أرشيف المقالات

تفسير: (قال أما من ظلم فسوف نعذبه ثم يرد إلى ربه فيعذبه عذابا نكرا)

مدة قراءة المادة : دقيقتان .
تفسير: (قال أما من ظلم فسوف نعذبه ثم يرد إلى ربه فيعذبه عذابا نكرا).

♦ الآية: ﴿ قَالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُكْرًا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الكهف (87).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ ﴾ أشرك ﴿ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ﴾ نقتله إذا لم يرجع عن الشِّرْك ﴿ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ ﴾ بعد القتل ﴿ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُكْرًا ﴾ يعني: في النَّار.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ ﴾؛ أي: كفر ﴿ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ﴾؛ أي: نقتله ﴿ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ ﴾ في الآخرة ﴿ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُكْرًا ﴾؛ أي: منكرًا؛ يعني: بالنار، والنار أنكر من القتل.
تفسير القرآن الكريم

شارك الخبر

ساهم - قرآن ٢