حَدَّثَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ ، أَنَّ عُمَرَ كَانَ يَفْرِضُ لِلصَّبِيِّ إِذَا اسْتَهَلَّ
حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ الْعَوَّامِ ، عَنْ هَارُونَ بْنِ عَنْتَرَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : شَهِدْتُ عُثْمَانَ فَيَأْتِي بِأَعْطِيَاتِ النَّاسِ ، إِنْ قِيلَ لَهُ : إِنَّ فُلَانَةَ تَلِدُ اللَّيْلَةَ فَيَقُولُ : كَمْ أَنْتُمُ انْظُرُوا ، فَإِنْ وَلَدَتْ غُلَامًا أَوْ جَارِيَةً أَخْرِجْهَا مَعَ النَّاسِ
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، قَالَ : ثنا سُفْيَانُ ، عَنْ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ زَيْدٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَن جَدِّهِ ، أَنَّهُ لَمَّا وُلِدَ أَلْحَقَهُ عُمَرُ فِي مِائَةٍ مِنَ الْعَطَاءِ
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، قَالَ : ثنا سُفْيَانُ ، عَنْ أَبِي الْجِحَافِ دَاوُدَ بْنِ أَبِي عَوْفٍ عَنْ رَجُلٍ ، مِنْ خَثْعَمَ قَالَ : وُلِدَ لِي مِنَ اللَّيْلِ مَوْلُودٌ ، فَأَتَيْتُ عَلِيًّا حِينَ أَصْبَحَ فَأَلْحَقَهُ فِي مِائَةٍ
حَدَّثَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَرِيكٍ ، عَنْ بِشْرِ بْنِ غَالِبٍ ، قَالَ : سَأَلَ ابْنُ الزُّبَيْرِ الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ عَنِ الْمَوْلُودِ ؟ ، فَقَالَ : إِذَا اسْتَهَلَّ وَجَبَ عَطَاؤُهُ وَرِزْقُهُ
حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ ، قَالَ : ثنا فِطْرٌ ، قَالَ : كُنْتُ جَالِسًا مَعَ زَيْدِ بْنِ عَلِيٍّ ، قُلْتُ : كَيْفَ صَنَعَ هَذَا الرَّجُلُ إِلَيْكُمْ ، عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، فَمَرَّ ابْنٌ لَهُ صَغِيرٌ فَقَالَ : جَزَاهُ اللَّهُ خَيْرًا ، فَقَدْ أَلْحَقَ هَذَا فِي أَلْفَيْنِ
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ شُعَيْبٍ السَّمَّانُ ، عَنْ أُمِّ الْعَلَاءِ أَنَّ أَبَاهَا انْطَلَقَ بِهَا إِلَى عَلِيٍّ فَفَرَضَ لَهَا فِي الْعَطَاءِ وَهِيَ صَغِيرَةٌ ، قَالَ : وَقَالَ عَلِيٌّ : مَا الصَّبِيُّ الَّذِي أَكَلَ الطَّعَامَ وَعَضَّ عَلَى الْكِسْرَةِ بِأَحَقِّ بِهَذَا الْعَطَاءِ مِنَ الْمَوْلُودِ الَّذِي يَمُصُّ الثَّدْيَ