القرآن
المصحف الجامع
صور آيات القرآن
فيديوهات آيات القرآن
موسوعة القراءات العشر
الجذور والمتشابهات
فهرس موضوعات القرآن
الحديث
الحديث الشريف
رواة الحديث
الفتاوى
الاستشارات
الصوتيات
خطب ومحاضرات
كتب مسموعة
قنوات Soundcloud
أناشيد
المرئيات
التاريخ
المكتبة
المقالات
المكتبة الشاملة
ببليوغرافيا الكتب العربية
ببليوغرافيا الكتب الإنجليزية
جوامع الكلم
اقتباسات ومقولات موثقة
المعاجم والموسوعات
الشعر
الأعلام
سير وتراجم الأعلام
كُتّاب ومؤلفو الكتب الإسلامية
مقالات عن أعلام المسلمين
عن الموقع
عن الموقع
تواصل معنا
موسوعة الحديث | الجامع لأخلاق الراوي و آداب السامع | 284 فصل
ابحث
جاري التحميل..
يجب أن يكون طول البحث أكثر من 2
بَابُ النِّيَّةِ فِي طَلَبِ الْحَدِيثِ
بَابُ ذِكْرِ مَا يَنْبَغِي لِلرَّاوِي وَالسَّامِعِ أَنْ يَتَمَيَّزَا بِهِ مِنَ الْأَخْلَاقِ
ذِكْرُ مَا يَجِبُ عَلَى طَالِبِ الْحَدِيثِ مِنَ الِاحْتِرَافِ لِلْعِيَالِ وَاكْتِسَابِ الْحَلَالِ
إِيثَارُ الْعُزُوبَةِ لِلطَّالِبِ وَتَرْكُهُ التَّزْوِيجَ
ذِكْرُ مَا يَجِبُ تَقْدِيمُ حِفْظِهِ عَلَى الْحَدِيثِ
بَابُ الْقَوْلِ فِي الْأَسَانِيدِ الْعَالِيَةِ
مَنِ اجْتَزَأَ بِالسَّمَاعِ النَّازِلِ مَعَ كَوْنِ الَّذِي حَدَّثَ عَنْهُ مَوْجُودًا
مَنْ سَمِعَ حَدِيثًا نَازِلًا فَطَلَبَهُ عَالِيًا
مَنْ مَدَحَ الْعُلُوَّ وَذَمَّ النُّزُولَ
اخْتِيَارُ النُّزُولِ عَنِ الثِّقَاتِ عَلَى الْعُلُوِّ عَنْ غَيْرِ الثِّقَاتِ
بَابُ الْقَوْلِ فِي تَخَيُّرِ الشُّيُوخِ إِذَا تَبَايَنَتْ أَوْصَافُهُمْ
ذِكْرُ مَنْ يُجْتَنَبُ السَّمَاعُ مِنْهُ
امْتِحَانُ الرَّاوِي بِالسُّؤَالِ عَنْ وَقْتِ سَمَاعِهِ
امْتِحَانُ الرَّاوِي بِالسُّؤَالِ عَنْ صِفَةِ مَنْ رَوَى عَنْهُ
امْتِحَانُ الرَّاوِي بِالسُّؤَالِ عَنِ الْمَوْضِعِ الَّذِي سَمِعَ فِيهِ
مَنْ بَانَ كَذِبُهُ بِحِكَايَتِهِ عَنْ شَيْخِهِ خِلَافَ الْمَحْفُوظِ عَنْهُ
امْتِحَانُ الرَّاوِي بِقَلْبِ الْأَحَادِيثِ وَإِدْخَالِهَا عَلَيْهِ
فِي تَرْكِ السَّمَاعِ مِنْ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ وَالْبِدَعِ
تَرْكُ السَّمَاعِ مِمَّنْ لَا يَعْرِفُ أَحْكَامَ الرِّوَايَةِ ، وَإِنْ كَانَ مَشْهُورًا
كَرَاهَةُ السَّمَاعِ مِنَ الضُّعَفَاءِ
بَابُ آدَابِ الطَّلَبِ
الْبُكُورُ إِلَى مَجَالِسِ الْحَدِيثِ
مَشْيُ الطَّالِبِ عَلَى تُؤَدَةٍ مِنْ غَيْرِ عَجَلَةٍ
تَشْمِيرُهُ ثِيَابَهُ وَبَذَاذَتُهُ فِي الْهَيْئَةِ
اسْتِعْمَالُهُ السَّمْتَ وَحُسْنَ الْهَدْيِ
بَابُ أَدَبِ الِاسْتِئْذَانِ عَلَى الْمُحَدِّثِ
