أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُبَشِّرٍ ، قَالَ : ثنا أَحمُدُّ بْنُ سِنَانٍ ، قَالَ : ثنا أَبُو دَاوُدَ , أَنْبَأَنَا شُعْبَةُ , أَخْبَرَنَا مُخَارِقٌ ، قَالَ : سَمِعْتُ طَارِقَ بْنَ شِهَابٍ ح وَأَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، قَالَ : ثنا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ زَاجٌ ، قَالَ : ثنا النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ ، قَالَ : ثنا شُعْبَةُ , عَنْ مُخَارِقٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ طَارِقَ بْنَ شِهَابٍ , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ يَعْنِي ابْنَ مَسْعُودٍ قَالَ : أَصْدَقُ الْحَدِيثِ كِتَابُ اللَّهِ وَأَحْسَنُ الْهُدَى هُدَى مُحَمَّدٍ ، وَشَرُّ الْأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا ، فَاتَّبِعُوا وَلَا تَبْتَدِعُوا فَإِنَّ ال شَّقِيَّ مِنْ شَقِيَ فِي بَطْنِ أُمِّهِ ، وَالسَّعِيدَ مِنْ وُعِظَ بِغَيْرِهِ أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ عُثْمَانَ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الزُّبَيْرِ ، قَالَ : ثنا أَحْمَدُ بْنُ حَازِمٍ ، قَالَ : ثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى , عَنْ إِسْرَائِيلَ , عَنْ أَبِي حُصَيْنٍ , عَنْ يَحْيَى بْنِ وَثَّابٍ , عَنْ مَسْرُوقٍ , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : لَأَنْ أَعَضَّ عَلَى جَمْرَةٍ وَأَقْبِضَ عَلَيْهَا حَتَّى تَبْرُدَ فِي يَدَيَّ ، أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَقُولَ لِشَيْءٍ قَضَاهُ اللَّهُ : لَيْتَهُ لَمْ يَكُنْ
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ , أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي حَاتِمٍ ، قَالَ : ثنا أَبُو سَعِيدٍ الْأَشَجُّ ، قَالَ : ثنا زَيْدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ فُرَاتٍ , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ جَدِّهِ , عَنِ الْحَارِثِ ، قَالَ : سَمِعْتُ ابْنَ مَسْعُودٍ يَقُولُ وَهُوَ يُدْخِلُ إِصْبَعَهُ فِي فِيهِ : لَا وَاللَّهِ لَا يَطْعَمُ رَجُلٌ طَعْمَ الْإِيمَانِ حَتَّى يُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ ، وَيُقِرَّ وَيَعْلَمَ أَنَّهُ مَيِّتٌ مُخْرَجٌ ، وَأَنَّهُ مَبْعُوثٌ مِنْ بَعْدِ الْمَوْتِ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَغَوِيُّ ، قَالَ : ثنا مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادِ بْنِ فَرْوَةَ ، قَالَ : ثنا أَبُو شِهَابٍ , عَنِ الْأَعْمَشِ , عَنْ خَيْثَمَةَ , عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ : إِنَّ الْعَبْدَ لَيَهُمُّ بِالْأَمْرِ مِنَ التِّجَارَةِ وَالْإِمَارَةِ حَتَّى يَتَيَسَّرَ لَهُ ، نَظَرَ اللَّهُ مِنْ فَوْقِ سَبْعِ سَمَوَاتٍ فَيَقُولُ لِلْمَلَائِكَةِ : اصْرِفُوا عَنْهُ فَإِنِّي إِنْ يَسَّرْتُهُ لَهُ أَدْخَلْتُهُ النَّارَ ، قَالَ : فَيَصْرِفُهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ، قَالَ : فَيَنْطِقُ يَحْيَى تَدَّانُ سَبْقِي بِفُلَانٍ وَمَا هُوَ إِلَّا فَضْلُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْهِ