نا بَكَّارُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْفَيَّاضِ الزِّمَّانِيُّ ، نا أَبُو الرَّبِيعِ نا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ قَالَ : رَأَيْتُ حَمَّادَ بْنَ سَلَمَةَ فِي النَّوْمِ ، فَقُلْتُ : مَا فَعَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِكَ قَالَ : أَنَا فِي عِلِّيِّينَ
نا بَكْرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدَوَيْهِ الْحَرَّانِيُّ ، بَصَرِيٌّ ، نا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْمَدِينِيِّ قَالَ : كُنَّا عِنْدَ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ ، فَجَاءَ مَنْصُورُ بْنُ عَمَّارٍ ، فَقَالُوا : يَا أَبَا مُحَمَّدٍ : هَذَا مَنْصُورُ بْنُ عَمَّارٍ يَتَكَلَّمُ ، فَقَالَ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ : يَتَكَلَّمُ ، فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ كَلَامِهِ . قَالَ سُفْيَانُ : قَالَ عُمَرُ بْنُ ذَرٍّ : الْقَلْبُ إِذَا رَقَّ فَذَرَى سَلَا ، وَإِذَا رَقَّ فَكَظَمَ كَمِدَ
نا بَكْرُ بْنُ سَهْلِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الدِّمْيَاطِيُّ ، نا شُعَيْبُ بْنُ يَحْيَى ، نا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ ، عَنْ مُجَمِّعِ بْنِ كَعْبٍ عَنْ مَسْلَمَةَ بْنِ مُخَلَّدٍ ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : أَعْرُوا النِّسَاءَ يَلْزَمْنَ الْحِجَالَ
نا بَكْرُ بْنُ سَهْلٍ ، نا عَمْرُو بْنُ هَاشِمٍ ، نا هِقْلُ بْنُ زِيَادٍ ، عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ ، عَنْ عُمَرَ بْنِ قَيْسٍ ، عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يَقُولُ عَلَى الْمِنْبَرِ : مَنْ جَاءَ مِنْكُمُ الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ نا بَكْرُ بْنُ سَهْلٍ ، نا عَمْرُو بْنُ هَاشِمٍ ، نا إِسْمَاعِيلُ ، عَنْ عُمَرَ بْنِ قَيْسٍ ، عَنْ نَافِعٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ مِثْلَهُ
نا بَكْرٌ ، نا شُعَيْبُ بْنُ يَحْيَى ، نا ابْنُ لَهِيعَةَ ، عَنْ بُكَيْرٍ ، عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يَقُولُ : مَنْ رَاحَ إِلَى الْجُمُعَةِ فَلْيَغْتَسِلْ قَالَ بُكَيْرٌ : لَيْسَ عَلَى مَنْ لَمْ يَرُحْ إِلَى الْجُمُعَةِ غُسْلٍ ، وَلَا غُسْلَ عَلَى امْرَأَةٍ وَلَا مُسَافِرٍ إِلَّا أَنْ يَرُوحَ
نا بَكْرُ بْنُ سَهْلٍ الدِّمْيَاطِيُّ ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ ، نا عُمَرُ بْنُ الْمُغِيرَةِ الْمِصِّيصِيُّ ، نا دَاوُدُ بْنُ أَبِي هِنْدٍ ، عَنْ عِكْرِمَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : الْإِضْرَارُ فِي الْوَصِيَّةِ مِنَ الْكَبَائِرِ
نا بَكْرُ بْنُ فَرْقَدٍ أَبُو أُمَيَّةَ التَّمِيمِيُّ ، نا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ ، نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ عَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : بَايَعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ عَلَى إِقَامِ الصَّلَاةِ ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ ، وَالنُّصْحِ لِكُلِّ مُسْلِمٍ
نا بَكْرُ بْنُ فَرْقَدٍ ، نا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ ، نا إِسْمَاعِيلُ ، عَنْ قَيْسٍ عَنْ جَرِيرٍ : أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ نَظَرَ إِلَى الْقَمَرَ فَقَالَ : إِنَّكُمْ تَرَوْنَ رَبَّكُمْ كَمَا تَرَوْنَ هَذَا لَا تُضَاهُونَ فِي رُؤْيَتِهِ
نا بَكْرُ بْنُ فَرْقَدٍ ، نا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، نا إِسْمَاعِيلُ ، عَنْ قَيْسٍ عَنِ الزُّبَيْرِ قَالَ : مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ يَكُونَ لَهُ خَبِيئَةٌ مِنْ عَمَلٍ صَالِحٍ فَلْيَفْعَلْ
نا بَكْرٌ ، نا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ عَنْ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ قَالَ : أَقَلُّ الْعَيْبِ عَلَى الْمَرْءِ أَنْ يَجْلِسَ فِي دَارِهِ
نا بَكْرٌ ، نا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ قَالَ : مَا سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ أَحَدٌ عَنِ الدَّجَّالِ أَكْثَرُ مِمَّا سَأَلْتُهُ ، وَإِنَّهُ قَالَ لِي : وَمَا يَضُرُّكَ مِنْهُ ؟ قَالَ : قُلْتُ : إِنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّ مَعَهُ جَبَلًا مِنْ خُبْزٍ وَنَهَرٍ مِنْ مَاءٍ قَالَ : هُوَ أَهْوَنُ عَلَى اللَّهِ مِنْ ذَلِكَ