كَيْفِيَّةِ الْوقُوفِ عَلَى بَابِ الْمُحَدِّثِ لِلِاسْتِئْذَانِ
جَوَازُ طَرْقِ الْبَابِ وَصِفَتُهُ
لَفْظُ الِاسْتِئْذَانِ وَتَعْرِيفُ الطَّالِبِ نَفْسَهُ
فَضْلُ إِفْشَاءِ السَّلَامِ ، وَالْقَدْرُ الْمُسْتَحَبُّ مِنْ رَفْعِ الصَّوْتِ بِهِ
الِاسْتِئْذَانُ بِالْفَارِسِيَّةِ
إِذَا اسْتَأْذَنَ الطَّالِبُ فَأُمِرَ بِالِانْتِظَارِ أَيْنَ يَقْعُدُ
انْتِهَاءُ الِاسْتِئْذَانِ إِلَى ثَلَاثٍ ، وَالِانْصِرَافُ بَعْدَهَا لِمَنْ لَمْ يُؤْذَنْ لَهُ
بَابُ أَدَبِ الدُّخُولِ عَلَى الْمُحَدِّثِ
تَقْدِيمُ الْأَكَابِرِ فِي الدُّخُولِ
كَرَاهَةُ تَسْلِيمِ الْخَاصَّةِ
اسْتِحْبَابُ الْمَشْيِ عَلَى الْبِسَاطِ حَافِيًا
جُلُوسُ الطَّالِبِ حَيْثُ يَنْتَهِي بِهِ الْمَجْلِسُ وَالنَّهْيُ عَنْ تَخَطِّي الرِّقَابِ
الْكَرَاهَةُ لَهُ أَنْ يُقِيمَ رَجُلًا وَيَجْلِسَ مَكَانَهُ
كَرَاهَةُ الْجُلُوسِ وَسْطَ الْحَلْقَةِ وَفِي صَدْرِهَا
كَرَاهِيَةُ الْجُلُوسِ بَيْنَ اثْنَيْنِ بِغَيْرِ إِذْنِهِمَا
كَرَاهَةُ الْقُعُودِ فِي مَوْضِعِ مَنْ قَامَ وَهُوَ يُرِيدُ الْعَوْدَ إِلَى الْمَجْلِسِ
الِاسْتِحْبَابُ لِلطَّالِبِ أَنْ يُسَلِّمَ عَلَى أَهْلِ الْمَجْلِسِ إِذَا أَرَادَ الِانْصِرَافَ قَبْلَهُمْ
بَابُ تَعْظِيمِ الْمُحَدِّثِ وَتَبْجِيلِهِ
هَيْبَةُ الطَّالِبِ لِلْمُحَدِّثِ
جَوَازُ الْقِيَامِ لِلْمُحَدِّثِ
الْأَخْذُ بِرِكَابِ الْمُحَدِّثِ
تَقْبِيلُ يَدِ الْمُحَدِّثِ وَرَأْسِهِ وَعَيْنَيْهِ
الِاعْتِرَافُ بِحَقِّ الْمُحَدِّثِ
تَوْقِيرُ مَجْلِسِ الْحَدِيثِ
بَابُ أَدَبِ السَّمَاعِ
وَلْيَتَّقِ إِعَادَةَ الِاسْتِفْهَامِ لِمَا قَدْ فَهِمَهُ
بَابٌ أَدَبُ السُّؤَالِ لِلْمُحَدِّثِ
كَيْفِيَّةُ السُّؤَالِ ، وَتَعْيِينُ الْحَدِيثِ الْمَسْئُولِ عَنْهُ
كَرَاهَةُ إِمْلَالِ الشُّيُوخِ
مَنَ أَضْجَرَهُ أَصْحَابُ الْحَدِيثِ فَأَطْلَقَ لِسَانَهُ بِذَمِّهِمْ
الرِّفْقُ بِالْمُحَدِّثِ ، وَاحْتِمَالُهُ عِنْدَ الْغَضَبِ
مَا يَنْبَغِي أَنْ يُسْأَلَ الرَّاوِي عَنْهُ مِنْ أَحَادِيثِهِ
بَابُ كَيْفِيَّةِ الْحِفْظِ عَنِ الْمُحَدِّثِ
إِعَادَةُ الْمُحَدِّثِ الْحَدِيثَ حَالَ الرِّوَايَةِ لِيُحْفَظَ
مُذَاكَرَةُ الطَّلَبَةِ بِالْحَدِيثِ بَعْدَ حِفْظِهِ لِيَثْبُتَ
وَإِذَا لَمْ يَجِدِ الطَّالِبُ مَنْ يُذَاكِرُهُ أَدَامَ ذِكْرَ الْحَدِيثِ مَعَ نَفْسِهِ
بَابُ التَّرْغِيبِ فِي إِعَارَةِ كُتُبِ السَّمَاعِ وَذَمِّ مَنْ سَلَكَ فِي ذَلِكَ
كَرَاهَةُ حَبْسِ الْكُتُبِ الْمُسْتَعَارَةِ عَنْ أَصْحَابِهَا وَمَا جَاءَ فِي الْأَمْرِ بِتَعْجِيلِ
