حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي الزِّنَادِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ الْأَعْرَجِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : لَا يَنْظُرُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلَى رَجُلٍ يَجُرُّ إِزَارَهُ بَطَرًا
وَقَالَ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : بَيْنَمَا رَجُلٌ يَتَبَخْتَرُ فِي بُرْدَيْهِ قَدْ أَعْجَبَتْهُ نَفْسُهُ خَسَفَ اللَّهُ بِهِ الْأَرْضَ فَهُوَ يَتَجَلْجَلُ فِيهَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
حَدَّثَنَا ابْنُ جَمِيلٍ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، أَخْبَرَنَا يُونُسُ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، أَخْبَرَنِي سَالِمٌ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ حَدَّثَهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : بَيْنَمَا رَجُلٌ يَتَحَرَّكُ فِي مِشْيَتِهِ خَسَفَ اللَّهُ بِهِ فَهُوَ يَتَجَلْجَلُ فِي الْأَرْضِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
حَدَّثَنَا عَمَّارُ بْنُ نَصْرٍ ، حَدَّثَنِي بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ ، عَنِ الْهَيْثَمِ بْنِ مَالِكٍ الطَّائِيِّ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَائِذٍ ، عَنْ أَبِي الْحَجَّاجِ الثُّمَالِيِّ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : يَقُولُ الْقَبْرُ لِلْمَيِّتِ حِينَ يُوضَعُ فِيهِ : وَيْحَكَ يَا ابْنَ آدَمَ مَا غَرَّكَ بِي ؟ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنِّي بَيْتُ الْفِتْنَةِ ، وَبَيْتُ الظُّلْمَةِ ، وَبَيْتُ الْوَحْدَةِ ، وَبَيْتُ الدُّودِ ؟ مَا غَرَّكَ بِي ؟ كُنْتَ تَمُرُّ بِهِ قَذَاذَكَ قَالَ ابْنُ عَائِذٍ : يَا أَبَا الْحَجَّاجِ ، مَا الْقَذَاذُ ؟ قَالَ : الَّذِي يُقَدِّمُ رِجْلًا وَيُؤَخِّرُ أُخْرَى كَمَشْيِ ابْنِ أَخِيكَ أَحْيَانًا وَكَانَ يَوْمَئِذٍ يَلْبَسُ وَيَتَهَيَّأُ
حَدَّثَنَا ابْنُ جَمِيلٍ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ ، حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ الْمُخْتَارِ ، عَنِ الْحَسَنِ قَالَ : تَلْقَى أَحَدَهُمْ يَتَحَرَّكُ فِي مِشْيَتِهِ يَسْحَبُ عِظَامَهُ عَظْمًا عَظْمًا لَا يَمْشِي بِطَبِيعَتِهِ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ كَثِيرٍ ، حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ أَبِي بَكْرٍ الْهُذَلِيِّ قَالَ : بَيْنَمَا نَحْنُ مَعَ الْحَسَنِ إِذْ مَرَّ عَلَيْهِ ابْنُ الْأَهْتَمِ يُرِيدُ الْمَقْصُورَةَ وَعَلَيْهِ جِبَابُ خَزٍّ قَدْ نُضِّدَ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ عَلَى سَاقِهِ وَانْفَرَجَ عَنْهَا قُبَّاهُ وَهُوَ يَمْشِي يَتَبَخْتَرُ إِذْ نَظَرَ إِلَيْهِ الْحَسَنُ نَظْرَةً فَقَالَ : أُفٍّ لَكَ شَامِخٌ بِأَنْفِهِ ثَانِي عِطْفِهِ مُصَعِّرٌ خَدَّهُ يَنْظُرُ فِي عِطْفَيْهِ أَيُّ حُمَيْقٍ أَنْتَ تَنْظُرُ فِي عِطْفَيْكَ فِي نِعَمٍ غَيْرِ مَشْكُورَةٍ وَلَا مَذْكُورَةٍ ؟ غَيْرُ الْمَأْخُوذِ بِأَمْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فِيهَا وَلَا الْمُؤَدِّي حَقَّ اللَّهِ مِنْهَا ، وَاللَّهِ إِنْ يَمْشِي أَحَدُهُمْ طَبِيعَتَهُ أَنْ يَتَخَلَّجَ تَخَلُّجَ الْمَجْنُونِ ، فِي كُلِّ عُضْوٍ مِنْ أَعْضَائِهِ لِلَّهِ نِعْمَةٌ ، وَلِلشَّيْطَانِ بِهِ لَعْنَةٌ فَسَمِعَ ابْنُ الْأَهْتَمِ فَرَجَعَ يَعْتَذِرُ فَقَالَ : لَا تَعْتَذِرْ إِلَيَّ وَتُبْ إِلَى رَبِّكَ عَزَّ وَجَلَّ أَمَا سَمِعْتَ قَوْلَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ {{ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَنْ تَبْلُغَ الْجِبَالَ طَوْلًا }}
