عنوان الفتوى : أسباب الوقوع في الشرك والإلحاد

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

خلق الله عزوجل الناس جميعا وفطرهم على فطرة واحدة ولكن كثيرا من الناس سرعان ما يتمردون على هذه الفطرة وذلك بالشرك والإلحاد وسؤالي الموجه هو:ماهو الفرق بين الشرك والالحاد؟وما هي أهم العوامل المؤدية إلى الشرك؟وما هي العوامل المؤدية إلى الإلحاد؟وما هوالسبيل المخلص والمنجي منهما؟ولكم كل التقدير والجزاء.

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالشرك هو جعل شريك مع الله جل وعلا في ربوبيته أو إلاهيته، والإلحاد هو إنكار وجود الله جل وعلا.

وأما العوامل المؤدية إليهم فهي الشيطان والهوى والبيئة الفاسدة والجهل ونحو ذلك.

وسبيل النجاة منهما هو الإقبال على النظر في آيات الله الكونية والشرعية، وسؤال أهل العلم والفضل وملازمتهم، والبعد عن أهل الأهواء والانحراف.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
لا تعارض بين قول أبي هريرة مطرنا بنوء الفتح والنهي عن قول مطرنا بنوء كذا
علاج وسواس المحبة الشركية
حكم من حلف بغير الله ظانا أنه من الشرك الأكبر
تعريف الشفاعة الشركية
توضيح كلام ابن تيمية في محبة الله ومحبة كل ما سواه
أنواع المحبة كما ذكرها ابن القيم
البديل المشروع عن طقوس أهل الوثنية والإشراك بالله
لا تعارض بين قول أبي هريرة مطرنا بنوء الفتح والنهي عن قول مطرنا بنوء كذا
علاج وسواس المحبة الشركية
حكم من حلف بغير الله ظانا أنه من الشرك الأكبر
تعريف الشفاعة الشركية
توضيح كلام ابن تيمية في محبة الله ومحبة كل ما سواه
أنواع المحبة كما ذكرها ابن القيم
البديل المشروع عن طقوس أهل الوثنية والإشراك بالله