شُكْرُ الْمُسْتَعِيرِ لِلْمُعِيرِ
بَابُ تَدْوِينِ الْحَدِيثِ فِي الْكُتُبِ ، وَمَا يَتَعَلَّقُ بِذَلِكَ مِنْ أَنْوَاعِ
آلَاتُ النَّسْخِ الْمَحْبَرَةُ
الْقَلَمُ
السِّكِّينُ
الْحِبْرُ وَالْكَاغِدُ
بَابُ تَحْسِينِ الْخَطِّ وَتَجْوِيدِهِ
اسْتِحْبَابُ الْخَطِّ الْغَلِيظِ وَكَرَاهَةُ الدَّقِيقِ مِنْهُ
اخْتِيَارُ التَّحْقِيقِ دُونَ الْمَشْقِ وَالتَّعْلِيقِ
أَوَّلُ مَا يُبْتَدَأُ بِهِ فِي الْكِتَابَةِ
كَيْفَ يُكْتَبُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
رَسْمُ تَسْمِيَةِ الرَّاوِي فِي الْمَنْقُولِ عَنْهُ وَتَسْمِيَةِ مَنْ حَضَرَ سَمَاعَهُ مِنْهُ
تَقْيِيدُ الْأَسْمَاءِ بِالشَّكْلِ وَالْإِعْجَامِ
رَسْمُ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْكِتَابِ
الدَّارَةُ فِي آخِرَةِ كُلِّ حَدِيثٍ
بَابُ وُجُوبِ الْمُعَارَضَةِ بِالْكِتَابِ لِتَصْحِيحِهِ وَإِزَالَةِ الشَّكِّ وَالِارْتِيَابِ
الِاسْتِدْلَالُ بِالضَّرْبِ وَالتَّخْرِيجِ عَلَى صِحَّةِ الْكِتَابِ
بَابُ الْقِرَاءَةِ عَلَى الْمُحَدِّثِ وَأَدَبُهَا ، وَمَا يُخْتَارُ مِنَ الْأُمُورِ الْمُتَعَلِّقَةِ
بَعْضُ أَخْبَارِ أَهْلِ الْوَهْمِ وَالتَّحْرِيفِ
مَنْ صَحَّفَ فِي مُتُونِ الْأَحَادِيثِ
مِنْ أَخْبَارِ الْمُصَحِّفِينَ فِي الْقُرْآنِ
وُجُوبُ اسْتِعْمَالِ الْحَقِّ فِي تَقْدِيمِ أُولِي السَّبْقِ
مَنْ رَأَى وُجُوبَ التَّسْوِيَةِ بَيْنَ الْأَصْحَابِ ، وَكَرِهَ إِيثَارَ بَعْضِهِمْ عَلَى
جَوَازُ الْأَثَرَةِ بِالرِّوَايَةِ لِأَهْلِ الْمَعْرِفَةِ وَالدِّرَايَةِ
مَنْ كَانَ يَخُصُّ بِالتَّحْدِيثِ الشُّبَّانَ وَيُؤْثِرُهُمْ عَلَى الْمَشَايِخِ وَذَوِي الْأَسْنَانِ
بَابُ ذِكْرِ أَخْلَاقِ الرَّاوِي وَآدَابِهِ وَمَا يَنْبَغِي لَهُ اسْتِعْمَالُهُ مَعَ أَتْبَاعِهِ
مَنْ كَرِهَ الرِّوَايَةَ بِبَلَدٍ فِيهِ مِنَ الْمُحَدِّثِينَ مَنْ هُوَ أَسَنُّ مِنْهُ
مَنْ كَرِهَ التَّحْدِيثَ بِحَضْرَةِ مَنْ هُوَ أَسَنُّ أَوْ أَعْلَمُ مِنْهُ
مَا قِيلَ فِي طَلَبِ الرِّئَاسَةِ قَبْلَ وَقْتِهَا وَذَمِّ الْمُثَابِرِ عَلَيْهَا وَهُوَ
مَبْلَغُ السِّنِّ الَّذِي يُسْتَحْسَنُ التَّحْدِيثُ مَعَهُ
بَابُ كَرَاهَةِ التَّحْدِيثِ لِمَنْ لَا يَبْتَغِيهِ وَأَنَّ مِنْ ضَيَاعِهِ بَذْلُهُ لِغَيْرِ
كَرَاهَةُ التَّحْدِيثِ لِمَنْ عَارَضَهُ الْكَسَلُ وَالْفُتُورُ
مَنْ كَانَ لَا يُحَدِّثُ أَهْلَ الْبِدَعِ
تَرْكُ التَّحْدِيثِ لِمَنْ عَارَضَ الرِّوَايَةَ بِالتَّكْذِيبِ
مَنْ كَانَ لَا يُحَدِّثُ أَصْحَابَ الرَّأْيِ
مَنْ كَانَ لَا يُحَدِّثُ السَّلَاطِينَ
