حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ : سَمِعْتُ رَجُلًا قَالَ : سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ أَبُو هِلَالٍ مَاتَ مَعَ حَمَّادٍ يَعْنِي ابْنَ سَلَمَةَ فِي سَنَةٍ قَالَ : نَعَمْ ، وَمَعَهُمْ ثَالِثٌ سَلَّامُ بْنُ مِسْكِينٍ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَهْلٍ ، نَا أَبُو سَلَمَةَ ، نَا أَبُو هِلَالٍ مَوْلَى أُسَامَةَ بْنُ لُؤَيٍّ
أَخْبَرَنَا ابْنُ زَنْجَوَيْهِ قَالَ : سَمِعْتُ ابْنَ عَائِشَةَ يَقُولُ : عَمِيَ أَبُو هِلَالٍ قَبْلَ مَوْتِهِ بِسَنَةٍ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ : أَبُو هِلَالٍ لَمْ يَكُنْ لَهُ كِتَابٌ وَهُوَ ضَعِيفُ الْحَدِيثِ . وَقَالَ يَحْيَى مَرَّةً أُخْرَى : لَيْسَ بِهِ بَأْسٌ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ ، نَا أَبُو سَلَّامٍ قَالَ : أَبُو هِلَالٍ مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمٍ مَوْلَى بَنِي نَاجِيَةَ كَانَ نَازِلًا فِي بَنِي رَاسِبٍ وَنُسِبَ إِلَيْهِمْ
سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أَحْمَدَ يَقُولُ : سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ كَانَ أَبُو هِلَالٍ مَكْفُوفًا
رَأَيْتُ فِيَ كِتَابِ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدٍ تُوُفِّيَ أَبُو هِلَالٍ سَنَةَ خَمْسٍ وَسِتِّينَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ : رَأَيْتُ أَبَا هِلَالٍ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ لَيْسَ بِالْحَافِظِ عَنْ قَتَادَةَ
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ ، نَا أَبُو هِلَالٍ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ أَنَسٍ قَالَ : كُنَّا نَجِيءُ إِلَى مَسْجِدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، وَمِنَّا مَنْ يَنْعَسُ أَوْ يَنَامُ فَلَا نُحْدِثُ وُضُوءًا
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ ، أنَا أَبُو هِلَالٍ ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ سِيرِينَ ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ أَفْلَحَ قَالَ : أَقْبَلْتُ مِنْ سَفَرٍ أَوْ مِنْ أَرْضٍ ، فَلَمَّا بَلَغَتُ الْمَدِينَةَ قُلْتُ : لَأُؤَخِّرَنَّ صَلَاةَ الْمَغْرِبَ حَتَّى أُصَلِّيَهَا فِي مَسْجِدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : فَدَخَلْتُ الْمَسْجِدَ ، فَإِذَا الْقَوْمُ فِي صَلَاةِ الْعِشَاءِ ، فَدَخَلْتُ مَعَهُمْ وَأَنَا أَرَى أَنَّهَا صَلَاةُ الْمَغْرِبِ ، فَصَلُّوا أَرْبَعًا فَلَمْ أَعْتَدَّ بِهَا ، فَلَمَّا قَضَيْتُ الصَّلَاةَ قُمْتُ فَصَلَّيْتُ الْمَغْرِبَ ثَلَاثًا ، ثُمَّ إِنِّي صَلَّيْتُ الْعِشَاءَ أَرْبَعًا ، فَلَمَّا أَصْبَحْتُ سَأَلْتُ أَهْلَ الْمَدِينَةِ فُقَهَاءَهُمْ وَعُلَمَاءَهُمْ فَقَالُوا : مَا أَحْسَنَ مَا صَنَعْتَ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا أَبُو هِلَالٍ الرَّاسِبِيُّ ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ سِيرِينَ قَالَ : قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ : مَنْ يُخْبِرُنِي أَوْ يُحَدِّثُنِي مَا يَحِلُّ لِلْعَبْدِ مِنَ النِّسَاءِ ، فَقَالَ ابْنُ عَوْفٍ : أنَا يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ يَحِلُّ لَهُ امْرَأَتَانِ
حَدَّثَنَا عَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ وَقُلْتُ : مَنْ أَحَبُّ إِلَيْكَ عِمْرَانُ الْقَطَّانُ أَوْ أَبُو هِلَالٍ قَالَ : أَبُو هِلَالٍ