أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ ، عَنْ قَتَادَةَ ، قَالَ : كَانَ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ إِذَا رَأَى الْهِلَالَ كَبَّرَ ثَلَاثًا ، وَهَلَّلَ ثُمَّ قَالَ : هِلَالُ خَيْرٍ وَرُشْدٍ ثَلَاثًا ثُمَّ قَالَ : آمَنْتُ بِالَّذِي خَلَقَكَ ثَلَاثًا ثُمَّ يَقُولُ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي ذَهَبَ بِشَهْرِ كَذَا وَجَاءَ بِشَهْرِ كَذَا
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ ، قَالَ : أُخْبِرْتُ عَنِ ابْنِ الْمُسَيِّبِ ، قَالَ : كَانَ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ إِذَا رَأَى الْهِلَالَ قَالَ : آمَنْتُ بِالَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي رَجُلٌ ، أَنَّ رَجُلًا ، أَخْبَرَهُ هُوَ نَفْسُهُ ، قَالَ : بَيْنَمَا أَنَا أَسِيرُ رَأَيْتُ الْهِلَالَ فَسَمِعْتُ قَائِلًا يَقُولُ وَلَا أَرَاهُ : اللَّهُمَّ أَطْلِعْهُ عَلَيْنَا بِالسَّلَامَةِ وَالْإِسْلَامِ ، وَالْأَمْنِ وَالْإِيمَانِ ، وَالْبِرِّ وَالتَّقْوَى كَمَا تُحِبُّ وَتَرْضَى ، فَمَا زَالَ يُرَدِّدُهَا حَتَّى حَفِظْتُهَا