مَنْ كَرِهَ التَّحْدِيثَ عَلَى سَبِيلِ الْمُبَاهَاةِ
مَنْ كَانَ يَمْتَنِعُ أَنْ يُحَدِّثَ مَنْ لَا نِيَّةَ صَحِيحَةَ لَهُ فِي
كَرَاهَةُ الِامْتِنَاعِ مِنْ بَذْلِ الْحَدِيثِ لِأَهْلِهِ
بَابُ تَوْقِيرِ الْمُحَدِّثِ طَلَبَةَ الْعِلْمِ وَأَخْذِهِ نَفْسَهُ بِحُسْنِ الِاحْتِمَالِ لَهُمْ وَالْحِلْمِ
إِكْرَامُهُ الْمَشَايِخَ وَأَهْلَ الْمَعْرِفَةِ
تَعْظِيمُ الْمُحَدِّثِ الْأَشْرَافَ ذَوِي الْأَنْسَابِ
تَعْظِيمُهُ مَنْ كَانَ رَأْسًا فِي طَائِفَتِهِ وَكَبِيرًا عِنْدَ أَهْلِ نِحْلَتِهِ
إِكْرَامُهُ الْغُرَبَاءَ مِنَ الطَّلَبَةِ وَتَقْرِيبُهُمْ
اسْتِقْبَالُهُ لَهُمْ بِالتَّرْحِيبِ
تَوَاضُعُهُ لَهُمْ
تَحْسِينُ خُلُقِهِ مَعَهُمْ
الرِّفْقُ بِمَنْ جَفَا طَبْعُهُ مِنْهُمْ
بَابُ ذِكْرِ مَا يَنْبَغِي لِلْمُحَدِّثِ أَنْ يَصُونَ نَفْسَهُ عَنْهُ مِنْ أَخْذِ
مَنْ نَزَّهَ نَفْسَهَ مِنَ الْمُحَدِّثِينَ عَنْ قَبُولِ أَمْوَالِ السَّلَاطِينِ
مَنْ تَوَرَّعَ أَنْ يَسْتَقْضِيَ سَامِعَ الْحَدِيثِ مِنْهُ حَاجَةً
إِعْزَازُ الْمُحَدِّثِ نَفْسَهُ وَتَرَفُّعُهُ عَنْ مُضِيِّهِ إِلَى مَنْزِلِ مَنْ يُرِيدُ السَّمَاعَ
بَابُ إِصْلَاحِ الْمُحَدِّثِ هَيْئَتَهُ وَأَخْذِهِ لِرِوَايَةِ الْحَدِيثِ زَيِنَتَهُ
وَلْيَبْتَدِئْ بِالسِّوَاكِ
وَلْيَقُصَّ أَظَافِيرَهُ إِذَا طَالَتْ
وَيَأْخُذُ مِنْ شَارِبِهِ
وَيُسَكِّنُ شَعَثَ رَأْسِهِ
وَإِذَا اتَّسَخَ ثَوْبُهُ غَسَلَهُ
وَإِذَا أَكَلَ طَعَامًا زُهْمًا أَنْقَى يَدَيْهِ مِنْ غَمْرِهِ
تَغْيِيرُ شَيْبِهِ بِالْخِضَابِ مُخَالَفَةً لِطَرِيقَةِ أَهْلِ الْكِتَابِ
كَرَاهَةُ الْخِضَابِ بِالسَّوَادِ
لِبَاسُ الْمُحَدِّثِ الْمُسْتَحَبُّ لَهُ
صِفَةُ قَمِيصِهِ
لُبْسُهُ الْقَلَنْسُوَةَ وَالْعِمَامَةَ
وَيُسْتَحَبُّ أَنْ يَكُونَ أَحَدُ طَرَفَيِ الْعِمَامَةِ مَسْدُولًا
لِبَاسُهُ الطَّيْلَسَانُ
لِبَاسُ الْمُحَدِّثِ الْخَاتَمَ
تَسْرِيحُهُ لِحْيَتَهُ
بَخُورُهُ وَمَسُّهُ مِنَ الطِّيبِ
نَظَرُهُ فِي الْمِرْآةِ
لِبَاسُهُ النَّعْلَيْنِ
وَإِذَا انْقَطَعَتْ إِحْدَى نَعْلَيْهِ وَهُوَ يَمْشِي فَيَنْبَغِي أَنْ يَجْلِسَ حَتَّى يُصْلِحَهَا
اقْتِصَادِهِ فِي مَشْيِهِ
ابْتِدَاؤُهُ بِالسَّلَامِ لِمَنْ لَقِيَهُ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
دُخُولُهُ عَلَى أَهْلِ مَجْلِسِهِ
اسْتِحْبَابُ جُلُوسِهِ مُتَرَبِّعًا مَعَ كَوْنِهِ مُتَخَشِّعًا
اسْتِعْمَالُهُ لَطِيفُ الْخِطَابِ وَتَحَفُّظُهُ فِي مَنْطِقِهِ
تَجَنُّبُهُ الْمِزَاحَ مَعَ أَهْلِ الْمَجْلِسِ
فِي أَنَّهُ يَجُوزُ لَهُ الْإِنْكَارُ عَلَى مَنْ تَرَكَ بِحَضْرَتِهِ الْوَقَارَ
