عنوان الفتوى : تفسير قوله تعالى: (ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا...) الآيات

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

أيضاً تسأل تفسير قول الله تعالى: ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا ۝ وَجَعَلْتُ لَهُ مَالًا مَمْدُودًا ۝ وَبَنِينَ شُهُودًا ۝ وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيدًا ۝ ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ ۝ كَلَّا إِنَّهُ كَانَ لِآيَاتِنَا عَنِيدًا [المدثر:11-16]؟ play   max volume  

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الجواب: المشهور عند المفسرين أن هذه الآيات نزلت في الوليد بن المغيرة ، وكان من كبار الكفار ومن صناديدهم، وهذا وعيد من الله ذَرْنِي وَمَنْ [المدثر:11]، هذا وعيد من الله لهذا الرجل إذا استمر على كفره وضلاله، نعوذ بالله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيراً، وأحسن إليكم.