نا بَكْرٌ ، نا يَحْيَى ، نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ : أَحْسِنُوا هَذِهِ الصَّلَوَاتِ . وَأَقْصِرُوا هَذِهِ الْخُطَبَ
نا بَكْرُ بْنُ فَرْقَدٍ ، نا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، أنا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ ، عَنْ صَالِحٍ مَولَى التَّوْأَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : مَنْ صَلَّى عَلَى مَيِّتٍ فِي الْمَسْجِدِ فَلَا شَيْءَ لَهُ
نا بَكْرٌ ، نا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، نا مَالِكٌ ، عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ : صُلِّيَ عَلَى عُمَرَ فِي الْمَسْجِدِ
نا بَكْرٌ ، نا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، نا مَنْصُورُ بْنُ حَيَّانَ ، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ قَالَ : سَمِعْتُ ابْنَ مَسْعُودٍ يَقُولُ : الشَّقِيُّ مَنْ شَقِيَ فِي بَطْنِ أُمِّهِ ، فَفَزِعْتُ إِلَى أَبِي سَرِيحَةَ حُذَيْفَةَ بْنِ أُسَيْدٍ الْغِفَارِيِّ ، فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لَهُ ، فَقَالَ : وَمَا أَنْكَرْتَ مِنْ ذَلِكَ ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يَقُولُ : إِنَّ الْمَرْأَةَ إِذَا حَمَلَتْ نَزَلَ إِلَيْهَا مَلَكٌ ، فَإِذَا قَضَى اللَّهُ مِنْ خَلْقِ مَنْ فِي بَطْنِهَا مَا قَضَى قَالَ الْمَلَكُ : أَيْ رَبِّ ذَكَرٌ أَمْ أُنْثَى فَيَقْضِي اللَّهُ إِلَى الْمَلَكِ ، فَيَكْتُبُ الْمَلَكُ ، ثُمَّ يَقُولُ : أَيْ رَبِّ مَا أَجَلُهُ ؟ فَيَقْضِي اللَّهُ إِلَى الْمَلَكِ ، فَيَكْتُبُ الْمَلَكُ ، ثُمَّ يَقُولُ : أَيْ رَبِّ مَا رِزْقُهُ ؟ فَيَقْضِي اللَّهُ إِلَى الْمَلَكِ ، وَيَكْتُبُ الْمَلَكُ ، فَيَقُولُ : أَيْ رَبِّ مَا عَمَلُهُ ؟ فَيَقْضِي اللَّهُ إِلَى الْمَلَكِ ، وَيُكْتَبُ الْمَلَكُ ، ثُمَّ يَقُولُ : أَيْ رَبِّ : أَشَقِيٌّ أَمْ سَعِيدٌ ؟ فَيَقْضِي اللَّهُ إِلَى الْمَلَكِ ، ثُمَّ يَطْوِي الصَّحِيفَةَ فَتَكُونُ مَعَ الْمَلَكِ
نا بَكْرٌ ، نا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، أرنا حَرِيزُ بْنُ عُثْمَانَ ، عَنْ بِلَالِ بْنِ أَبِي الدَّرْدَاءِ ، عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ قَالَ : حُبُّكَ لِلشَّيْءِ يُعْمِي وَيُصِمُّ
نا بَكْرٌ ، نا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، عَنِ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ ، عَنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : عَلَى كُلِّ نَفْسٍ حَظُّهَا مِنَ الزِّنَا ، وَفِي نُسْخَةٍ فِيهَا سَمَاعُ الشَّيْخِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : كَتَبَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ حَظَّهَا مِنَ الزِّنَا
نا بَكْرٌ ، نا أَبُو دَاوُدَ ، نا شُعْبَةُ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ ذَرٍّ ، عَنْ يُسَيْعَ الْحَضْرَمِيِّ عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : الدُّعَاءُ هُوَ الْعِبَادَةُ
نا بَكْرٌ ، نا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَبْدِ الْمَجِيدِ الثَّقَفِيُّ ، عَنْ أَيُّوبَ السَّخْتِيَانِيِّ عَنِ امْرَأَةِ عُثْمَانَ نَائِلَةَ بِنْتِ الْفُرَافِصَةِ قَالَتْ : إِنْ تَقْتُلُوهُ ، أَوْ تَتْرُكُوهُ ، فَإِنَّهُ كَانَ يُحْيِي اللَّيْلَ بِرَكْعَةٍ يَجْمَعُ فِيهَا الْقُرْآنَ
نا بَكْرٌ ، نا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، نا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : الْحُمَّى مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ ، فَأَبْرِدُوهَا بِالْمَاءِ
نا بِشْرُ بْنُ مُوسَى بْنِ شَيْخِ بْنِ صَالِحِ بْنِ عَمِيرَةَ الْأَسَدِيُّ ، نا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُقْرِئُ ، نا عُمَرُ بْنُ جُنَيْدٍ ، صَاحِبُ الْخُمُرِ أَبُو حَفْصٍ الْبَصْرِيُّ ، عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : كُنَّا مَعْشَرَ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ نَقُولُ : أَفْضَلُ الْأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا أَبُو بَكْرٍ ، ثُمَّ عُمَرُ ، ثُمَّ عُثْمَانُ ، ثُمَّ نَسْكُتُ