اسْتِحْبَابُ النَّكِيرِ بِالرِّفْقِ دُونَ الْإِغْلَاظِ وَالْخَرْقِ
الْأَحْوَالُ الَّتِي يُكْرَهُ التَّحْدِيثُ فِيهَا
مَنْ كَرِهَ التَّحَدُّثَ عَلَى غَيْرِ طَهَارَةٍ
مَنْ كَانَ إِذَا أَرَادَ التَّحْدِيثَ عَلَى غَيْرِ طَهَارَةٍ تَيَمَّمَ
تَعْدِيلُ الْمُحَدِّثِ مَجْلِسَهُ مَعَ أَصْحَابِهِ وَإِقْبَالُهُ عَلَى جَمَاعَتِهِمْ بِوَجْهِهِ
خُشُوعُهُ فِي حَالِ الرِّوَايَةِ
اسْتِحْبَابُ خَفْضِ صَوْتِهِ
جُلُوسُهُ عَلَى الْمِنْبَرِ وَنَحْوِهِ
كَرَاهَةُ سَرْدِ الْحَدِيثِ وَاسْتِحْبَابُ التَّمَهُّلِ فِيهِ
مَا يُقَالُ فِي خِلَالِ الْمَجْلِسِ مِنَ الذِّكْرِ
كَرَاهَةُ تَكْرِيرِ الْحَدِيثِ وَإِعَادَتِهِ
بَابُ تَحَرِّي الْمُحَدِّثِ الصِّدْقَ فِي مَقَالِهِ
حِذْرُهُ إِذَا رَوَى الْحَدِيثَ وَتَوَقِّيهِ خَوْفًا مِنْ وُقُوعِ الزَّلَلِ وَالْوَهْمِ فِيهِ
اخْتِيَارُ الرِّوَايَةِ مِنْ أَصْلِ الْكِتَابِ لِأَنَّهُ أَبْعَدُ مِنَ الْخَطَأِ وَأَقْرَبُ لِلصَّوَابِ
جَوَازُ رِوَايَةِ الْمُحَدِّثِ مِنْ حِفْظِهِ ، وَالْقَوْلُ فِي تَأْدِيَةِ مَعْنَى الْحَدِيثِ
الْقَوْلُ فِي رَدِّ الْحَدِيثِ إِلَى الصَّوَابِ إِذَا كَانَ رَاوِيهِ قَدْ خَالَفَ
التَّرْغِيبُ فِي تَعَلُّمِ النَّحْوِ وَالْعَرَبِيَّةِ لِأَدَاءِ الْحَدِيثِ بِالْعِبَارَةِ السَّوِيَّةِ
مَنْ عَابَ اللَّحْنَ وَشَدَّدَ فِيهِ
ذِكْرُ مَنْ كَانَ يَذْهَبُ إِلَى جَوَازِ رِوَايَةِ الْحَدِيثِ عَلَى الْمَعْنَى وَبَعْضُ
ذِكْرُ تَسْمِيَةِ الصَّحَابَةِ الَّذِينَ رُوِيَ عَنْهُمْ مَا ذَكَرْنَاهُ آنِفًا
الْكِتَابَةُ عَنِ الْمُحَدِّثِ فِي الْمُذَاكَرَةِ
بَابُ ذِكْرِ الْحُكْمِ فِيمَنْ رَوَى مِنْ حِفْظِهِ حَدِيثًا فَخُولِفَ فِيهِ
مَنْ خَالَفَهُ آخَرُ أَحْفَظُ مِنْهُ فَرَجَعَ إِلَى قَوْلِهِ
مُرَاجَعَةُ الْمُحَدِّثِ وَتَوْقِيفُهُ عِنْدَمَا يَتَخَالَجُ فِي النَّفْسِ مِنْ رِوَايَتِهِ
اسْتِحْبَابُ التَّحْدِيثِ وَالتَّكْفِيرِ لِمَنْ حَلَفَ أَنْ لَا يُحَدِّثَ
قَوْلُ الْمُحَدِّثِ حَدَّثَنَا وَأَخْبَرَنَا
بَابُ إِمْلَاءِ الْحَدِيثِ وَعَقْدِ الْمَجْلِسِ لَهُ
مَنْ كَانَ يَعْقِدُ الْمَجْلِسَ فِي يَوْمِ الْخَمِيسِ
مَنْ لَمْ يَتَفَرَّغْ لِلْحَدِيثِ نَهَارًا فَحَدَّثَ لَيْلًا
تَعْيِينُ الْمُحَدِّثِ لِلطَّلَبَةِ يَوْمَ الْمَجْلِسِ
عَقْدُ الْمَجَالِسِ فِي الْمَسَاجِدِ
جُلُوسُ الْمُحَدِّثِ تُجَاهَ الْقِبْلَةِ
التَّحْلِيقُ قَبْلَ صَلَاةِ الْجُمُعَةِ
سَعَةُ الْحَلْقَةِ
بَابُ اتِّخَاذِ الْمُسْتَمْلِي
إِشْرَافُ الْمُسْتَمْلِي عَلَى النَّاسِ
