القرآن
المصحف الجامع
صور آيات القرآن
فيديوهات آيات القرآن
الجذور والمتشابهات
فهرس موضوعات القرآن
الحديث
الحديث الشريف
رواة الحديث
الفتاوى
الاستشارات
الصوتيات
خطب ومحاضرات
كتب مسموعة
قنوات Soundcloud
أناشيد
المرئيات
التاريخ
المكتبة
المقالات
المكتبة الشاملة
ببليوغرافيا الكتب العربية
ببليوغرافيا الكتب الإنجليزية
جوامع الكلم
اقتباسات ومقولات موثقة
المعاجم والموسوعات
الشعر
الأعلام
سير وتراجم الأعلام
كُتّاب ومؤلفو الكتب الإسلامية
مقالات عن أعلام المسلمين
عن الموقع
عن الموقع
تواصل معنا
موسوعة الحديث | مصنّف بن أبي شيبة | كِتَابُ الْجِهَادِ | 192 باب
ابحث
جاري التحميل..
يجب أن يكون طول البحث أكثر من 2
مصنّف بن أبي شيبة
مَا جَاءَ فِي طَاعَةِ الْإِمَامِ وَالْخِلَافِ عَنْهُ
فِي الْإِمَارَةِ
مَا جَاءَ فِي الْإِمَامِ الْعَادِلِ
مَا يُكْرَهُ أَنْ يُنْتَفَعَ بِهِ مِنَ الْمَغْنَمِ
مَا يُسْتَحَبُّ مِنَ الْخَيْلِ وَمَا يُكْرَهُ مِنْهَا
مَا ذُكِرَ فِي حَذْفِ أَذْنَابِ الْخَيْلِ
مَا قَالُوا فِي خِصَاءِ الْخَيْلِ وَالدَّوَابِّ مَنْ كَرِهَهُ
مَنْ رَخَّصَ فِي خِصَاءِ الدَّوَابِّ
مَا قَالُوا فِي الْأَجْرَاسِ لِلدَّوَابِّ
مَا رُخِّصَ فِيهِ مِنْ لِبَاسِ الْحَرِيرِ
مَنْ كَرِهَهُ فِي الْحَرْبِ
مَا قَالُوا فِيمَنِ اسْتَعَانَ بِالسِّلَاحِ مِنَ الْغَنِيمَةِ
مَا قَالُوا فِي الْجُبْنِ وَالشَّجَاعَةِ
مَا قَالُوا فِي الْخَيْلِ يُرْسَلُ فَيُجْلَبُ عَلَيْهَا
مَا قَالُوا فِي الْجُبْنِ وَمَا يُذْكَرُ فِيهِ
مَا قَالُوا فِي سَبْيِ الْجَاهِلِيَّةِ وَالْقَرَابَةِ
مَا قَالُوا فِي وَضْعِ الْجِزْيَةِ وَالْقِتَالِ عَلَيْهَا
مَا قَالُوا فِي الْمَجُوسِ تَكُونُ عَلَيْهِمْ جِزْيَةٌ
مَا قَالُوا فِي الْمَجُوسِ أَيُفَرَّقُ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْمُحَرَّمِ مِنْهُمْ
مَا قَالُوا فِي الْمَجُوسِيَّةِ تُسْبَى وَتُوطَأُ
مَا قَالُوا فِي الْيَهُودِيَّاتِ وَالنَّصْرَانِيَّاتِ إِذَا سُبِينَ
مَنْ كَرِهَ وَطْءَ الْمُشْرِكَةِ حَتَّى تُسْلِمَ
مَا قَالُوا فِي طَعَامِ الْمَجُوسِ وَفَوَاكِهِهِمْ
