حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ : نَا عَبْدُ الْأَعْلَى ، عَنْ سَعِيدٍ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، وَسَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ ، أَنَّهُمَا قَالَا : إِذَا أَعْتَقَهَا لِلَّهِ تَعَالَى فَلَا يَعُودُ فِيهَا ، وَلَا يَرَيَانِ بَأْسًا أَنْ يَعْتِقَهَا لِيَتَزَوَّجَهَا
حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى ، عَنْ شُعْبَةَ ، عَنْ سَعِيدٍ ، عَنِ النَّخَعِيِّ ، أَنَّهُ كَرِهَ إِذَا أَعْتَقَهَا لِلَّهِ
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، أَنَّهُ كَرِهَ أَنْ يَعْتِقَهَا ، ثُمَّ يَتَزَوَّجَهَا
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ ، أَنَّهُ كَرِهَ أَنْ يَعْتِقَهَا لِوَجْهِ اللَّهِ تَعَالَى ، ثُمَّ يَتَزَوَّجَهَا
حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى ، عَنْ سَعِيدٍ ، عَنْ قَتَادَةَ ، أَنَّ بَشِيرَ بْنَ كَعْبٍ ، قَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ : {{ امْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا }} فَقَالَ لِجَارِيَتِهِ : إِنْ دَرَيْتُ مَا مَنَاكِبُهَا فَأَنْتِ حُرَّةٌ لِوَجْهِ اللَّهِ ، قَالَتْ : فَإِنَّ مَنَاكِبَهَا جِبَالُهَا ، فَسَفَعَ وَجْهَهُ ، وَرَغِبَ فِي جَارِيَتِهِ ، فَجَعَلَ يَسْأَلُ عَنْ ذَلِكَ ؟ فَمِنْهُمْ مَنْ يَأْمُرُهُ ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْهَاهُ ، حَتَّى لَقِيَ أَبَا الدَّرْدَاءِ ، فَذَكَرَ ذَلِكَ لَهُ فَقَالَ : دَعْ مَا يَرِيبُكَ إِلَى مَا لَا يَرِيبُكَ ، فَإِنَّ الْخَيْرَ فِي طُمَأْنِينَةٍ ، وَإِنَّ الشَّرَّ فِي رِيبَةٍ فَنَزَلَ ذَلِكَ