اتِّبَاعُ الْمُسْتَمْلِي لَفْظَ الْمُحَدِّثِ
مَا يَبْتَدِئُ بِهِ الْمُسْتَمْلِي مِنَ الْقَوْلِ
قَوْلُهُ لِلْمُحَدِّثِ مَنْ ذَكَرْتَ
جَوَابُ الْمُحَدِّثِ لِمُسْتَمْلِيهِ وَتَلَفُّظُهُ بِمَا يَرْوِيهِ
الِاقْتِصَارُ عَلَى الِاسْمِ أَوِ النَّسَبِ وَالِاكْتِفَاءُ بِذِكْرِ الْكُنْيَةِ أَوِ اللَّقَبِ
أَصْحَابُ الْأَلْقَابِ
أَصْحَابُ الْكُنَى
التَّلَطُّفُ لِسُؤَالِ الْمُحَدِّثِ عَنِ اسْمِهِ وَنَسَبِهِ
نِسْبَةُ الْمُحَدِّثِ إِلَى أُمِّهِ
تَعْرِيفُ الْمُحَدِّثِ بِالنَّقْصِ كَالْعَمَى وَالْعَوَرِ وَنَحْوِهِمَا مِنَ الْآفَاتِ
مَنْ رَوَى عَنْ شَيْخٍ فَأَثْنَى عَلَيْهِ وَمَدَحَهُ وَعَظَّمَهُ
اسْتِحْبَابُ الرِّوَايَةِ عَنْ جَمَاعَةٍ وَأَلَّا يُقْتَصَرَ عَلَى شَيْخٍ وَاحِدٍ
تَجَنُّبُ الرِّوَايَةِ عَنِ الضُّعَفَاءِ وَالْمُخَالِفِينَ مِنْ أَهْلِ الْبِدَعِ وَالْأَهْوَاءِ
الِاقْتِدَاءُ بِذَوِي السَنَنِ الْمُسْتَقِيمِ فِي ذِكْرِ تَارِيخِ السَّمَاعِ الْقَدِيمِ
مَنْ رَوَى حَدِيثًا ذَكَرَ أَنَّهُ سَمِعَهُ أَوَّلًا نَازِلًا وَآخِرًا عَالِيًا
مَنْ رَوَى حَدِيثًا ذَكَرَ أَنَّهُ سَأَلَ شَيْخَهُ عَنْهُ حَتَّى حَدَّثَهُ بِهِ
مَنْ رَوَى حَدِيثًا يَتَفَرَّدُ بِرِوَايَتِهِ فَذَكَرَ أَنَّهُ لَا يُوجَدُ إِلَّا عِنْدَهُ
مَنْ رَوَى حَدِيثًا اشْتَرَطَ فِي رِوَايَتِهِ الْبَرَاءَةَ مِنْ عُهْدَتِهِ
تَحْرِيمُ رِوَايَةِ الْأَخْبَارِ الْكَاذِبَةِ وَوُجُوبُ إِسْقَاطِ الْأَحَادِيثِ الْبَاطِلَةِ
اسْتِحْبَابُ رِوَايَةِ الْمَشَاهِيرِ وَالصُّدُوفِ عَنِ الْغَرَائِبِ وَالْمَنَاكِيرِ
اخْتِبَارُ جِيَادِ الْأَحَادِيثِ وَعُيُونِهَا الَّتِي لَا يَدْخُلُ عَلَيْهَا التَّعْلِيلُ فِي أَسَانِيدِهَا
الصَّلَاةُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلَّمَا ذُكِرَ
ذِكْرُ مَا يُسْتَحَبُّ فِي الْإِمْلَاءِ رِوَايَتَهُ لِكَافَّةِ النَّاسِ وَمَا يُكْرَهُ مِنْ
كَرَاهَةُ رِوَايَةِ أَحَادِيثِ بَنِي إِسْرَائِيلَ الْمَأْثُورَةِ عَنْ أَهْلِ الْكِتَابِ
إِمْلَاءُ فَضَائِلِ الصَّحَابَةِ وَمَنَاقِبِهِمْ
كَلَامُ الْمُحَدِّثِ عَلَى الْحَدِيثِ وَوَصْفُهُ إِيَّاهُ بِالصِّحَّةِ وَالثُّبُوتِ وَغَيْرُ ذَلِكَ مِنَ
كَرَاهَةُ إِمْلَالِ السَّامِعِ وَإِضْجَارِهِ بِطُولِ إِمْلَاءِ الْمُحَدِّثِ وَإِكْثَارِهِ
خَتْمُ الْمَجْلِسِ بِالْحِكَايَاتِ وَمُسْتَحْسِنِ النَّوَادِرِ وَالْإِنْشَادَاتِ
مَا سُنَّ فِي الْمَجْلِسِ عِنْدَ انْقِضَائِهِ مِنَ الِاسْتِغْفَارِ وَالْحَمْدِ لِلَّهِ عَلَى
الْمُعَارَضَةُ بِالْمَجْلِسِ الْمَكْتُوبِ وَإِتْقَانُهُ وَإِصْلَاحُ مَا أَفْسَدَ مِنْهُ زَيْغُ الْقَلَمِ وَطُغْيَانُهُ
