حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ : حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ ، عَنْ شُعْبَةَ ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ ، عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ ، قَالَ : كَانَ سَعْدٌ يَقِيلُ بَعْدَ الْجُمُعَةِ
حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ الْمُفَضَّلِ ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ ، عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ ، قَالَ : كُنَّا نَتَغَدَّى ، وَنَقِيلُ بَعْدَ الْجُمُعَةِ
حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ الْأَنْصَارِيُّ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : كُنَّا نُجَمِّعُ مَعَ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ ثُمَّ نَرْجِعُ فَنَقِيلُ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَدِيٍّ ، عَنْ حُمَيْدٍ ، عَنْ أَنَسٍ ، قَالَ : كُنَّا نُجَمِّعُ ، فَنَرْجِعُ ، فَنَقِيلُ
حَدَّثَنَا كَثِيرُ بْنُ هِشَامٍ ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ بُرْقَانَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي ثَابِتُ بْنُ الْحَجَّاجِ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، قَالَ : كُنَّا نُجَمِّعُ ، ثُمَّ نَرْجِعُ فَنَقِيلُ
حَدَّثَنَا ابْنُ إِدْرِيسَ ، عَنْ لَيْثٍ ، عَنْ بُدَيْلِ بْنِ مَيْسَرَةَ ، عَنِ امْرَأَةٍ ، قَالَتْ : جَاوَرْتُ مَعَ عُمَرَ سَنَةً ، فَكَانَتْ الْقَائِلَةُ بَعْدَ الْجُمُعَةِ
حَدَّثَنَا عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، عَنِ الزِّبْرِقَانِ ، قَالَ : كُنَّا نُجَمِّعُ مَعَ أَبِي وَائِلٍ ، ثُمَّ نَرْجِعُ فَنَقِيلُ
حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهْبٍ ، قَالَ : كُنَّا نُصَلِّي مَعَ عَبْدِ اللَّهِ الْجُمُعَةَ ، ثُمَّ نَرْجِعُ فَنَقِيلُ
حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُحَارِبِيُّ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَشْيَاخُنَا ، مِنْهُمْ أَبُو سَلَمَةَ ، قَالَ : كُنَّا نَقِيلُ بَعْدَ الْجُمُعَةِ
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْأَجْلَحِ ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ ، قَالَ : سَمِعْتُ ابْنَ أَبِي الْهُذَيْلِ ، يَقُولُ : كُنَّا نُصَلِّي الْجُمُعَةَ ، ثُمَّ نَرْجِعُ فَنَقِيلُ
حَدَّثَنَا شَرِيكٌ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ مُجَاهِدٍ ، قَالَ : مَا كَانَ لِلنَّاسِ عِيدٌ إِلَّا فِي أَوَّلِ النَّهَارِ
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ بُرْقَانَ ، عَنْ ثَابِتِ بْنِ الْحَجَّاجِ الْكِلَابِيِّ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِيدَانَ السُّلَّمِيِّ ، قَالَ : شَهِدْتُ الْجُمُعَةَ مَعَ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ ، فَكَانَتْ خُطْبَتُهُ وَصَلَاتُهُ قَبْلَ نِصْفِ النَّهَارِ ، ثُمَّ شَهِدْنَا مَعَ عُمَرَ ، فَكَانَتْ خُطْبَتُهُ وَصَلَاتُهُ إِلَى أَنْ أَقُولَ تَنَصَّفَ النَّهَارُ ، ثُمَّ شَهِدْنَا مَعَ عُثْمَانَ ، فَكَانَتْ خُطْبَتُهُ وَصَلَاتُهُ إِلَى أَنْ أَقُولُ زَالَ النَّهَارُ ، فَمَا رَأَيْتُ أَحَدًا عَابَ ذَلِكَ وَلَا أَنْكَرَهُ
حَدَّثَنَا جَرِيرٌ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي زِيَادٍ ، عَنْ عَطَاءٍ ، قَالَ : كَانَ مَنْ قَبْلَكُمْ يُصَلُّونَ الْجُمُعَةَ ، وَإِنَّ ظِلَّ الْكَعْبَةِ كَمَا هُوَ
حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ ، عَنْ شُعْبَةَ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَمَةَ ، قَالَ : صَلَّى بِنَا عَبْدُ اللَّهِ الْجُمُعَةَ ضُحًى ، وَقَالَ : خَشِيتُ عَلَيْكُمُ الْحَرَّ
حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ سُوَيْدٍ ، قَالَ : صَلَّى بِنَا مُعَاوِيَةُ الْجُمُعَةَ ضُحًى