عَنْ شُرَيْحٍ ، قَالَ : " كَانَ يُضَمِّنُ أَصْحَابَ الْبَلَالِيعِ الَّتِي يَتَّخِذُونَهَا فِي الطَّرِيقِ وَبُورِي الْبِغَالِ ، وَالْخَشَبِ الَّذِي يُجْعَلُ فِي الْحِيطَانِ ، وَكَانَ لَا يُضَمِّنُ الْآبَارَ الْخَارِجَةَ الَّتِي أَمَامَ الْكُوفَةِ فِي الْجَبَّانَةِ وَالَّتِي فِي الْمَقَابِرِ ، وَمَا جُعِلَ مَنْفَعَةً لِلْمُسْلِمِينَ "
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ : حَدَّثَنَا جَرِيرٌ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ ، عَنْ شُرَيْحٍ ، قَالَ : كَانَ يُضَمِّنُ أَصْحَابَ الْبَلَالِيعِ الَّتِي يَتَّخِذُونَهَا فِي الطَّرِيقِ وَبُورِي الْبِغَالِ ، وَالْخَشَبِ الَّذِي يُجْعَلُ فِي الْحِيطَانِ ، وَكَانَ لَا يُضَمِّنُ الْآبَارَ الْخَارِجَةَ الَّتِي أَمَامَ الْكُوفَةِ فِي الْجَبَّانَةِ وَالَّتِي فِي الْمَقَابِرِ ، وَمَا جُعِلَ مَنْفَعَةً لِلْمُسْلِمِينَ