أَخْبَرَنِي عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ الْمُؤَدِّبُ ، نا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ النَّهَاوَنْدِيُّ ، أنا الْحَسَنُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، قَالَ : حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ الْعَسْكَرِيُّ ، قَالَ : سَمِعْتُ الْحُسَيْنَ بْنَ حُمَيْدِ بْنِ الرَّبِيعِ ، قَالَ : قِيلَ لِوَكِيعٍ : أَنْتَ تَطْلُبُ الْآخِرَةَ تُصَنِّفُ الْأَبْوَابَ فَتَقُولُ : بَابُ كَذَا وَبَابُ كَذَا فَقَالَ : حَدَّثَنِي إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ عَنِ الشَّعْبِيِّ قَالَ : بَابٌ مِنَ الطَّلَاقِ جَسِيمٌ إِذَا اعْتَدَّتِ الْمَرْأَةُ وَرِثَتْ
أنا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْقَطَّانُ ، أنا دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الصَّائِغُ ، أَنَّ سَعِيدَ بْنَ مَنْصُورٍ ، حَدَّثَهُمْ قَالَ : نا هُشَيْمٌ ، أنا زَكَرِيَّا ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ : بَابٌ مِنَ الطَّلَاقِ جَسِيمٌ إِذَا وَرِثَتِ الْمَرْأَةُ اعْتَدَّتْ
وأنا مُحَمَّدٌ ، أنا دَعْلَجٌ ، أنا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْأَبَّارُ ، نا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ ، نا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ ، نا خَالِدُ بْنُ دِينَارٍ ، قَالَ : قُلْتُ لِأَبِي الْعَالِيَةِ : أَعْطِنِي كِتَابَكَ قَالَ : مَا كَتَبْتُ إِلَّا بَابَ الصَّلَاةِ وَبَابَ الطَّلَاقِ
أنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رِزْقٍ ، نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَلِيٍّ الْخُطَبِيُّ ، وَأَبُو عَلِيِّ بْنُ الصَّوَّافِ ، وَأَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ قَالُوا : نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، عَنْ مُحَمَّدٍ ، قَالَ : سَأَلْتُ عُبَيْدَةَ عَنْ مِائَةِ بَابٍ قُلْتُ : حَدِّثْنَا مِنْهَا ، قَالَ : لَا يَحْضُرُنِي
أنا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ ، نا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الصَّوَّافِ ، نا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ ، نا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَدِينِيُّ ، قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ ، يَقُولُ : كَانَ شُعْبَةُ أَعْلَمَ بِالرِّجَالِ ، فُلَانٌ عَنْ فُلَانٍ كَذَا وَكَذَا ، وَكَانَ سُفْيَانُ صَاحِبَ أَبْوَابٍ
أنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ جَعْفَرٍ الْبَرْذَعِيُّ ، قَالَ : أنا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الشِّخِّيرِ ، نا مَعْرُوفُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادِ بْنِ مَعْرُوفٍ الْكَرْجِيُّ ، قَالَ : نا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الْبَصْرِيُّ ، نا أَبُو عَاصِمٍ ، قَالَ : كُنَّا عَلَى شَفِيرِ قَبْرِ ابْنِ جُرَيْجٍ وَمَعَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ فَتَرَحَّمَ عَلَى ابْنِ جُرَيْجٍ وَقَالَ : كَمْ مِنْ أَحَادِيثَ طَنَّانَاتٍ لَا يُؤْبَهُ لَهَا قَدْ أَخْرَجْنَا عَنْ صَاحِبِ هَذَا الْقَبْرِ فِي أَبْوَابٍ
أنا ابْنُ الْفَضْلِ الْقَطَّانُ ، أنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ ، نا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ ، قَالَ : سَمِعْتُ عَلِيًّا يَعْنِي ابْنَ الْمَدِينِيِّ وَقَوْمٌ يَخْتَلِفُونَ إِلَيْهِ فِي أَبْوَابٍ قَدْ كَانَ صَنَّفَ فَرَأَيْتُهُ يَقْرَأُ عَلَيْهِمْ حِفْظًا أَبْوَابَ السَّجْدَةِ فَكَانَ يَذْكُرُ طُرُقَ حَدِيثٍ فَيَمُرُّ عَلَى الصَّفْحِ وَالْوَرَقَةِ فَإِذَا تَعَايَا فِي شَيْءٍ لَقَّنُوهُ الْحَرْفَ وَالشَّيْءَ مِنْهُ ، ثُمَّ يَمُرُّ عَلَى الْوَرَقَةِ وَالصَّفْحِ فَإِذَا تَعَايَا احْتَاجَ أَنْ يُلَقَّنَ الْحَرْفَ وَالشَّيْءَ يَقُولُ : اللَّهُ الْمُسْتَعَانُ هَذِهِ الْأَبْوَابُ كُنَّا أَيَّامَ نَطْلُبُ يَتَلَاقَى بِهَا الْمَشَايِخُ وَنُذَاكِرُهُمْ بِهَا وَنَسْتَفِيدُ مَا يَذْهَبُ عَلَيْنَا مِنْهُ وَكُنَّا نَحْفَظُهَا ، وَقَدِ احْتَجْنَا الْيَوْمَ إِلَى أَنْ نُلَقَّنَ فِي بَعْضِهَا