القرآن
المصحف الجامع
صور آيات القرآن
فيديوهات آيات القرآن
الجذور والمتشابهات
فهرس موضوعات القرآن
الحديث
الحديث الشريف
رواة الحديث
الفتاوى
الاستشارات
الصوتيات
خطب ومحاضرات
كتب مسموعة
قنوات Soundcloud
أناشيد
المرئيات
التاريخ
المكتبة
المقالات
المكتبة الشاملة
ببليوغرافيا الكتب العربية
ببليوغرافيا الكتب الإنجليزية
جوامع الكلم
اقتباسات ومقولات موثقة
المعاجم والموسوعات
الشعر
الأعلام
سير وتراجم الأعلام
كُتّاب ومؤلفو الكتب الإسلامية
مقالات عن أعلام المسلمين
عن الموقع
عن الموقع
تواصل معنا
موسوعة الحديث | مصنّف بن أبي شيبة | كِتَابُ الدُّعَاءِ | 180 باب
ابحث
جاري التحميل..
يجب أن يكون طول البحث أكثر من 2
مصنّف بن أبي شيبة
بَابُ جَامِعِ الدُّعَاءِ
مَا كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُهُ عِنْدَ الْكَرْبِ
فِي دَعْوَةِ الرَّجُلِ لِلرَّجُلِ الْغَائِبِ
الْعَزْمُ مِنَ الدُّعَاءِ
فِي فَضْلِ الدُّعَاءِ
الرَّجُلُ يَخَافُ السُّلْطَانَ مَا يَدْعُو ؟
الدُّعَاءُ بِالْعَافِيَةِ
مَنْ كَانَ يَدْعُو بِالْغِنَى
مَنْ كَانَ يَقُولُ : يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ إِذَا خَرَجَ مِنْ مَنْزِلِهِ
دُعَاءُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طَهِّرْنِي بِالثَّلْجِ
الرَّعْدُ مَا يُدْعَى لَهُ ؟
مَا يُدْعَى بِهِ لِلرِّيحِ إِذَا هَبَّتْ ؟
مَا يُدْعَى بِهِ فِي الِاسْتِسْقَاءِ ؟
مَنْ قَالَ : إِذَا دَعَوْتَ فَابْدَأْ بِنَفْسِكَ
مَا رُخِّصَ لِلرَّجُلِ يَدْعُو بِهِ فِي سُجُودِهِ ؟
الرَّجُلُ يَتَعَارَّ مِنَ اللَّيْلِ ، مَا يَدْعُو بِهِ ؟
السَّاعَةُ الَّتِي يُسْتَجَابُ فِيهَا الدُّعَاءُ
مَا يُدْعَى بِهِ إِذَا سُمِعَ الْأَذَانَ
الْكَلِمَاتُ الَّتِي تَلَقَّى آدَمَ مِنْ رَبِّهِ
مَا يُقَالُ فِي دُبُرِ الصَّلَوَاتِ
الدُّعَاءُ بِلَا نِيَّةٍ وَلَا عَمَلٍ
مَا يُسْتَحَبُّ أَنْ يَدْعُوَ بِهِ إِذَا أَصْبَحَ
مَا قَالُوا فِي الرَّجُلِ إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ ، وَأَوَى إِلَى فِرَاشِهِ
مَا قَالُوا فِي الرَّجُلِ إِذَا أَصَابَهُ هَمٌّ أَوْ حَزَنٌ
مَا يُقَالُ فِي طَلَبِ الْحَاجَةِ وَمَا يُدْعَى بِهِ
مَا يُدْعَى بِهِ لِلْعَامَّةِ كَيْفَ هُوَ ؟
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ إِذَا قَامَ مِنْ مَجْلِسِهِ
مَا ذُكِرَ فِيمَا دَعَا بِهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ
فِي الدُّعَاءِ فِي اللَّيْلِ مَا هُوَ ؟
مَنْ كَانَ يُحِبُّ إِذَا دَعَا أَنْ يَقُولَ : رَبَّنَا آتِنَا فِي
مَا حُفِظَ مِمَّا عَلَّمَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاطِمَةَ أَنْ
مَا عَلَّمَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَائِشَةَ أَنْ تَدْعُوَ بِهِ