مَا قَالُوا فِي آنِيَةِ الْمَجُوسِيِّ وَالْمُشْرِكِ
مَا قَالُوا فِي طَعَامِ الْيَهُودِيِّ وَالنَّصْرَانِيِّ
مَا قَالُوا فِي الْكَنْزِ يُوجَدُ فِي أَرْضِ الْعَدُوِّ
مَا قَالُوا فِي الْخُمُسِ وَالْخَرَاجِ كَيْفَ يُوضَعُ
مَا قَالُوا فِي التَّسْوِيمِ فِي الْحَرْبِ وَتَعْلِيمٍ لِيُعْرَفَ
مَا قَالُوا فِي الرَّجُلِ يُسْلِمُ ثُمَّ يَرْتَدُّ مَا يُصْنَعُ بِهِ
مَا قَالُوا فِي الْمُرْتَدِّ كَمْ يُسْتَتَابُ ؟
مَا قَالُوا فِي الْمُرْتَدِّ إِذَا لَحِقَ بِأَرْضِ الْعَدُوِّ وَلَهُ امْرَأَةٌ مَا
مَا قَالُوا فِي الْمُرْتَدِّ مَا جَاءَ فِي مِيرَاثِهِ
مَا قَالُوا فِي الْمُرْتَدَّةِ عَنِ الْإِسْلَامِ
مَا قَالُوا فِي الْمُحَارِبِ أَوْ غَيْرِهِ يُؤَمَّنُ أَمْ يُؤْخَذُ بِمَا أَصَابَ
مَا قَالُوا فِيمَنْ يُحَارِبُ وَيَسْعَى فِي الْأَرْضِ فَسَادًا ثُمَّ يُسْتَأْمَنُ مِنْ
مَا قَالُوا فِي الْمُحَارِبِ إِذَا قَتَلَ وَأَخَذَ الْمَالَ
الْمُحَارَبَةُ مَا هِيَ ؟
مَنْ قَالَ : الْإِمَامُ مُخَيَّرٌ فِي الْمُحَارِبِ يَصْنَعُ فِيهِ مَا شَاءَ
مَا قَالُوا فِي الْمُقَامِ فِي الْغَزْوِ أَفْضَلُ أَمِ الذَّهَابِ ؟
مَا يُكْرَهُ أَنْ يُدْفَنَ مَعَ الْقَتِيلِ
مَا قَالُوا فِي الرَّجُلِ يَسْتَشْهِدُ يُغَسَّلُ أَمْ لَا
مَنْ قَالَ : يُغَسَّلُ الشَّهِيدُ
مَا قَالُوا فِي الصَّلَاةِ عَلَى الشَّهِيدِ
مَا قَالُوا فِي الرَّجُلِ يَأْخُذُ الْمَالَ لِلْجِهَادِ وَلَا يَخْرُجُ
مَا قَالُوا فِي الرَّجُلِ يُؤْسَرُ ؟
مَا قَالُوا فِي الْأَسِيرِ فِي أَيْدِي الْعَدُوِّ وَمَا يَجُوزُ لَهُ مِنْ
مَا قَالُوا فِي الْأَسِيرِ وَلَهُ الْقَرَابَةُ فَمَنْ يَرِثُهُ ؟
مَنْ قَالَ : لَا يَرِثُ الْأَسِيرُ
مَا قَالُوا فِي الْأَسِيرِ يُؤْسَرُ فَيُحْدِثُ هُنَالِكَ ثُمَّ يَجِيءُ فَيُؤْخَذُ مِنْهُ
مَا قَالُوا فِي الْفَتْحِ يَأْتِي فَيُبَشِّرُ بِهِ الْوَالِي فَيَسْجُدُ سَجْدَةَ الشُّكْرِ
مَا قَالُوا فِي الْعَهْدِ يُوَفَّى بِهِ لِلْمُشْرِكِينَ
مَا قَالُوا فِي الْعَبِيدِ يَأْبَقُونَ إِلَى أَرْضِ الْعَدُوِّ
مَا قَالُوا فِي رَجُلٍ أَسَرَهُ الْعَدُوُّ ثُمَّ اشْتَرَاهُ رَجُلٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
مَا قَالُوا فِي الْفُرُوضِ وَتَدْوِينِ الدَّوَاوِينِ
فِي الْعَبِيدِ يُفْرَضُ لَهُمْ أَوْ يُرْزَقُونَ
مَنْ فَرَضَ لِمَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ
فِي الصِّبْيَانِ هَلْ يُفْرَضُ لَهُمْ وَمَتَى يُفْرَضُ لَهُمْ ؟
مَا قَالُوا فِيمَنْ يُبْدَأُ بِهِ فِي الْأَعْطِيَةِ
مَا قَالُوا فِي عَدْلِ الْوَالِي وَقَسْمِهِ قَلِيلًا كَانَ أَوْ كَثِيرًا
مَا يُوصِي بِهِ الْإِمَامُ الْوُلَاةَ إِذَا بَعَثَهُمْ
مَنْ كَانَ يَسْتَحِبُّ الْإِفْطَارَ إِذَا لَقِيَ الْعَدُوَّ
مَا قَالُوا فِي الْعَطَاءِ مَنْ كَانَ يُوَرِّثُهُ
مَا قَالُوا فِي السَّيْرِ وَتَرْكِ السُّرْعَةِ وَمَنْ كَانَ يُحِبُّ السَّاقَةَ
مَا قَالُوا فِي أَوْلَادِ الزِّنَا يُفْرَضُ لَهُمْ
مَا قَالُوا فِي الرَّجُلِ مِنْ أَهْلِ الذِّمَّةِ يُسْلِمُ ، مَنْ قَالَ
مَا قَالُوا فِي الْبَدَاوَةِ
مَا قَالُوا فِي الرَّجُلِ يَشْتَرِي الْجَارِيَةَ مِنَ الْمَغْنَمِ
مَا قَالُوا فِي بَيْعِ الْمَغْنَمِ بِمَنْ يَزِيدُ
مَا قَالُوا فِي قِسْمَةِ مَا يُفْتَحُ مِنَ الْأَرْضِ وَكَيْفَ كَانَ ؟
مَا قَالُوا فِي هَدْمِ الْبِيَعِ وَالْكَنَائِسِ وَبُيُوتِ النَّارِ
مَنْ قَالَ : لَا يَجْتَمِعُ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى مَعَ الْمُسْلِمِينَ فِي مِصْرٍ
مَا قَالُوا فِي خَتْمِ رِقَابِ أَهْلِ الذِّمَّةِ
مَا قَالُوا فِي الرَّجُلِ يُحْمَلُ عَلَى الْفَرَسِ فَيَحْتَاجُ إِلَيْهِ ، أَيَبِيعُهُ
الرَّجُلُ يَجِيءُ مِنْ دَارِ الْحَرْبِ مَا يُصْنَعُ بِهِ ؟
الرَّجُلُ يَتَزَوَّجُ فِي دَارِ الْحَرْبِ
مَا قَالُوا فِي الَّذِي يُوجَدُ فِي دَارِ الْحَرْبِ ، مَا الْحُكْمُ
مَا قَالُوا فِي الْفَيْءِ يُفَضَّلُ فِيهِ الْأَهْلُ عَلَى الْأَعْزَبِ
مَا قَالُوا فِي الْوُلَاةِ يَجِدُ الْبَرْدَ فَيُبْرِدُ
مَا قَالُوا فِيمَا ذُكِرَ مِنَ الرِّمَاحِ وَاتِّخَاذِهَا
مَا قَالُوا فِي الْفَيْءِ لِمَنْ هُوَ مِنَ النَّاسِ
مَنْ كَانَ يُحِبُّ إِذَا افْتُتِحَ الْحِصْنُ أَنْ يُقِيمَ عَلَيْهِ
مَا قَالُوا فِي الرَّجُلِ يَعْمَلُ الشَّيْءَ فِي أَرْضِ الْعَدُوِّ
