حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ : نَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ، عَنْ مُخْتَارِ بْنِ مُنَيْحٍ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : تَخَيَّرُوا لِنُطَفِكُمْ
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمِ ، أَنَّ عَلْقَمَةَ ، كَانَ إِذَا تَزَوَّجَ ، تَزَوَّجَ إِلَى أَدْنَى بَيْتِهِ
حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةَ الرَّبَذِيِّ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خِرَاشٍ ، قَالَ : رَأَيْتُ أَبَا ذَرٍّ بِالرَّبَذَةِ وَعِنْدَهُ امْرَأَةٌ لَهُ سَحْمَاءُ أَوْ سَحْنَاءُ ، قَالَ : وَهُوَ فِي مِظَلَّةٍ لَهُ سَوْدَاءَ ، قَالَ : فَقِيلَ لَهُ : يَا أَبَا ذَرٍّ ، لَوِ اتَّخَذْتَ امْرَأَةً أَرْفَعَ مِنْ هَذِهِ ، فَقَالَ : وَاللَّهِ لَأَنْ أَتَّخِذَ امْرَأَةً تَضَعُنِي أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَتَّخِذَ امْرَأَةً تَرْفَعُنِي
حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ ، قَالَ : قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ : مَا بَقِيَ مِنْ أَخْلَاقِ الْجَاهِلِيَّةِ شَيْءٌ إِلَّا أَنِّي لَسْتُ أُبَالِي أَيَّ الْمُسْلِمِينَ نَكَحْتُ وَأَيَّهُمْ أَنْكَحْتُ
حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، قَالَ : كَانَ عَلْقَمَةُ يَخْطُبُ إِلَى مَنْ هُوَ أَسْفَلُ مِنْهُ
حَدَّثَنَا يَزِيدُ ، قَالَ : نَا هُشَيْمٌ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ ، أَنَّ رَجُلًا تَزَوَّجَ ابْنَةَ عَبْدٍ خَيَّاطٍ فَوَلَدَتْ عِنْدَهُ غُلَامًا ، فَانْتَفَى مِنْهُ ، فَقَالَ لَهُ شُرَيْحٌ : مَا الَّذِي دَلَّكَ عَلَى أَنْ تَزَوَّجَ بِنْتَ عَبْدٍ خَيَّاطٍ ، وَأَنْتَ رَجُلٌ مِنَ الْعَرَبِ فِي شَرَفٍ مِنَ الْعَطَاءِ ؟ وَمَا الَّذِي دَعَاكَ إِلَى أَنْ تَنْتَفِيَ مِنْهُ ؟