مَنْ كَانَ يَقُولُ فِي دُعَائِهِ : أَحْيِنِي مَا كَانَتِ الْحَيَاةُ
مَا يُسْتَفْتَحُ بِهِ الدُّعَاءُ
مَا ذُكِرَ فِيمَنْ سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُعَلِّمَهُ
فِي اسْمِ اللَّهِ الْأَعْظَمِ
فِي دَعْوَةِ الْمَظْلُومِ
دُعَاءُ دَاوُدَ النَّبِيِّ عَلَيْهِ السَّلَامُ
مَا عَلَّمَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمَّ هَانِئٍ
دُعَاءُ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ
فِي الدَّابَّةِ يُصِيبُهَا الشَّيْءُ بِأَيِّ شَيْءٍ تَعُوذُ بِهِ ؟
مَا كَانَ يَدْعُو بِهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
الرَّجُلُ يُرِيدُ الْحَاجَةَ مَا يَدْعُو بِهِ ؟
الرَّجُلُ إِذَا دَعَا بِبَطْنِ كَفِّهِ
مَا يُؤْمَرُ بِهِ الرَّجُلُ إِذَا نَزَلَ الْمَنْزِلَ أَنْ يَدْعُوَ بِهِ
مَنْ كَرِهَ الِاعْتِدَاءَ فِي الدُّعَاءِ
فِي ثَوَابِ التَّسْبِيحِ
مَا ذُكِرَ فِي الِاسْتِغْفَارِ
فِي ثَوَابِ ذِكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ
مَا يُدْعَى بِهِ فِي الِاسْتِسْقَاءِ
مَا يُدْعَى بِهِ لِلْمَرِيضِ إِذَا دُخِلَ عَلَيْهِ
مَا دَعَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأُمَّتِهِ ، فَأُعْطِيَ بَعْضَهُ
مَا ذُكِرَ عَنْ أَبِي بَكْرٍ ، وَعُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا مِنَ
مَا جَاءَ عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ مِمَّا دَعَا مِمَّا بَقِيَ
مَا جَاءَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
مَا ذُكِرَ عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ مِنْ قَوْلِهِ
مَا ذُكِرَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ ، وَأَبِي الدَّرْدَاءِ
مَا يَقُولُ الرَّجُلُ إِذَا تَطَيَّرَهُ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ إِذَا رَأَى مَا يَكْرَهُ
فِي التَّعَوُّذِ مِنَ الشِّرْكِ مَا يَقُولُهُ الرَّجُلُ حِينَ يَبْرَأُ مِنْهُ
مَا ذُكِرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ دَعَا لِمَنْ
مَا يَدْعُو إِذَا رَأَى الْأَمْرَ يُعْجِبُهُ
فِي مَسْأَلَةِ الْعَبْدِ لِرَبِّهِ وَأَنَّهُ لَا يُخَيِّبُهُ
مَا ذُكِرَ فِيمَا كَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَوَاحَةَ يَدْعُو بِهِ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ إِذَا فَرَغَ مِنْ طَعَامِهِ
مَا كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِذَا اشْتَدَّ الْمَطَرُ
مَا نَهَى عَنْهُ أَنْ يَدْعُوَ بِهِ الرَّجُلُ أَوْ يَقُولَهُ
الرَّجُلُ يُظْلَمُ فَيَدْعُو اللَّهَ عَلَى مَنْ ظَلَمَهُ