مَا قَالُوا فِي الْوَالِي أَلَهُ أَنْ يُقْطِعَ شَيْئًا مِنَ الْأَرْضِ
مَا ذُكِرَ فِي اصْطِفَاءِ الْأَرْضِ وَمَنْ فَعَلَهُ
مَا قَالُوا فِي الْمُشْرِكِينَ يَدْعُونَ الْمُسْلِمِينَ إِلَى غَيْرِ مَا يَنْبَغِي ،
مَا قَالُوا فِي الْعَزَبِ يُغْزِي وَيَتْرُكُ الزَّوْجَ
مَا قَالُوا فِي سِمَةِ دَوَابِّ الْغَزْوِ
فِي دُعَاءِ الْمُشْرِكِينَ قَبْلَ أَنْ يُقَاتِلُوا
مَنْ كَانَ يَرَى أَنْ لَا يَدْعُوَهُمْ
فِي الْإِغَارَةِ عَلَيْهِمْ وَتَبْيِيتِهِمْ بِاللَّيْلِ
مَنْ قَالَ : إِذَا سَمِعْتُ الْأَذَانَ فَأَمْسِكْ عَنِ الْقِتَالِ
فِي قِتَالِ الْعَدُوِّ أَيُّ سَاعَةٍ تُسْتَحَبُّ
مَنْ جَعَلَ السَّلَبَ لِلْقَاتِلِ
فِيمَا يُمْتَنَعُ بِهِ مِنَ الْقَتْلِ وَمَا هُوَ وَمَا يَحْقِنُ الدَّمَ
مَنْ يُنْهَى عَنْ قَتْلِهِ فِي دَارِ الْحَرْبِ
مَنْ رَخَّصَ فِي قَتْلِ الْوِلْدَانِ وَالشُّيُوخِ
مَنْ نَهَى عَنِ التَّحْرِيقِ ، بِالنَّارِ
مَنْ رَخَّصَ فِي التَّحْرِيقِ فِي أَرْضِ الْعَدُوِّ وَغَيْرِهَا
فِي الِاسْتِعَانَةِ بِالْمُشْرِكِينَ ، مَنْ كَرِهَهُ
مَنْ غَزَا بِالْمُشْرِكِينَ ، وَأَسْهَمَ لَهُمْ
فِي الْفَارِسِ كَمْ يُقْسَمُ لَهُ ؟ مَنْ قَالَ : ثَلَاثَةَ أَسْهُمٍ
مَنْ قَالَ : لِلْفَارِسِ سَهْمَانِ
فِي الْبَرَاذِينِ مَا لَهَا وَكَيْفَ يُقْسَمُ لَهَا ؟
فِي الْبَغْلِ أَيُّ شَيْءٍ هُوَ ؟
فِي الرَّجُلِ يَشْهَدُ بِالْأَفْرَاسِ ، لِكَمْ يُقْسَمُ مِنْهَا ؟
الْعَبْدُ أَيُسْهَمُ لَهُ شَيْءٌ إِذَا شَهِدَ الْفَتْحَ
مَنْ قَالَ : لِلْعَبْدِ ، وَالْأَجِيرِ سَهْمٌ
فِي النِّسَاءِ وَالصِّبْيَانِ هَلْ لَهُمْ مِنَ الْغَنِيمَةِ شَيْءٌ
فِي الْقَوْمِ يَجِيئُونَ بَعْدَ الْوَقْعَةِ هَلْ لَهُمْ شَيْءٌ
مَنْ قَالَ : لَيْسَ لَهُ شَيْءٌ إِذَا قَدِمَ بَعْدَ الْوَقْعَةِ
فِي السَّرِيَّةِ تَخْرُجُ بِغَيْرِ إِذْنِ الْإِمَامِ
فِي السَّرِيَّةِ تَخْرُجُ بِغَيْرِ إِذْنِ الْإِمَامِ فَتَغْنَمُ
فِي الْإِمَامِ يُنَفِّلُ الْقَوْمَ مَا أَصَابُوا
فِي الْفِدَاءِ مَنْ رَآهُ وَفَعَلَهُ
مَنْ كَرِهَ الْفِدَاءَ بِالدَّرَاهِمِ وَغَيْرِهَا
