حَدَّثَنَا حَفْصٌ ، عَنْ عَاصِمٍ ، عَنْ حَفْصَةَ ، قَالَتْ : أَوْصَتْ عَائِشَةُ فَقَالَتْ : إِذَا سَوَّى عَلَيَّ ذَكْوَانُ قَبْرِي فَهُوَ حُرٌّ أَرَادَتْ أَنْ يَدْخُلَ قَبْرَهَا ، وَأَنَّ ذَكْوَانَ قَدْ دَخَلَ قَبْرَهَا ، وَهُوَ مَمْلُوكٌ
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ الْمُسَيَّبِ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : يَلِي سِفْلَةَ الْمَرْأَةِ فِي الْقَبْرِ أَقْرَبُهُمْ إِلَيْهَا
حَدَّثَنَا حَفْصٌ ، وَوَكِيعٌ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبْزَى ، قَالَ : مَاتَتْ زَيْنَبُ بِنْتُ جَحْشٍ فَكَبَّرَ عَلَيْهَا عُمَرُ أَرْبَعًا ، ثُمَّ سَأَلَ أَزْوَاجَ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : مَنْ يُدْخِلُهَا فِي قَبْرِهَا ؟ فَقُلْنَ : مَنْ كَانَ يَدْخُلُ عَلَيْهَا فِي حَيَاتِهَا
حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ مُعَاذٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا أَشْعَثُ ، عَنِ الْحَسَنِ ، قَالَ : يَدْخُلُ الرَّجُلُ قَبْرَ امْرَأَتِهِ وَيَلِي سَفَلَتَهَا