بَدَأَنَا بِذِكْرِ بَنَاتِهِ ، ثُمَّ أَزْوَاجِهِ ، ثُمَّ سَائِرِ الْصَّحَابِيَّاتِ بَعْدَهُنَّ - رُضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِنَّ - عَلَى حُرُوفِ الْمُعْجَمِ حَسَبِ مَا انْتَهَى إِلَيْنَا وَأَحَطْنَا بِهِ عِلْمًا ، وَاللَّهُ وَلِيُّ الْتَّوْفِيقِ .