حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : لَأَنْ أَقُولَ سُبْحَانَ اللَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ ، أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ ، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ الْقَعْقَاعِ ، عَنْ أَبِي زُرْعَةَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ، ثَقِيلَتَانِ فِي الْمِيزَانِ ، حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ : سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ هَانِئَ بْنَ عُثْمَانَ ، يُحَدِّثُ عَنْ أُمِّهِ حُمَيْضَةَ بِنْتَ يَاسِرٍ ، عَنْ جَدَّتِهَا يُسَيْرَةَ ، كَانَتْ إِحْدَى الْمُهَاجِرَاتِ ، قَالَتْ : قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : عَلَيْكُنَّ بِالتَّسْبِيحِ ، وَالتَّكْبِيرِ ، وَالتَّقْدِيسِ ، وَاعْقُدْنَ بِالْأَنَامِلِ ، فَإِنَّهُنَّ يَأْتِينَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَسْئُولَاتٍ مُسْتَنْطَقَاتٍ ، وَلَا تَغْفُلْنَ فَتَنْسَيْنَ مِنَ الرَّحْمَةِ
حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ ، عَنْ مُوسَى بْنِ سَالِمٍ ، عَنْ عَوْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَوْ عَنْ أَخِيهِ ، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : الَّذِينَ يَذْكُرُونَ مِنْ جَلَالِ اللَّهِ وَتَسْبِيحِهِ وَتَحْمِيدِهِ وَتَكْبِيرِهِ وَتَهْلِيلِهِ ، يَتَعَاطَفْنَ حَوْلَ الْعَرْشِ ، لَهُنَّ دَوِيٌّ كَدَوِيِّ النَّحْلِ ، يُذْكَرُونَ بِصَاحِبِهِنَّ ، أَوَلَا يُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ لَا يَزَالَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ شَيْءٌ يَذْكُرُهُ بِهِ
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُوسَى ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ ، عَنْ حَجَّاجٍ الصَّوَافِّ ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ ، عَنْ جَابِرٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : مَنْ قَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ ، غُرِسَ لَهُ نَخْلَةٌ ، أَوْ شَجَرَةٌ فِي الْجَنَّةِ
حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ ، أَخْبَرَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ ، عَنْ سُمِيٍّ ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : مَنْ قَالَ فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ : سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ حُطَّتْ خَطَايَاهُ وَلَوْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَبِي بُكَيْرٍ ، عَنْ شُعْبَةَ ، عَنِ الْجُرَيْرِيِّ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْجَسْرِيِّ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الصَّامِتِ ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ ، قَالَ : قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : أَلَا أُخْبِرُكَ بِأَحَبِّ الْكَلَامِ إِلَى اللَّهِ ؟ ، قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَخْبِرْنِي بِأَحَبِّ الْكَلَامِ إِلَى اللَّهِ ، قَالَ : إِنَّ أَحَبَّ الْكَلَامِ إِلَى اللَّهِ : سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ
حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ ، عَنْ مِسْعَرٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ السَّكْسَكِيِّ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى ، قَالَ : أَتَى رَجُلٌ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، فَذَكَرَ أَنَّهُ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يَأْخُذَ مِنَ الْقُرْآنِ ، وَسَأَلَهُ شَيْئًا يُجْزِئُ مِنَ الْقُرْآنِ ، فَقَالَ لَهُ : قُلْ سُبْحَانَ اللَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُوسَى ، حَدَّثَنَا مَهْدِيُّ بْنُ مَيْمُونٍ ، عَنْ واصِلٍ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ عُقَيْلٍ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ يَعْمَرَ ، عَنْ أَبِي الْأَسْوَدِ الدُّؤَلِيِّ ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : كُلُّ تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةٌ
حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ ، عَنْ شُعْبَةَ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ هِلَالِ بْنِ يَسَافَ ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : لَأَنْ أَقُولَ : سُبْحَانَ اللَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ ، أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَتَصَدَّقَ بِعَدَدِهَا دَنَانِيرَ
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ مِسْعَرٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَسْرَةَ ، عَنْ هِلَالِ بْنِ يَسَافَ ، قَالَ : قَالَ عَبْدُ اللَّهِ : لَأَنْ أُسَبِّحَ تَسْبِيحَاتٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُنْفِقَ عَدَدَهُنَّ دَنَانِيرَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ
حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ ، عَنْ شُعْبَةَ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ طَلْقِ بْنِ حَبِيبٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو ، قَالَ : لَأَنْ أَقُولَهَا ، يَعْنِي سُبْحَانَ اللَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ ، أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَحْمِلَ عَلَى عِدَّتِهَا مِنْ خَيْلٍ بِأَرْسَانِهَا
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ ، وأَبُو أُسَامَةَ ، عَنْ مِسْعَرٍ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ ، عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ ، قَالَ : إِذَا قَالَ الْعَبْدُ : سُبْحَانَ اللَّهِ ، قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ : وَبِحَمْدِهِ ، فَإِذَا قَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ، صَلَّوْا عَلَيْهِ ، وَقَالَ أَبُو أُسَامَةَ : صَلَّتْ عَلَيْهِ
حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ الْأَحْمَرُ ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُبَيْدٍ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : أَلَا أُعَلِّمُكُمْ مَا عَلَّمَ نُوحٌ ابْنَهُ ؟ ، قَالُوا : بَلَى ، قَالَ : آمُرُكَ أَنْ تَقُولَ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ ، وَلَهُ الْحَمْدُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، فَإِنَّ السَّمَاوَاتِ لَوْ كَانَتْ فِي كِفَّةٍ لَرَجَحَتْ بِهَا ، وَلَوْ كَانَتْ حَلْقَةً قَصَمَتْهَا ، وَآمُرُكَ تُسَبِّحُ اللَّهَ وَتَحْمَدُهُ ، فَإِنَّهُ صَلَاةُ الْخَلْقِ ، وَتَسْبِيحُ الْخَلْقِ ، وَبِهَا يُرْزَقُ الْخَلْقُ
حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ ، عَنْ عَمْرٍو ، عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ ، قَالَ : تَسْبِيحَةٌ بِحَمْدِ اللَّهِ فِي صَحِيفَةِ الْمُؤْمِنِ خَيْرٌ مِنْ أَنْ تَسِيلَ ، أَوْ تَسِيرَ مَعَهُ جِبَالُ الدُّنْيَا ذَهَبًا
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ مِسْعَرٍ ، عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ الْعَيْزَارِ ، عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ ، قَالَ : قَالَ : سَمِعْتُهُ يَقُولُ : تَسْبِيحَةٌ فِي طَلَبِ حَاجَةٍ ، خَيْرٌ مِنْ لُقُوحِ صَفِيٍّ فِي عَامٍ أَزِبَةً أَوْ لَزِبَةٍ
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ مِسْعَرٍ ، عَنْ عَفَّانَ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ ، قَالَ : أَيَعْجَزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يُسَبِّحَ مِائَةَ تَسْبِيحَةٍ ، وَتَكُونَ لَهُ أَلْفُ تَسْبِيحَةٍ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ ، عَنْ عَاصِمٍ ، عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي رَجُلٌ ، مِنْ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ عِنْدَ هَذِهِ السَّارِيَةِ ، قَالَ : مَنْ قَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، وَأَتُوبُ إِلَيْهِ ، كُتِبَتْ لَهُ فِي رِقٍّ ، ثُمَّ طُبِعَ عَلَيْهَا خَاتَمٌ مِنْ مِسْكٍ ، فَلَمْ يُكْسَرْ حَتَّى يُوَافِيَ بِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ
حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي هِشَامُ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ ، عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ ، قَالَ : لَأَنْ أُسَبِّحَ مِائَةَ تَسْبِيحَةٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَتَصَدَّقَ بِمِائَةِ دِينَارٍ عَلَى الْمَسَاكِينِ
حَدَّثَنَا الْفَضْلُ ، أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ شَبِيبِ بْنِ غَرْقَدَةَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَطَاءٍ ، قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ لِسَوْدَةِ : سَبِّحِي اللَّهَ كُلَّ غَدَاةٍ عَشْرًا ، وَكَبِّرِي عَشْرًا ، وَاحْمَدِي عَشْرًا ، وَقُولِي : اغْفِرْ لِي عَشْرًا ، فَإِنَّهُ يَقُولُ : قَدْ فَعَلْتُ قَدْ فَعَلْتُ
حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، عَنْ مُوسَى الْجُهَنِيِّ ، عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، فَقَالَ لَنَا : أَيَعْجَزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَكْسِبَ فِي الْيَوْمِ أَلْفَ حَسَنَةٍ ؟ ، فَسَأَلَهُ سَائِلٌ : كَيْفَ يَكْسِبُ أَحَدُنَا أَلْفَ حَسَنَةٍ ؟ ، قَالَ : يُسَبِّحُ اللَّهَ مِائَةَ تَسْبِيحَةٍ ، فَيُكْتَبُ لَهُ أَلْفُ حَسَنَةٍ ، وَيُحَطُّ عَنْهُ أَلْفُ خَطِيئَةٍ
حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، أَخْبَرَنَا الْجُرَيْرِيُّ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ ، عَنْ كَعْبٍ ، قَالَ : إِنَّ مِنْ خَيْرِ الْعَمَلِ سَبْحَةَ الْحَدِيثِ ، قَالَ : قُلْتُ : يَا أَبَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ وَمَا سَبْحَةُ الْحَدِيثِ ؟ ، قَالَ : يُسَبِّحُ الرَّجُلُ وَالْقَوْمُ يُحَدِّثُونَ
حَدَّثَنَا أَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ ، قَالَ : كُنَّا عِنْدَ سَعْدِ بْنِ مَالِكٍ ، فَسَكَتَ سَكْتَةً ، فَقَالَ : لَقَدْ أَصَبْتُ بِسَكْتَتِي هَذِهِ مِثْلَ مَا سَقَى النِّيلُ وَالْفُرَاتُ ، قَالَ : قُلْنَا : وَمَا أَصَبْتَ ؟ ، قَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ
حَدَّثَنَا يَعْلَى بْنُ عُبَيْدٍ ، عَنْ مِسْعَرٍ ، عَنْ عَطِيَّةَ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ ، قَالَ : إِذَا قَالَ الْعَبْدُ : الْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا ، قَالَ الْمَلَكُ : كَيْفَ أَكْتُبُ ؟ ، قَالَ : اكْتُبْ لَهُ رَحْمَتِي كَثِيرًا ، وَإِذَا قَالَ الْعَبْدُ : اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا ، قَالَ الْمَلَكُ : كَيْفَ أَكْتُبُ ؟ ، قَالَ : اكْتُبْ رَحْمَتِي كَثِيرًا ، وَإِذَا قَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ كَثِيرًا ، قَالَ الْمَلَكٌ : كَيْفَ أَكْتُبُ ؟ ، قَالَ : اكْتُبْ رَحْمَتِي كَثِيرًا
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ شَرِيكٍ ، عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ ، عَنْ أَبِي مُحْسِنٍ ، عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ ، قَالَ : بَخٍ بَخٍ لِخَمْسٍ : سُبْحَانَ اللَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ ، وَوَلَدٌ صَالِحٌ يَمُوتُ
حَدَّثَنَا عَبِيدَةُ بْنُ حُمَيْدٍ ، عَنْ أَبِي الزَّعْرَاءِ الْجُشَمِيِّ ، عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ ، قَالَ : كَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ ، يَقُولُ : سُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ الْحَصَى
حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ عُمَرُ بْنُ سَعْدٍ ، عَنْ يُونُسَ بْنِ الْحَارِثِ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو ، قَالَ : مَنْ قَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ ، وَبِحَمْدِهِ ، غُرِسَ لَهُ بِهَا نَخْلَةٌ فِي الْجَنَّةِ