فِي الْكَلِمَاتِ الَّتِي إِذَا قَالَهُنَّ الْعَبْدُ وَضَعَهُنَّ الْمَلَكُ تَحْتَ جَنَاحِهِ
الرَّجُلُ يُصِيبُهُ الْجُوعُ أَوْ يَضِيقُ عَلَيْهِ الرِّزْقُ مَا يَدْعُو بِهِ
مَا يَقُولُ الرَّجُلُ إِذَا اشْتَدَّ غَضَبُهُ
مَا دَعَا بِهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ بَدْرٍ ،
مَا كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدْعُو بِهِ إِذَا لَقِيَ
مَا يَقُولُ إِذَا وَقَعَ فِي الْأَمْرِ الْعَظِيمِ
مَا ذُكِرَ فِيمَنْ سَأَلَ الْوَسِيلَةَ
مَا جَاءَ فِي الرَّجُلِ يُلْبِسُ الشَّيْطَانُ عَلَيْهِ صَلَاتَهُ
مَا ذُكِرَ عَنْ قَوْمٍ مُخْتَلِفِينَ مِمَّا دَعَوْا بِهِ
فِي التَّعَوُّذِ بِالْمُعَوِّذَتَيْنِ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ إِذَا طَلَعَتِ الشَّمْسُ
فِي الرَّجُلِ يُرِيدُ السَّفَرَ مَا يَدْعُو بِهِ
فِي الرَّجُلِ إِذَا رَجَعَ مِنْ سَفَرِهِ مَا يَدْعُو بِهِ
الرَّجُلُ إِذَا فَزِعَ مِنَ اللَّيْلِ مَا يَدْعُو بِهِ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ إِذَا دَخَلَ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ
مَا يَقُولُ الرَّجُلُ إِذَا اسْتَلَمَ الْحَجَرَ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ بَيْنَ الرُّكْنِ ، وَالْمَقَامِ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ إِذَا صَعِدَ عَلَى الصَّفَا ، وَالْمَرْوَةِ
مَنْ قَالَ : لَيْسَ عَلَى الصَّفَا ، وَالْمَرْوَةِ دُعَاءٌ مُوَقَّتٌ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ وَهُوَ يَسْعَى بَيْنَ الصَّفَا ، وَالْمَرْوَةِ
مَا يَدْعُو بِهِ إِذَا رَمَى الْجَمْرَةَ
مَنْ قَالَ : لَيْسَ عِنْدَ الْجِمَارِ دُعَاءٌ مُوَقَّتٌ
مَا يَدْعُو بِهِ عَشِيَّةَ عَرَفَةَ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ وَهُوَ يَطُوفُ
فِي رَفْعِ الصَّوْتِ بِالدُّعَاءِ
الرَّجُلُ يَرْفَعُ يَدَيْهِ إِذَا دَعَا مَنْ كَرِهَهُ
مَنْ رَخَّصَ فِي رَفْعِ الْيَدَيْنِ فِي الدُّعَاءِ
مَنْ كَانَ يَقُولُ بِإِصْبَعٍ وَيَدْعُو بِهَا
مَا قَالُوا فِي تَحْرِيكِ الْإِصْبَعِ فِي الدُّعَاءِ
الرَّجُلُ يَدْعُو وَهُوَ قَائِمٌ مَنْ كَرِهَهُ
مَنْ رَخَّصَ أَنْ يَدْعُوَ وَهُوَ قَائِمٌ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ فِي قُنُوتِ الْوِتْرِ
مَنْ قَالَ : لَيْسَ فِي قُنُوتِ الْوِتْرِ شَيْءٌ مُوَقَّتٌ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ فِي آخِرِ وِتْرِهِ وَيَقُولُهُ
مَا يَدْعُو بِهِ فِي قُنُوتِ الْفَجْرِ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ إِذَا ضَلَّتْ مِنْهُ الضَّالَّةُ
فِي الرَّجُلِ يَرْكَبُ الدَّابَّةَ ، وَالْبَعِيرَ مَا يَدْعُو بِهِ