فِي فِكَاكِ الْأُسَارَى عَلَى مَنْ هُوَ ؟
مَنْ يَكْرَهُ أَنْ يُفَادَى بِهِ
مَنْ كَانَ لَا يَقْتُلُ الْأَسِيرَ ، وَكَرِهَ ذَلِكَ
فِي الْإِجْهَازِ عَلَى الْجَرْحَى ، وَاتِّبَاعِ الْمُدْبِرِ
فِي النَّفْلِ مَتَى يَكُونُ قَبْلَ الزَّحْفِ أَوْ بَعْدَهُ
قَوْلُهُ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ مَا ذُكِرَ فِيهَا
فِي الْإِمَامِ يُنَفِّلُ قَبْلَ الْغَنِيمَةِ ، وَقَبْلَ أَنْ يَقْسِمَ
فِي الْأَمِيرِ يَأْذَنُ لَهُمْ فِي السَّلَبِ أَمْ لَا
فِي الْغَنِيمَةِ كَيْفَ تُقْسَمُ
مَنْ يُعْطَى مِنَ الْخُمُسِ وَفِيمَنْ يُوضَعُ
مَا جَاءَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ الْمَغَانِمَ أُحِلَّتْ
فِي الطَّعَامِ وَالْعَلَفِ يُؤْخَذُ مِنْهُ الشَّيْءُ فِي أَرْضِ الْعَدُوِّ
فِي الطَّعَامِ يَكُونُ فِيهِ خُمُسٌ
مَنْ قَالَ : يَأْكُلُونَ مِنَ الطَّعَامِ ، وَلَا يَحْمِلُونَ ، وَمَنْ
فِي الْعَبْدِ يَأْسِرُهُ الْمُسْلِمُونَ ثُمَّ يَظْهَرُ عَلَيْهِ الْعَدُوُّ
مَا يُكْرَهُ أَنْ يُحْمَلَ إِلَى الْعَدُوِّ فَيَتَقَوَّى بِهِ
فِي الْغَزْوِ مَعَ أَئِمَّةِ الْجَوْرِ
مَنْ كَرِهَ ذَلِكَ
فِي أَمَانِ الْمَرْأَةِ وَالْمَمْلُوكِ
فِي الْأَمَانِ مَا هُوَ وَكَيْفَ هُوَ
مَنْ كَرِهَ أَنْ يُعْطِيَ فِي الْأَمَانِ ذِمَّةَ اللَّهِ
الْغَدْرُ فِي الْأَمَانِ
مَا قَالُوا فِي أَمَانِ الصِّبْيَانِ
رَفْعُ الصَّوْتِ فِي الْحَرْبِ
مَا يُدْعَى بِهِ عِنْدَ لِقَاءِ الْعَدُوِّ
الرَّجُلُ يَدْخُلُ بِأَمَانٍ فَيُقْتَلُ
الرَّجُلُ يُسْلِمُ وَهُوَ فِي دَارِ الْحَرْبِ فَيَقْتُلُهُ الرَّجُلُ وَهُمْ سِلْمٌ
بَابُ مَنْ أَسْلَمَ عَلَى شَيْءٍ فَهُوَ لَهُ
قَبُولُ هَدَايَا الْمُشْرِكِينَ
سَهْمُ ذَوِي الْقُرْبَى لِمَنْ هُوَ ؟
الرَّجُلُ يَغْزُو وَوَالِدَاهُ حَيَّانِ أَلَهُ ذَلِكَ
الْعَبْدُ يُقَاتِلُ عَلَى فَرَسِ مَوْلَاهُ
فِي أَهْلِ الذِّمَّةِ وَالنُّزُولِ عَلَيْهِمْ
الْخَيْلُ وَمَا ذُكِرَ فِيهَا مِنَ الْخَيْرِ
فِي النَّهْيِ عَنْ تَقْلِيدِ الْإِبِلِ الْأَوْتَارَ
الرَّجُلُ يَحْمِلُ عَلَى الشَّيْءِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ مَتَى يَطِيبُ لِصَاحِبِهِ ؟
