عنوان الفتوى: لا حرج في الدخول بالصلاة عند بدء الأذان

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

هل الإنسان المسلم يجب أن يبدأ في صلاة الفرض ظهرا أو عصرا أو أو ...... عند سماع صوت الأذان مباشرة أي عند نطق المؤذن بكلمة الله أكبر وإذا فعل هل ذلك مكروه ؟ وإن لم يكن يسمع الأذان إلا فيما ندر لبعد المسجد أو عدم تواجده ؟ هل يستطيع أن يعتمد على مواقيت الصلاة فقط ؟ وجزاكم الله خيرا

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإن المؤذن لا يؤذن إلا بعد دخول الوقت، ولذا، فلا حرج على المرء أن يبتدئ الصلاة عند ابتداء المؤذن بالأذان، ولكن الأولى والأفضل أن يجيب المؤذن بترديد الأذان.

ولا مانع من الاعتماد على المواقيت المدونة من قبل الجهات الموثوقة، وانظر الفتوى رقم: 24137، والفتوى رقم: 24046، والفتوى رقم: 1415، والفتوى رقم: 1798.

والله أعلم.



شارك الفتوى

أسئلة متعلقة أخري
هل يأثم من صلى سنة الفجر وأطال فيها فخرج الوقت دون تعمد؟
المبادرة إلى الصلاة أول وقتها أحب الأعمال إلى الله
لا يُعتمَد في دخول وقت الصلاة على التقاويم المجهولة
صلاة المغرب قبل دخول وقتها لبعد المنزل
تأخير الصلاة لآخر وقتها
وقت صلاة الفجر
من نام وأخذ بأسباب الاستيقاظ ولم يستيقظ للصلاة