مَا قِيلَ فِي فَوَاتِ الْمَجْلِسِ وَالْإِعَادَةِ وَالِاعْتِيَاضِ مَنْ تَعَذَّرَ اسْتِدْرَاكُهُ بِالْإِجَازَةِ
بَابُ الْمُنَافَسَةِ فِي الْحَدِيثِ بَيْنَ طَلَبَتِهِ وَكِتْمَانِ بَعْضِهِمْ بَعْضًا لِلضَّنِّ بِإِفَادَتِهِ
بَابُ وُجُوبِ الْمُنَاصَحَةِ فِيمَا يُرْوَى وَذِكْرِ إِفَادَةِ الطَّلَبَةِ بَعْضُهُمْ بَعْضًا
بَابُ الْقَوْلِ فِي انْتِقَاءِ الْحَدِيثِ وَانْتِخَابِهِ لِمَنْ عَجَزَ عَنْ كَتْبِهِ عَلَى
رَسْمُ الْحَافِظِ الْعَلَامَةَ عَلَى مَا يَنْتَخِبُهُ
مَا يَنْبَغِي أَنْ يُصْدَفَ عَنِ الِاشْتِغَالِ بِهِ فِي الِانْتِقَاءِ
ذِكْرُ مَا يَجِبُ عَلَى الْحُفَّاظِ مِنْ بَيَانِ أَحْوَالِ الْكَذَّابِينَ وَالنَّكِيرِ عَلَيْهِمْ
مَنْ يَجُوزُ إِطْلَاقُ اللَّفْظِ فِي وَصْفِهِ وَتَسْمِيَتُهُ بِالْحِفْظِ
ذِكْرُ بَعْضِ أَخْبَارِ الْمَوْصُوفِينَ بِالْإِكْثَارِ مِنْ كَتْبِ الْحَدِيثِ وَسَمَاعِهِ
فَصْلٌ
بَابُ الْقَوْلِ فِي كَتْبِ الْحَدِيثِ عَلَى وَجْهِهِ
فَأَمَّا الْأَحَادِيثُ الْمُسْنَدَاتُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَأَمَّا الْأَحَادِيثُ الْمَوْقُوفَاتُ عَلَى الصَّحَابَةِ
وَأَمَّا الْأَحَادِيثُ الْمُرْسَلَاتُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَأَمَّا الْمَقَاطِيعُ فَهِيَ الْمَوْقُوفَاتُ عَلَى التَّابِعِينَ
وَأَمَّا أَحَادِيثُ الضِّعَافِ وَمَنْ لَا يُعْتَمَدُ عَلَى رِوَايَتِهِ
كَتْبُ أَحَادِيثِ التَّفْسِيرِ
كَتْبُ أَحَادِيثِ الْمَغَازِي
كَتْبُ حُرُوفِ الْقِرَاءَاتِ
كَتْبُ أَشْعَارِ الْمُتَقَدِّمِينَ
كَتْبُ التَّوَارِيخِ
كَتْبُ كَلَامِ الْحُفَّاظِ فِي الْجَرْحِ وَالتَّعْدِيلِ
مِنْ حَدِيثِ يَعْقُوبَ بْنِ سُفْيَانَ الْفَسَوِيِّ
كَتْبُ الْأَحَادِيثِ الْمُعَادَةِ
كَتْبُ الطُّرُقِ الْمُخْتَلِفَةِ
مَا لَا يَفْتَقِرُ كَتْبُهُ إِلَى الْإِسْنَادِ
سَمَاعُ الْحَدِيثِ الْوَاحِدِ مِنَ الْجَمَاعَةِ
الْكِتَابَةُ عَنِ الْأَقْرَانِ
كِتَابَةُ الْأَكَابِرِ عَنِ الْأَصَاغِرِ
مَنْ قَالَ : يُكْتَبُ عَنْ كُلِّ أَحَدٍ
الْإِكْثَارُ مِنَ الشُّيُوخِ
بَابُ الرِّحْلَةِ فِي الْحَدِيثِ إِلَى الْبِلَادِ النَّائِيَةِ لِلِقَاءِ الْحُفَّاظِ بِهَا وَتَحْصِيلِ
مَنْ رَحَلَ فِي حَدِيثٍ وَاحِدٍ
اسْتِئْذَانُ الْأَبَوَيْنِ فِي الرِّحْلَةِ
ذِكْرُ شَيْءٍ مِنْ وُجُوبِ طَاعَةِ الْأَبَوَيْنِ وَبِرِّهُمَا وَتَرْكِ الرِّحْلَةَ مَعَ كَرَاهِتْهِمَا
مَنْ مَنَعَهُ عَنِ الرِّحْلَةِ الْقِيَامُ بِحُقُوقِ الزَّوْجَةِ