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ عُبَيْدٍ قَاضِي الْكُوفَةِ ، عَنْ عِيسَى بْنِ الْمُخْتَارِ ، عَنِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى ، عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : مَنْ جَرَّ ثَوْبَهُ خُيَلَاءَ لَمْ يَنْظُرِ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ قَالَ : سَمِعْنَاهُ مِنْ ، زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ قَالَ : دَخَلْتُ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ فَمَرَّ بِهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَاقِدٍ وَعَلَيْهِ ثَوْبٌ جَدِيدٌ فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ : أَيْ بُنَيَّ ارْفَعْ إِزَارَكَ ؛ فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يَقُولُ : لَا يَنْظُرُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَى مَنْ جَرَّ إِزَارَهُ خُيَلَاءً
حَدَّثَنَا أَبُو يَاسِرٍ عَمَّارُ بْنُ نَصْرٍ الْمَرْوَزِيُّ ، حَدَّثَنَا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ ، عَنْ خَالِدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ ، قَالَ مَرَّ بِالْحَسَنِ شَابٌّ عَلَيْهِ بَزَّةٌ لَهُ حَسَنَةٌ فَدَعَاهُ فَقَالَ : ابْنُ آدَمَ مُعْجَبٌ بِشَبَابِهِ مُعْجَبٌ بِجَمَالِهِ كَأَنَّ الْقَبْرَ قَدْ وَارَى بَدَنَكَ ، وَكَأَنَّكَ قَدْ لَاقَيْتَ عَمَلَكَ يَا وَيْحَكَ دَاوِ قَلْبَكَ فَإِنَّ حَاجَةَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ إِلَى الْعِبَادِ صَلَاحُ قُلُوبِهِمْ
حَدَّثَنِي أَبُو الْحَسَنِ الشَّيْبَانِيُّ ، حَدَّثَنِي شَيْخٌ لَنَا أَنَّ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، حَجَّ قَبْلَ أَنْ يُسْتَخْلَفَ ، فَنَظَرَ إِلَيْهِ طَاوُسٌ وَهُوَ يَخْتَالُ فِي مِشْيَتِهِ فَغَمَزَ جَنْبَهُ بِأُصْبُعِهِ وَقَالَ : لَيْسَتْ هَذِهِ مِشْيَةُ مَنْ فِي بَطْنِهِ خُرْءٌ فَقَالَ عُمَرُ ، كَالْمُعْتَذِرِ : يَا عَمِّ ، ضُرِبَ كُلُّ عُضْوٍ مِنِّي عَلَى هَذِهِ الْمِشْيَةِ حَتَّى تَعَلَّمْتُهَا
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، حَدَّثَنِي أَبُو دَاوُدَ ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، عَنْ ثَابِتٍ ، أَنَّ صِلَةَ بْنَ أَشْيَمَ ، وَأَصْحَابَهُ أَبْصَرُوا رَجُلًا قَدْ أَسْبَلَ إِزَارَهُ فَأَرَادَ أَصْحَابُهُ أَنْ يَأْخُذُوهُ بِأَلْسِنَتِهِمْ فَقَالَ صِلَةُ : دَعُونِي أَكْفِيكُمُوهُ قَالَ : يَا ابْنَ أَخِي إِنَّ لِي إِلَيْكَ حَاجَةً قَالَ : وَمَا ذَاكَ يَا عَمِّ ؟ قَالَ : تَرْفَعُ إِزَارَكَ قَالَ : نَعَمْ وَنُعْمَةُ عَيْنٍ فَقَالَ لِأَصْحَابِهِ : هَذَا كَانَ أَمْثَلَ ، لَوْ أَخَذْتُمُوهُ قَالَ : لَا أَفْعَلُ وَفَعَلَ
حَدَّثَنِي مُفَضَّلُ بْنُ غَسَّانَ ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ : رَأَى الْعُمَرِيُّ الْعَابِدُ رَجُلًا مِنْ آلِ عَلِيٍّ يَمْشِي يَخْطِرُ فَأَسْرَعَ إِلَيْهِ فَأَخَذَهُ بِيَدِهِ فَقَالَ : يَا هَذَا إِنَّ هَذَا الَّذِي أَكْرَمَكَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهِ لَمْ تَكُنْ هَذِهِ مِشْيَتَهُ قَالَ : فَتَرَكَهَا الرَّجُلُ بَعْدُ
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عِيسَى الطُّفَاوِيُّ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الزَّرَّادُ قَالَ : رَأَى مُحَمَّدُ بْنُ وَاسِعٍ ابْنَا لَهُ يَخْطِرُ بِيَدِهِ فَدَعَاهُ فَقَالَ : تَدْرِي مَنْ أَنْتَ ؟ أَمَّا أُمُّكَ فَاشْتَرَيْتُهَا بِمِائَتَيْ دِرْهَمٍ وَأَمَّا أَبُوكَ فَلَا أَكْثَرَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي الْمُسْلِمِينَ ضَرْبَهُ
حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ مُسْلِمٍ ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، أَخْبَرَنَا حَرِيزُ بْنُ عُثْمَانَ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَيْسَرَةَ ، عَنْ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ ، عَنْ بِشْرِ بْنِ جَحَّاشٍ الْقُرَشِيِّ قَالَ : بَزَقَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يَوْمًا عَلَى كَفِّهِ ثُمَّ وَضَعَ أُصْبُعَهُ عَلَيْهِ وَقَالَ : يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : ابْنَ آدَمَ ، أَنَّى تُعْجِزُنِي وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ مِثْلِ هَذِهِ ؟ حَتَّى إِذَا سَوَّيْتُكَ وَعَدَّلْتُكَ مَشَيْتَ بَيْنَ بُرْدَيْنِ وَلِلْأَرْضِ مِنْكَ وَئِيدٌ ، جَمَعْتَ وَمَنَعْتَ ، حَتَّى إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ قُلْتَ : أَتَصَدَّقُ ، وَأَنَّى أَوَانُ الصَّدَقَةِ ؟
حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ الْهَمْدَانِيُّ ، حَدَّثَنَا الْمُحَارِبِيُّ ، عَنْ جَمِيلِ بْنِ زَيْدٍ قَالَ : رَأَى ابْنُ عُمَرَ رَجُلًا يَجُرُّ إِزَارَهُ فَقَالَ : إِنَّ لِلشَّيْطَانِ إِخْوَانًا مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلَاثًا
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ أَيُّوبَ ، حَدَّثَنَا بَقِيَّةُ ، عَنْ ثَوْرٍ ، عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ قَالَ : إِيَّاكُمْ وَالْخَطَرَانَ ؛ فَإِنَّ الرَّجُلَ قَدْ نَبَا فُؤَادُهُ مِنْ سَائِرِ جَسَدِهِ
حَدَّثَنَا ابْنُ عَمْرِو بْنِ أَبَانَ الْقُرَشِيُّ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ قَالَ : مَا رُئِيَ عَلِيُّ بْنُ حُسَيْنٍ إِذَا مَشَى يَقُولُ بِيَدِهِ هَكَذَا ، يَخْطِرُ بِهَا
حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ هِشَامٍ ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ ، عَنْ يُحَنَّسَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : إِذَا مَشَتْ أُمَّتِي الْمُطَيْطَاءَ ، وَخَدَمَتْهُمْ فَارِسُ وَالرُّومُ ، سُلِّطَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ ، قَالَ عَبْدُ اللَّهِ : سَمِعْتُ ابْنَ الْأَعْرَابِيِّ يَقُولُ : الْمُطَيْطَاءُ مِشْيَةٌ فِيهَا اخْتِيَالٌ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ ، حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، عَنْ رِشْدِينَ بْنِ كُرَيْبٍ ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ : سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ بْنَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ، فِي زُقَاقِ أَبِي لَهَبٍ يَقُولُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : أَقْبَلَ رَجُلٌ فِي بُرْدَيْنِ لَهُ يَتَبَخْتَرُ فِيهِمَا يَنْظُرُ فِي عِطْفَيْهِ ، فَأَمَرَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى الْأَرْضَ فَخُسِفَتْ بِهِ ، فَهُوَ يَتَجَلْجَلُ فِيهَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَزِيدَ الْيَامِيُّ ، حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ ، عَنِ ابْنِ أَبِي رَوَّادٍ ، عَنْ سَالِمٍ ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : الْإِسْبَالُ فِي ثَلَاثَةٍ ، الْإِزَارُ وَالْقَمِيصُ ، وَالْعِمَامَةُ