَذَلِّلْنِي ، وَمِنْ شَرِّ الْأَخْلَاقِ فَجَنِّبْنِي يَا رَحْمَنُ ، إِلَى مَنْ تَكِلُنِي ، أَنْتَ رَبِّي ، إِلَى بَعِيدٍ يَتَجَهَّمُنِي ، أَمْ إِلَى قَرِيبٍ مَلَّكْتُهُ أَمْرِي "
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ ، عَنْ مِسْعَرٍ ، عَنْ مَعْنٍ ، قَالَ : كَانَ عَبْدُ اللَّهِ مِمَّا يَدْعُو يَقُولُ : اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى أَهَاوِيلِ الدُّنْيَا ، وَبَوَائِقِ الدَّهْرِ ، وَمَصَائِبِ اللَّيَالِي وَالْأَيَّامِ ، وَاكْفِنِي شَرَّ مَا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ فِي الْأَرْضِ ، اللَّهُمَّ اصْحَبْنِي فِي سَفَرِي ، وَاخْلُفْنِي فِي حَضَرِي ، وَإِلَيْكَ فَحَبِّبْنِي ، وَفِي أَعْيُنِ النَّاسِ فَعَظِّمْنِي ، وَفِي نَفْسِكَ فَاذْكُرْنِي ، وَفِي نَفْسِي لَكَ فَذَلِّلْنِي ، وَمِنْ شَرِّ الْأَخْلَاقِ فَجَنِّبْنِي يَا رَحْمَنُ ، إِلَى مَنْ تَكِلُنِي ، أَنْتَ رَبِّي ، إِلَى بَعِيدٍ يَتَجَهَّمُنِي ، أَمْ إِلَى قَرِيبٍ مَلَّكْتُهُ أَمْرِي