حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَوْفٍ الطَّائِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو مَالِكٍ الْأَشْجَعِيُّ حَمَّادُ بْنُ مَالِكٍ مِنْ أَهْلِ حَرْسَتَا وَلَمْ يَكُنْ عِنْدَهُ غَيْرُ هَذَا الْحَدِيثِ قَالَ : حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعَبْسِيُّ عَنْ أَبِيهِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ نُفَيْعٍ أَنَّهُ كَانَ فِي الْمَسْجِدِ يَنْتَظِرُ رُكُوعَ الضُّحَى وَمَتْعَ النَّهَارِ فَبَيْنَا هُوَ جَالِسٌ إِذْ جَفَلَ النَّاسُ فِي نَاحِيَةِ الْمَسْجِدِ فَأَجْفَلْتُ فِيمَنْ أَجْفَلَ فَإِذَا رَجُلٌ جَاثٍ عَلَى رُكْبَتَيْهِ عَلَيْهِ إِزَارٌ وَمُلَاءَةٌ وَهُوَ يَقُولُ : أَنْبَأَ مُصْعَبُ بْنُ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ قَالَ : سَمِعْتُ أَبِي سَمِعَ عَنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ وَهُوَ يَقُولُ : أَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ وَمَنْ جَاءَ بِثَلَاثٍ وَكَتَمَ وَاحِدَةً فَقَدْ كَفَرَ : شَهَادَةُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ ، وَأَنَّهُ مَبْعُوثٌ مِنْ بَعْدِ الْمَوْتِ ، وَإِيمَانٌ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ فَمَنْ جَاءَ بِثَلَاثٍ وَكَتَمَ وَاحِدَةً كَفَرَ
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ سَيَّارٍ النَّصِيبِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْجَوْدَانِيُّ أَبُو مَالِكٍ الْجَهْضَمِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ عَلِيِّ بْنِ رَبَاحٍ اللَّخْمِيُّ عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ وَرْدَانَ ، قَالَ : كَانَ عَمْرٌو وَهُوَ أَمِيرٌ عَلَى مِصْرَ يَأْمُرُنَا أَنْ نَضَعَ لَهُ السَّحُورَ فَإِنَّمَا نُصِيبُ مِنْهُ مِثْلَ قَضْمَةِ السِّوَاكِ ، فَقَالَ : إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يَقُولُ : فَصْلُ مَا بَيْنَ صِيَامِنَا وَصِيَامِ أَهْلِ الْكِتَابِ أَكْلَةُ السَّحَرِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارِ بْنِ بُنْدَارٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّا أَبُو مَالِكٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ شُعَيْبَ بْنَ الْحَبْحَابِ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : إِنَّ مِنْ أَكْمَلِ الْمُؤْمِنِينَ إِيمَانًا أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا ، وَإِنَّ حَسَنَ الْخُلُقِ لَيَبْلُغُ دَرَجَةَ الصَّائِمِ الْقَائِمِ حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ قَالَ : سَأَلْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ ، قُلْتُ : حُصَيْنُ ، عَنْ أَبِي مَالِكٍ ، مَا اسْمُهُ ؟ قَالَ : غَزْوَانُ ، قُلْتُ : هَوَ الَّذِي يُحَدِّثُ عَنْهُ السُّدِّيُّ ، قَالَ : نَعَمْ
حَدَّثَنَا مُؤَمَّلُ بْنُ إِهَابٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو مَالِكٍ سَعْدُ بْنُ طَارِقٍ قَالَ : حَدَّثَنَا رِبْعِيٌّ ، عَنْ حُذَيْفَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ كُلُّ مَعْرُوفٍ صَدَقَةٌ
وَذَكَرَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الصَّائِغُ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ صَالِحِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ التِّرْمِذِيُّ , قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ , عَنِ الْأَغَرِّ أَبِي مَالِكٍ الْعِجْلِيِّ , عَنْ شُبَيْلِ بْنِ عَزْرَةَ , عَنْ أَبِي حَيْرَةَ , قَالَ لَمَّا قَدِمَ عَلِيٌّ عَلَيْهِ السَّلَامُ الْبَصْرَةَ خَطَبَهُمْ فَقَالَ كَأَنِّي بِبَصْرَتِكُمْ هَذِهِ كَأَنَّهَا جُؤْجُؤُ سَفِينَةٍ , ثُمَّ قَالَ : وَاللَّهِ لَيَظْهَرَنَّ عَلَيْكُمْ أَهْلُ الشَّامِ ثُمَّ لَيُعَرِّكُنَّكُمْ كَمَا يَعْرِكُ الْأَدِيمُ الصَّرْفَ ، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ قَالَ : سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ : حَدَّثَنَا شُبَابَةُ قَالَ : أَخْبَرَنِي أَبُو مَالِكٍ النَّخَعِيُّ قَالَ أَبِي : اسْمُهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حُسَيْنٍ
أَخْبَرَنِي أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبِ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ خَشْرَمٍ ، قَالَ : أَنْبَأَ عِيسَى وَهُوَ ابْنُ يُونُسَ عَنْ عُبَادَةَ أَبِي مَالِكٍ النَّخَعِيِّ ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ الْمُخْتَارِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : سَاقِي الْقَوْمِ يَشْرَبُ آخِرَهُمْ
أَخْبَرَنِي أَحْمَدُ قَالَ : حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ يُوسُفَ الرَّقِّيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ هَاشِمٍ أَبُو مَالِكٍ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : لَا نِكَاحَ إِلَّا بِوَلِيٍّ
أَخْبَرَنِي أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبٍ ، قَالَ : أَنْبَأَ قُتَيْبَةُ بْنُ سَعْدٍ قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ زِيَادٍ ، عَنْ سَعْدِ بْنِ طَارِقٍ أَبِي مَالِكٍ الْأَشْجَعِيِّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي رِبْعِيُّ بْنُ حِرَاشٍ يَقُولُ : سَمِعْتُ حُذَيْفَةَ ، يَقُولُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : الْمَعْرُوفُ كُلُّهُ صَدَقَةٌ
أَخْبَرَنِي أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانُ لُوَيْنٍ ، عَنْ حُسَيْنِ بْنِ بِسْطَامٍ قَالَ : حَدَّثَنِي أَبُو مَالِكٍ بِشْرُ بْنُ غَالِبِ بْنِ بِشْرِ بْنِ غَالِبٍ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ مُجَمِّعٍ الْأَنْصَارِيِّ ، عَنْ عَمِّهِ ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : لَا دِينَ لِمَنْ لَا عَقْلَ لَهُ قَالَ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ : هَذَا حَدِيثٌ بَاطِلٌ مُنْكَرٌ
أَخْبَرَنِي أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبٍ , عَنْ هَارُونَ بْنِ يَحْيَى , قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو مَالِكٍ بِشْرُ بْنُ الْحَسَنِ , عَنِ ابْنِ عَوْفٍ , قَالَ : رَأَيْتُ إِبْرَاهِيمَ يُصَلِّي مُحْتَبِئًا سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ بْنَ مُحَمَّدٍ يَقُولُ : قَالَ يَحْي بْنُ مَعِينٍ : عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ الْأَخْنَسِ ، رَوَى عَنْهُ : سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ ، كَنَّاهُ سَعِيدٌ . قَالَ : أَبُو مَالِكٍ ، وَقَدْ رَوَى عَنْهُ أَيْضًا : يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ ، قُلْتُ : أَدْرَكَهُ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، وَهُوَ بَصْرِيٌّ ، وَكُنْيَتُهُ أَبُو مَالِكٍ . قَالَ : وَسَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ : زِيَادُ بْنُ عِلَاقَةَ أَبُو مَالِكٍ . قَالَ : وَسَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ : وَاسْمُ أَبِي مَالِكٍ صَاحِبِ حُصَيْنٍ غَزْوَانُ . قَالَ : وَسَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ : فِي حَدِيثِ أَبِي مَالِكٍ قَالَ : رَأَيْتُ عَمَّارًا ، قُلْتُ : تُرَاهُ رَآهُ ؟ قَالَ : هَكَذَا قَالَ شُعْبَةُ . وَفِي مَوْضِعٍ آخَرَ : أَبُو مَالِكٍ الْغِفَارِيُّ اسْمُهُ غَزْوَانُ . قَالَ : وَسَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ : حَبِيبُ بْنُ صَبْهَانَ الْأَسَدِيُّ أَبُو مَالِكٍ . قَالَ يَحْيَى : وَأَبُو مَالِكٍ الْأَشْجَعِيُّ كَانَ يَنْزِلُ الْكُوفَةَ
حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى قَالَ : أَنْبَأَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ وأَنْبَأَ عِيسَى بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ قَالَ : حَدَّثَنِي مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ الْمَكِّيِّ ، أَنَّ أَبَا مَاعِزٍ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ سُفْيَانَ كَانَ جَالِسًا مَعَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ ، فَجَاءَتْهُ امْرَأَةٌ تَسْتَفْتِيهِ فَقَالَتْ : إِنِّي أُرِيدُ الطَّوَافَ بِالْبَيْتِ حَتَّى إِذَا كُنْتُ عِنْدَ بَابِ الْمَسْجِدِ هَرَقْتُ الدِّمَاءَ فَرَجَعْتُ حَتَّى ذَهَبَ ذَلِكَ عَنِّي ثُمَّ أَقْبَلْتُ حَتَّى إِذَا كُنْتُ عِنْدَ بَابِ الْمَسْجِدِ هَرَقْتُ الدِّمَاءَ فَرَجَعْتُ حَتَّى ذَهَبَ ذَلِكَ عَنِّي ثُمَّ أَقْبَلْتُ حَتَّى إِذَا كُنْتُ عِنْدَ بَابِ الْمَسْجِدِ هَرَقْتُ الدِّمَاءَ فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ : إِنَّمَا ذَلِكَ رَكْضَةٌ مِنَ الشَّيْطَانِ فَاغْتَسِلِي ثُمَّ اسْتَثْفِرِي بِثَوْبٍ ثُمَّ طُوفِي وَسَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ النَّسَائِيَّ يَقُولُ : أَبُو مَاوِيَّةَ ، يَرْوِي عَنْ : عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ . قَالَ عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيُّ : أَبُو مَاوِيَّةَ حُرَيْثُ بْنُ مَالِكٍ الْأَسَدِيُّ . سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ بْنَ مُحَمَّدٍ يَقُولُ : سَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ : أَبُو مَاوِيَّةَ يَرْوِي عَنْهُ دَاوُدُ بْنُ أَبِي هِنْدٍ قَالَ : وَأَبُو مَاوِيَّةَ حُرَيْثُ بْنُ مَالِكٍ ، وَهُوَ الصَّغِيرُ ، وَقَدْ سَمِعَ شِهَابُ بْنُ خِرَاشٍ مِنْ أَبِي مَاوِيَّةَ . وَفِي مَوْضِعٍ آخَرَ ، قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ : أَبُو مَاوِيَّةَ عَنْتَرَةُ ، وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْهُ الشَّيْبَانِيُّ ، وَالْعَوَّامُ بْنُ حَوْشَبٍ . وَأَبُو مَاوِيَّهَ الْآخَرَ : يَرْوِي عَنْهُ دَاوُدُ بْنُ أَبِي هِنْدٍ . وَفِي مَوْضِعٍ آخَرَ : يَرْوِي عَنْ عَلِيٍّ ، قَدْ سَمِعَ مِنْهُ شِهَابُ بْنُ خِرَاشٍ ، وَرَوَى عَنْهُ أَيْضًا : الْعَوَّامُ بْنُ حَوْشَبٍ ، وَرَوَى عَنْهُ الشَّيْبَانِيُّ
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مَعْبَدٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو مَالِكٍ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنِ الْأَخْنَسِ قَالَ : أَخْبَرَنِي نَافِعٌ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ ، قَالَ : ذُكِرَ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : كَانَ يَوْمًا يَصُومُهُ أَهْلُ الْجَاهِلِيَّةِ فَمَنْ أَحَبَّ مِنْكُمْ أَنْ يَصُومَهُ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَرِهَهُ فَلْيَدَعْهُ * حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ قَالَ : سَأَلْتُ أَبِي ، عَنْ يَحْيَى الْجَابِرِ فَقَالَ : يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْجَابِرُ ، لَيْسَ بِهِ بَأْسٌ ، حَدَّثَ عَنْهُ : شُعْبَةُ ، بِحَدِيثٍ عَنْ أَبِي مَاجِدٍ ، وَأَبُو مَاجِدٍ رَجُلٌ مَجْهُولٌ لَا يُعْرَفُ . انْتَهَى وَاللَّهُ تَعَالَى أَعْلَمُ بِالصَّوَابِ