مَنْ مَنَعَهُ عَنِ الرِّحْلَةِ تَعَذُّرُ النَّفَقَةِ
الْتِمَاسُ الرَّفِيقِ قَبْلَ الرِّحْلَةِ
الِاسْتِخَارَةُ فِي السَّفَرِ
الْيَوْمُ الَّذِي يَخْتَارُ فِيهِ الْخُرُوجَ
تَوْدِيعُ الْإِخْوَانِ وَالْمَعَارِفِ
مَا يُقَالُ عِنْدَ التَّوْدِيعِ
مَا يَجِبُ اسْتِعْمَالُهُ فِي الْمُرَافَقَةِ مِنْ حُسْنِ الْمُعَاشَرَةِ وَجَمِيلِ الْمُوَافَقَةِ
الْقَوْلُ عِنْدَ الْوُرُودِ إِلَى الْبَلَدِ الْمَقْصُودِ
عَوْدُ الطَّالِبِ إِلَى وَطَنِهِ وَاخْتِيَارُ إِقَامَتِهِ عَلَى ظَعْنِهِ
بَابُ حِفْظِ الْحَدِيثِ وَنَفَاذِ الْبَصِيرَةِ فِيهِ وَإِنْعَامِ النَّظَرِ فِي أَصْنَافِهِ وَضُرُوبٍ
الْحَثُّ عَلَى حِفْظِ الْحَدِيثِ
مَنْ وَصَفَ نَفْسَهُ بِالْحِفْظِ
فِي أَنَّ الْمَعْرِفَةَ بِالْحَدِيثِ لَيْسَتْ تَلْقِينًا وَإِنَّمَا هُوَ عِلْمٌ يُحْدِثُهُ اللَّهُ
ذِكْرَ الْأَسْبَابِ الَّتِي يُسْتَعَانُ بِهَا عَلَى حِفْظِ الْحَدِيثِ
دُعَاءٌ لِحِفْظِ الْقُرْآنِ وَالْحَدِيثِ وَأصنَافِ الْعُلُومِ
الْمَآكِلُ الْمُسْتَحَبُّ تَنَاوُلُهَا وَالْمَأْمُورُ بِاجْتِنَابِهَا لِلْحِفْظِ
مَا يَنْبَغِي لِلطَّالِبِ أَنْ يُوَظِّفَهُ عَلَى نَفْسِهِ مِنْ مُطَالَعَةِ الْحَدِيثِ فِي
تَكْرِيرُ الْمَحْفُوظِ عَلَى الْقَلْبِ
مُذَاكَرَةُ الْحَدِيثِ مَعَ عَامَّةِ النَّاسِ
الْمُذَاكَرَةُ مَعَ الْأَتْبَاعِ وَالْأَصْحَابِ
الْمُذَاكَرَةُ مَعَ الْأَقْرَانِ وَالْأَتْرَابِ
الْمُذَاكَرَةُ مَعَ الشُّيُوخِ وَذَوِي الْأَسْنَانِ
دَوَامُ الْمُرَاعَاةِ لِلْحَدِيثِ وَالْمُذَاكَرَةِ بِهِ وَاتِّقَاءِ الْفُتُورِ عَنْهُ
بَابُ الْبَيَانِ وَالتَّعْرِيفِ لِفَضْلِ الْجَمْعِ وَالتَّصْنِيفِ
وَصْفُ الطَّرِيقَتَيْنِ اللَّتَيْنِ عَلَيْهِمَا يُصَنَّفُ الْحَدِيثُ
الْأَثَرُ فِي ثُبُوتِ الْأَبْوَابِ
مَخَارِجُ السُّنَنِ
مَعْرِفَةُ الشُّيُوخِ الَّذِينَ تُرْوَى عَلَيْهِمُ الْأَحَادِيثُ الْحُكْمِيَّةُ وَالْمَسَائِلُ الْفِقْهِيَّةُ
الْأَحَادِيثُ الَّتِي تَدُورُ أَبْوَابُ الْفِقْهِ عَلَيْهَا
تَخْرِيجُ السُّنَنِ عَلَى الْمُسْنَدِ
تَرْتِيبُ مَسَانِيدِ الصَّحَابَةِ
مَعْرِفَةُ الشُّيُوخِ الَّذِينَ تَدُورُ الْأَسَانِيدُ عَلَيْهِمْ
بَيَانُ عِلَلِ الْمُسْنَدِ
ذِكْرُ الرِّجَالِ الَّذِينَ يُعْتَنَى بِجَمْعِ حَدِيثِهِمْ
جَمْعُ التَّرَاجُمِ
جَمْعُ الْأَبْوَابِ
وَهَذِهِ تَسْمِيَةُ كُتُبٍ سَبَقَ الْمُتَقَدِّمُونَ إِلَيْهَا وَيُسْتَحَبُّ لِصَاحِبِ الْحَدِيثِ أَنْ يُخَرِّجَ
بَابُ قَطْعِ التَّحْدِيثِ عِنْدَ كِبَرِ السِّنِّ مَخَافَةَ اخْتِلَالِ الْحِفْظِ وَنُقْصَانِ الذِّهْنِ
المُقَدِّمَة
لأعلى