حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَدْرٍ ، ثَنَا بَكْرُ بْنُ سَهْلٍ ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ ، ثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ ، عَنْ عَمِّهِ أَبِي سُهَيْلِ بْنُ مَالِكٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّهُ سَمِعَ طَلْحَةَ بْنَ عُبَيْدِ اللَّهِ ، يَقُولُ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ مِنْ أَهْلِ نَجْدٍ ثَائِرَ الرَّأْسِ ، يُسْمَعُ دَوِيُّ صَوْتِهِ ، وَلَا نَفْقَهُ مَا يَقُولُ ، حَتَّى دَنَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، فَإِذَا هُوَ يَسْأَلُ عَنِ الْإِسْلَامِ ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : خَمْسُ صَلَوَاتٍ فِي الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ فَقَالَ هَلْ عَلَيَّ غَيْرُ ذَلِكَ ؟ فَقَالَ : لَا إِلَّا أَنْ تَطَوَّعَ بِخَيْرٍ رَوَاهُ عَنْ مَالِكٍ الْأَئِمَّةُ مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ الشَّافِعِيُّ ، وَيَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ ، وَرَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ ، وَمَعْنُ بْنُ عِيسَى ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ نَافِعٍ ، وَالْقَعْنَبِيُّ ، وَيَحْيَى بْنُ يَحْيَى ، وَقُتَيْبَةُ ، وَيَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ فِي آخَرِينَ . وَرَوَاهُ عَنْ أَبِي سُهَيْلٍ ، إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ
حَدَّثَنَاهُ حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ ، ثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ ، ثَنَا عَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ ح وَحَدَّثَنَا مَخْلَدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، ثَنَا جَعْفَرٌ الْفِرْيَابِيُّ ، ثَنَا قُتَيْبَةُ ، قَالَا : ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ ، ثَنَا أَبُو سُهَيْلٍ نَافِعُ بْنُ مَالِكِ بْنِ أَبِي عَامِرٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ ، أَنَّ أَعْرَابِيًّا ، جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ثَائِرَ الرَّأْسِ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَخْبِرْنِي مَاذَا فَرَضَ اللَّهُ عَلَيَّ مِنَ الصَّلَاةِ ؟ فَذَكَرَ نَحْوَهُ ، وَزَادَ ، فَقَالَ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : أَفْلَحَ وَأَبِيهِ إِنْ صَدَقَ
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ، ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ، ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ ، ثَنَا مُجَالِدٌ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنْ جَابِرٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ ، يَقُولُ لِطَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ : مَا لِي أَرَاكَ قَدْ شَعِثْتَ وَاغْبَرَرْتَ مُنْذُ تَوَفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ؟ لَعَلَّكَ أَنَّ مَا بِكَ إِمَارَةُ ابْنُ عَمِّكَ ، قَالَ : فَقَالَ : مَعَاذَ اللَّهِ ، إِنِّي سَمِعْتُهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ يَقُولُ : إِنِّي لَأَعْلَمُ كَلِمَةً لَا مَا يَقُولُهَا رَجُلٌ يَحَضْرُهُ الْمَوْتُ إِلَّا وَجَدَ رُوحَهُ لَهَا رُوحًا حِينَ يَخْرُجُ مِنْ جَسَدِهِ ، وَكَانَتْ لَهُ نُورًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَلَمْ أَسْأَلْ عَنْهَا رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، وَلَمْ يُخْبِرْنِي بِهَا ، فَذَاكَ الَّذِي دَخَلَنِي ، قَالَ عُمَرُ : فَأَنَا أَعْلَمُهَا ، قَالَ : فَلِلَّهِ الْحَمْدُ ، قَالَ : فَمَا هِيَ ؟ قَالَ : الَّتِي قَالَهَا لِعَمِّهِ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ قَالَ : صَدَقْتَ وَاخْتُلِفَ عَلَى الشَّعْبِيِّ فِي هَذَا الْحَدِيثِ فَرَوَاهُ مُجَالِدٌ عَلَى مَا ذَكَرْنَا ، وَرَوَاهُ مُطَرِّفُ بْنُ طَرِيفٍ ، فَقَالَ عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ طَلْحَةَ ، عَنْ أَبِيهِ أَنَّ عُمَرَ رَآهُ ، وَرَوَاهُ مِسْعَرٌ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ طَلْحَةَ ، عَنْ أُمِّهِ سُعْدَى ، وَرَوَاهُ شُعْبَةُ عَنْ إِسْمَاعِيلَ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنْ رَجُلٍ ، عَنْ سُعْدَى ، وَلَمْ يَذْكُرْ يَحْيَى بْنَ طَلْحَةَ ، وَرَوَاهُ مَنْصُورُ بْنُ الْمُعْتَمِرِ ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ ، قَالَ : حُدِّثْتُ أَنَّ أَبَا بَكْرٍ لَقِيَ طَلْحَةَ ، فَقَالَ : مَالِي أَرَاكَ وَاجِمًا أَمَّا حَدِيثُ مُطَرِّفٍ
فَحَدَّثْنَاهُ أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ، ثَنَا أَبُو حُصَيْنٍ الْوَادِعِيُّ ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ ، ثَنَا ذَوَّادُ بْنُ عُلْبَةَ ، عَنْ مُطَرِّفِ بْنِ طَرِيفٍ ، عَنْ عَامِرٍ الشَّعْبِيِّ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ طَلْحَةَ ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ ، قَالَ : مَرَّ بِي عُمَرُ وَأَنَا كَئِيبٌ ، حَزِينٌ ، فَقَالَ : مَا لِي أَرَاكَ كَئِيبًا ؟ وَأَمَّا حَدِيثُ مِسْعَرٍ
فَحَدَّثْنَاهُ أَبُو الْقَاسِمِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي حُصَيْنٍ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ ، ثَنَا هَارُونُ بْنُ إِسْحَاقَ ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ الْقَنَّادُ ، ثَنَا مِسْعَرٌ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ طَلْحَةَ ، عَنْ أُمِّهِ سُعْدَى الْمُرِّيَّةِ ، قَالَتْ : مَرَّ عُمَرُ ، بِطَلْحَةَ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ وَهُوَ مُكْتَئِبٌ وَأَمَّا حَدِيثُ شُعْبَةَ حَدَّثَنَاهُ أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي عَاصِمٍ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، ثَنَا أَبُو زَيْدٍ سَعِيدُ بْنُ الرَّبِيعِ ، ثَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنْ رَجُلٍ ، عَنْ سُعْدَى ، امْرَأَةِ طَلْحَةَ ، أَنَّ عُمَرَ ، مَرَّ بِطَلْحَةَ ، فَذَكَرَ نَحْوَ حَدِيثِ جَابِرٍ وَأَمَّا حَدِيثُ مَنْصُورٍ عَنْ أَبِي وَائِلٍ
فَحَدَّثْنَاهُ أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ، ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ، ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، ثَنَا جَرِيرٌ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ ، قَالَ : حُدِّثْتُ أَنَّ أَبَا بَكْرٍ لَقِيَ طَلْحَةَ ، فَقَالَ : مَا لِي أَرَاكَ أَصْبَحْتَ وَاجِمًا ؟ قَالَ : كَلِمَةٌ سَمِعْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أَنَّهَا مُوجِبَةٌ ، فَلَمْ أَسْأَلْهُ عَنْهَا ، قَالَ أَبُو بَكْرٍ : أَنَا أَعْلَمُ مَا هِيَ ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي الْعَوَّامِ ، ثَنَا أَبُو عَاصِمٍ ، أَنْبَأ ابْنُ جُرَيْجٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ ، عَنْ مُعَاذِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : كُنَّا مَعَ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ وَنَحْنُ مُحْرِمُونَ ، فَأُهْدِيَ لَنَا لَحْمُ صَيْدٍ وَهُوَ رَاقِدٌ ، فَمِنَّا مَنْ أَكَلَ ، وَمِنَّا مَنْ تَوَرَّعَ وَلَمْ يَأْكُلْ ، فَاسْتَيْقَظَ طَلْحَةُ فَوَفَّقَ مَنْ أَكَلَهُ وَقَالَ : أَكَلْنَاهُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ رَوَاهُ يَحْيَى الْقَطَّانُ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ بُكَيْرٍ الْبُرْسَانِيُّ وَغَيْرُهُمَا ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، وَرَوَاهُ سُفْيَانُ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ ، فَقَالَ عَنْ شَيْخٍ عَنْ طَلْحَةَ ، وَرَوَاهُ فُلَيْحُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، وَسَلَمَةُ بْنُ صَالِحٍ ، وَأَبُو شَيْبَةَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُثْمَانَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عُثْمَانَ ، عَنْ طَلْحَةَ
حَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ ، وَفَارُوقٌ الْخَطَّابِيُّ ، قَالَا ، ثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ ، ثَنَا الْحَكَمُ بْنُ مَرْوَانَ ، ثَنَا إِسْرَائِيلُ ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ مَوْهَبٍ ، عَنْ مُوسَى بْنِ طَلْحَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَدْ عَلِمْنَا كَيْفَ السَّلَامُ عَلَيْكَ ، فَكَيْفَ الصَّلَاةُ عَلَيْكَ ؟ قَالَ : قُولُوا : اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ وَبَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ رَوَاهُ مُجَمِّعُ بْنُ يَحْيَى الْأَنْصَارِيُّ ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ مَوْهَبٍ
حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ ، ثَنَا أَبُو إِسْمَاعِيلَ التِّرْمِذِيُّ ، ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَيُّوبَ بْنِ سُلَيْمَانَ أَبُو أَيُّوبَ الطَّلْحِيُّ ، ثَنَا أَبِي ، عَنْ جَدِّي ، عَنْ مُوسَى بْنِ طَلْحَةَ ، عَنْ أَبِيهِ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : مَنْ حَدَّثَ عَنِّي وَكَذَبَ عَلَيَّ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ ، ثَنَا أَبُو إِسْمَاعِيلَ التِّرْمِذِيُّ ، ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَيُّوبَ ، ثَنَا أَبِي ، عَنْ جَدِّي ، عَنْ مُوسَى بْنِ طَلْحَةَ ، عَنْ أَبِيهِ طَلْحَةَ ، قَالَ : كَانَ بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ مَالٌ ، فَقَاسَمْتُهُ إِيَّاهُ ، فَأَرَادَ شُرْبًا فِي أَرْضِي فَمَنَعْتُهُ ، فَأَتَى النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَشَكَانِي إِلَيْهِ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : أَتَشْكُو رَجُلًا قَدْ أَوْجَبَ فَأَتَانِي فَبَشَّرَنِي ، فَقُلْتُ : يَا أَخِي بَلِّغْ مِنْ هَذَا الْمَالِ مَا تَشْكُونِي فِيهِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : قَدْ كَانَ ذَاكَ ، قُلْتُ : فَإِنِّي أُشْهِدُ اللَّهَ وَأُشْهِدُ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أَنَّهُ لَكَ
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ بْنِ صَالِحٍ ، ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَيُّوبَ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ عِيسَى بْنِ مُوسَى بْنِ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَبِي ، عَنْ جَدِّي ، عَنْ مُوسَى بْنِ طَلْحَةَ ، عَنْ أَبِيهِ طَلْحَةَ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يَقُولُ : إِنَّ مِنَ التَّوَاضُعِ الرِّضَا بِالدُّونِ مِنْ شَرَفِ الْمَجَالِسِ
وَحَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ ، بِإِسْنَادِهِ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يَقُولُ : النَّاكِحُ فِي قَوْمِهِ كَالْمُعْشِبِ فِي دَارِهِ
وَحَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ ، بِإِسْنَادِهِ ، قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ إِذَا رَآنِي قَالَ : سِلْفِي فِي الدُّنْيَا وَسِلْفِي فِي الْآخِرَةِ