حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ يَحْيَى بْنِ حَبَّانَ ، أَخْبَرَهُ : أَنَّ عَمَّهُ أَبَا صِرْمَةَ ، كَانَ يُحَدِّثُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ غِنَايَ وَغِنَى مَوْلَايَ
حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ سَعِيدٍ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعِفَّةَ وَالْغِنَى
حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، عَنْ مُسْلِمِ بْنِ يَسَارٍ : كَانَ مِنْ دُعَاءِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : اللَّهُمَّ فَالِقَ الْإِصْبَاحِ ، وَجَاعِلَ اللَّيْلِ سَكَنًا ، وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ، اقْضِ عَنِّي الدَّيْنَ ، وَاغْنِنِي مِنَ الْفَقْرِ ، وَمَتِّعْنِي بِسَمْعِي وَبَصَرِي ، وَقُوَّتِي فِي سَبِيلِكَ
حَدَّثَنَا ابْنُ مُسْهِرٍ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : كَانَ الرَّجُلُ إِذَا دَعَا قَالَ : اللَّهُمَّ اغْنِنِي وَاغْنِ مَوْلَايَ
حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ ، أَخْبَرَنَا إِسْرَائِيلُ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَمَّنْ حَدَّثَهُ ، عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ ، أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْأَمْنَ وَالْإِيمَانَ وَالصَّبْرَ وَالشُّكْرَ وَالْغِنَى وَالْعَفَافَ