أَنَّ رَجُلًا ، أَخْبَرَهُ هُوَ نَفْسُهُ ، قَالَ : بَيْنَمَا أَنَا أَسِيرُ رَأَيْتُ الْهِلَالَ فَسَمِعْتُ قَائِلًا يَقُولُ وَلَا أَرَاهُ : " اللَّهُمَّ أَطْلِعْهُ عَلَيْنَا بِالسَّلَامَةِ وَالْإِسْلَامِ ، وَالْأَمْنِ وَالْإِيمَانِ ، وَالْبِرِّ وَالتَّقْوَى كَمَا تُحِبُّ وَتَرْضَى " ، فَمَا زَالَ يُرَدِّدُهَا حَتَّى حَفِظْتُهَا
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي رَجُلٌ ، أَنَّ رَجُلًا ، أَخْبَرَهُ هُوَ نَفْسُهُ ، قَالَ : بَيْنَمَا أَنَا أَسِيرُ رَأَيْتُ الْهِلَالَ فَسَمِعْتُ قَائِلًا يَقُولُ وَلَا أَرَاهُ : اللَّهُمَّ أَطْلِعْهُ عَلَيْنَا بِالسَّلَامَةِ وَالْإِسْلَامِ ، وَالْأَمْنِ وَالْإِيمَانِ ، وَالْبِرِّ وَالتَّقْوَى كَمَا تُحِبُّ وَتَرْضَى ، فَمَا زَالَ يُرَدِّدُهَا حَتَّى حَفِظْتُهَا