مَا قَالُوا فِي الرَّجُلِ إِذَا بَخِلَ بِمَالِهِ أَوْ جَبُنَ عَنِ الْعَدُوِّ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ إِذَا دَخَلَ عَلَى أَهْلِهِ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَضَعَ ثِيَابَهُ
الرَّجُلُ يَرَى الْمُبْتَلَى مَا يَدْعُو بِهِ
مَا أَمَرَ بِهِ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ أَنْ يَدْعُوَ بِهِ وَيَقُولَهُ
مَا قَالُوا : إِنَّ الدُّعَاءَ يَلْحَقُ الرَّجُلَ وَوَلَدَهُ
الْغِيلَانُ إِذَا رُئِيَتْ مَا يَقُولُ الرَّجُلُ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ إِذَا رَأَى الْهِلَالَ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ وَيُؤْمَرُ بِهِ إِذَا لَبِسَ الثَّوْبَ الْجَدِيدَ
مَنْ قَالَ : نَزَلَتْ وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ وَهُوَ فِي الْمَسْجِدِ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ إِذَا قَامَتِ الصَّلَاةُ
مَا يُدْعَى بِهِ فِي الصَّلَاةِ عَلَى الْجَنَائِزِ
مَنْ قَالَ : لَيْسَ عَلَى الْمَيِّتِ دُعَاءٌ مُوَقَّتٌ
فِي الدُّعَاءِ فِي الْخَلْوَةِ
مَا عَلَّمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْأَعْرَابِيَّ حِينَ جَاءَ يَسْأَلُهُ
مَا يُؤْمَرُ الرَّجُلُ أَنْ يَدْعُوَ فَلَا يَضُرُّهُ لَسْعَةُ الْعَقْرَبِ
مَا ذُكِرَ مِنْ دُعَاءِ الْعَلَاءِ بْنِ الْحَضْرَمِيِّ حِينَ خَاضَ الْبَحْرَ
فِي الدِّيكِ إِذَا سُمِعَ صَوْتُهُ ، مَا يُدْعَى بِهِ
مَنْ قَالَ : إِذَا اسْتَعَاذَ الْعَبْدُ مِنَ النَّارِ قَالَتِ النَّارُ :
مَنْ كَانَ يُصَلِّي عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيَحْمَدُ اللَّهَ
فِي الْعَطْسَةِ إِذَا عَطَسَ فَقَالَهُ لَمْ يُصِبْهُ وَجَعُ ضِرْسٍ
مَنْ كَانَ إِذَا أَبْطَأَ عَلَيْهِ خَبَرُ الْجَيْشِ دَعَا وَاسْتَنْصَرَ
مَا قَالُوا فِي قِرَاءَةِ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ بَعْدَ الْفَجْرِ
مَا جَاءَ فِي قِرَاءَةِ الم تَنْزِيلُ ، وَ تَبَارَكَ ، وَمَا
مَا يَقُولُ الرَّجُلُ إِذَا نَدَّتْ بِهِ دَابَّتُهُ أَوْ بَعِيرُهُ فِي سَفَرٍ
مَنْ قَالَ : دَعْوَةُ الْمَظْلُومِ الْمُسْلِمِ مُسْتَجَابَةٌ مَا لَمْ يَدْعُ بِظُلْمٍ
مَا يَقُولُ الرَّجُلُ إِذَا خَرَجَ مِنَ الْمَسْجِدِ
مَا يُدْعَى بِهِ لَيْلَةَ عَرَفَةَ
مَا أَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ أَنْ
مَا عَلَّمَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَمَرَ بِهِ مِمَّا يَسُدُّ
فِيمَا اصْطَفَى اللَّهُ مِنَ الْكَلَامِ
مَا إِذَا قَالَهُ الرَّجُلُ رُفِعَ عَنْهُ أَنْوَاعُ الْبَلَاءِ
مَا إِذَا قَالَهُ الرَّجُلُ أُمِرَ أَنْ يَدْعُوَ وَيَسْأَلَ