مَنْ قَالَ : يُجْعَلُ فِي مِثْلِهِ
الدَّابَّةُ تَكُونُ حَبِيسًا فَتُفْتَلُ هَلْ تُبَاعُ ؟
الْحَبِيسُ تُنْتِجُ ، مَا سَبِيلُ نِتَاجِهِ ؟
الْفَارِسُ مَتَى يُكْتَبُ فَارِسًا
تَسْخِيرُ الْعِلْجِ
الْحَرَائِرُ يُسْبَيْنَ ثُمَّ يُشْتَرَيْنَ
أَهْلُ الذِّمَّةِ يُسْبَوْنَ ثُمَّ يَظْهَرُ عَلَيْهِمِ الْمُسْلِمُونَ
الْحُرُّ يَشْتَرِيهِ الرَّجُلُ
مَا ذُكِرَ فِي الْغُلُولِ
الرَّجُلُ يَغُلُّ وَيَتَفَرَّقُ الْجَيْشَ
الرَّجُلُ يُوجَدُ عِنْدَهُ الْغُلُولُ
الرَّجُلُ يَكْتُبُ إِلَى أَهْلِ الْكِتَابِ كَيْفَ يَكْتُبُ
بَابُ السِّبَاقِ وَالرِّهَانِ
فِي النِّصَالِ
بَابُ الشِّعَارِ
الْأَنْسَابُ فِي الْحَرْبِ
السِّبَاقُ عَلَى الْإِبِلِ
السِّبَاقُ عَلَى الْأَقْدَامِ
السَّبْقُ بِالدَّحْوِ بِالْحِجَارَةِ
مَنْ كَرِهَ أَنْ يَقُولَ : أُسَابِقُكَ عَلَى أَنْ تَسْبِقَنِي
الْعَبْدُ يَخْرُجُ قَبْلَ سَيِّدِهِ مِنْ دَارِ الْحَرْبِ
الرَّجُلُ يَجِدُ الشَّيْءَ فِي الْعَدُوِّ وَلَيْسَ لَهُ ثَمَنٌ
فِي الرَّايَاتِ السُّودِ
فِي عَقْدِ اللِّوَاءِ وَاتِّخَاذِهِ
فِي حَمْلِ الرُّءُوسِ
أَيُّ يَوْمٍ يُسْتَحَبُّ أَنْ يُسَافَرَ فِيهِ وَأَيُّ سَاعَةٍ
مَا يَقُولُ الرَّجُلُ إِذَا خَرَجَ مُسَافِرًا
الرَّاجِعُ مِنْ سَفَرِهِ مَا يَقُولُ
مَنْ كَرِهَ لِلرَّجُلِ أَنْ يُسَافِرَ وَحْدَهُ
مَنْ رَخَّصَ فِي ذَلِكَ
فِي الْمُسَافِرِ يَطْرُقُ أَهْلَهُ لَيْلًا
فِي الْغَزْوِ بِالنِّسَاءِ
فِي الْقَوْمِ يُحَاصِرُونَ الْقَوْمَ فَيَطْلُبُونَ الْأَمَانَ , فَيَقُولُ الْقَوْمُ : نَعَمْ
فِي الْمَكْرِ وَالْخُدْعَةِ فِي الْحَرْبِ
مَا قَالُوا فِي عَقْرِ الْخَيْلِ
فِي الرَّجُلِ يُخَلِّي عَنْ دَابَّتِهِ فَيَأْخُذُهَا الرَّجُلُ
فِي تَشْيِيعِ الْغُزَاةِ وَتَلَقِّيهُمْ
مَا جَاءَ فِي الْفِرَارِ مِنَ الزَّحْفِ
فِي الْغَزْوِ بِالْغِلْمَانِ وَمَنْ لَمْ يُجِزْهُمْ وَمَا الْحُكْمُ فِيهِمْ
فِي إِنْزَاءِ الْحُمُرِ عَلَى الْخَيْلِ
فِي إِمَامِ السَّرِيَّةِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْصِيَةِ ; مَنْ قَالَ : لَا طَاعَةَ
لأعلى