مَا قَالُوا فِي الدُّعَاءِ الَّذِي يُسْتَجَابُ
فِي الرَّجُلِ يَسْأَلُ الرَّجُلَ أَنْ يَدْعُوَ لَهُ
فِي الدُّعَاءِ لِمُشْرِكٍ
بَابٌ فِي الْمُسْلِمِ يُؤَمِّنُ عَلَى دُعَاءِ الرَّاهِبِ
فِي السِّقْطِ ، وَالْمَوْلُودِ وَمَا يُدْعَى لَهُمَا بِهِ
مَا جَاءَ فِي التَّسْبِيحِ فِي رَمَضَانَ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ إِذَا وَضَعَ الْمَيِّتَ فِي قَبْرِهِ
مَا يُدْعَى بِهِ لِلْمَيِّتِ بَعْدَمَا يُدْفَنُ
فِيمَنْ كَرِهَ أَنْ يَدْعُوَ بِالْمَوْتِ وَنَهَى عَنْهُ
مَا قَالُوا فِي لَيْلِهِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ وَمَا يُغْفَرُ فِيهَا مِنَ
فِي الدُّعَاءِ لِلْمَجُوسِ
مَا يُدْعَى بِهِ فِي رَكْعَتَيِ الطَّوَافِ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ إِذَا أَتَى الْمَسْجِدَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
مَا يُدْعَى بِهِ لِلْمُسْلِمِينَ وَكَيْفَ يُرَدُّ عَلَيْهِمْ
فِي الرَّهْصَةِ تُصِيبُ الدَّابَّةَ
دُعَاءُ طَاوُسٍ
مَا كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَظِّمُهُ مِنَ الدُّعَاءِ
مَنْ قَالَ : الدُّعَاءُ يَرُدُّ الْقَدَرَ
مَا ذُكِرَ فِي أَحَبِّ الْكَلَامِ إِلَى اللَّهِ
مَنْ دَعَا فَعَرَفَ الْإِجَابَةَ
مَا يَقُولُ الرَّجُلُ إِذَا نَعَقَ الْغُرَابُ
الْقُنُوتُ
الدُّعَاءُ قَائِمًا
فِي الرَّجُلِ الَّذِي شَكَا امْرَأَتَهُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
فِي ثَوَابِ التَّكْبِيرِ مَا هُوَ ؟
دُعَاءُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلرَّجُلِ الَّذِي نَزَلَ بِهِ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ إِذَا رَأَى الْكَوْكَبَ يَنْقَضُّ
مَا يَقُولُ الرَّجُلُ إِذَا ابْتَاعَ مَمْلُوكًا ، وَمَا يَقُولُ إِذَا رَأَى
مَا يُقَالُ إِذَا قَالَ الْمُؤَذِّنُ : أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا
الِاسْتِعَاذَةُ مِنَ الشَّيْطَانِ
مَا أَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَائِشَةَ حِينَ أَمَرَهَا أَنْ
مَا أُمِرَ بِهِ الْمَحْمُومُ إِذَا اغْتَسَلَ أَنْ يَدْعُوَ بِهِ
مَا ذُكِرَ مِمَّا قَالَهُ يُوسُفُ عَلَيْهِ السَّلَامُ حِينَ رَأَى عَزِيزَ مِصْرَ
بَابُ السِّيمَاءِ
مَا دَعَا بِهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَسْجِدِ الْفَتْحِ
دَعْوَةٌ لِدَاوُدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ إِذَا فَرَغَ مِنْ وُضُوئِهِ
مَا يَدْعُو بِهِ الرَّجُلُ يَقُولُهُ إِذَا دَخَلَ الْكَنِيفَ
مَا يَقُولُ الرَّجُلُ وَمَا يَدْعُو بِهِ إِذَا خَرَجَ مِنَ الْمَخْرَجِ
فِي الرَّجُلِ يَشْتَرِي الْمَمْلُوكَ مَا يَدْعُو بِهِ
لأعلى