Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchive/public_html/templates_c/de60317a0aa5dfb9a79b14e903fd786c87183139_0.file.history.tpl.php on line 73

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchive/public_html/templates_c/de60317a0aa5dfb9a79b14e903fd786c87183139_0.file.history.tpl.php on line 73

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchive/public_html/templates_c/de60317a0aa5dfb9a79b14e903fd786c87183139_0.file.history.tpl.php on line 73


قابوس بن سعيد بن تيمور بن فيصل بن تركي بن سعيد بن سلطان بن أحمد بن سعيد آل بو سعيدي، ولد عام 1359هـ / 1940م، السلطان التاسع لسلطنة عمان، ورئيس مجلس الوزراء، ووزير الدفاع، والخارجية، والمالية، وحاكم البنك المركزي، والقائد الأعلى للقوات المسلحة، والحاكم الثاني عشر لأسرة آل بو سعيد.

يعد حكمه أطول مدة بين الحكام العرب والثالث في العالم حتى وفاته، حيث امتد ما يقرب من 50 عاما.

تسلم السلطان قابوس مقاليد حكم سلطنة عمان عام 1390هـ / 1970م، إثر انقلاب أبيض على والده السلطان سعيد بن تيمور، وقد سمي اليوم الذي تسلم فيه السلطة بيوم النهضة المباركة، وعاش والده بعدها في المنفى بلندن إلى أن توفي عام 1392هـ / 1972م، ودفن في مقبرة بروكود.

توفي السلطان قابوس بعد معاناة مع مرض السرطان.


ولد هيثم بن طارق بن تيمور آل سعيد عام 1375هـ / 1955 م، وهو السلطان العاشر لسلطنة عمان خلفا لابن عمه قابوس بن سعيد وطبقا لوصيته.

وكان قبلها وزيرا للتراث والثقافة ورئيس اللجنة الرئيسية للرؤية المستقبلية "عمان 2040"، كما شغل العديد من المناصب في وزارة الخارجية، منها الأمين العام، ووكيل الوزارة للشؤون السياسية، ووزير مفوض.

وعمل في بعض الأحيان مبعوثا خاصا للسلطان قابوس بن سعيد.

تخرج عام 1399هـ / 1979م من برنامج جامعة أكسفورد للخدمات الخارجية، تابع دراساته العليا في جامعة أكسفورد.


هو محمد بن الأمين بن عبد الله بن أحمد الحسني الإدريسي العمراني، كنيته (بوخبزة)، ولد بتطوان في المغرب عام1351هـ / 1932م، وكانت تحت الاحتلال الأسباني.

أتم حفظ القرآن، ثم أتم حفظ بعض المتون العلمية، كالآجرومية، والمرشد المعين على الضروري من علوم الدين، ومختصر خليل في الفقه المالكي، ثم التحق بالمعهد الديني بالجامع الكبير، ومكث فيه نحو عامين تلقى خلالها دروسا نظامية مختلفة، وأخذ عن والده رحمه الله النحو بالآجرومية وجزء من الألفية، وتلقى العلم على عدد من علماء ومشايخ المغرب، من أشهرهم محمد تقي الدين الهلالي الحسيني، وحضر دروسا في الحديث والسيرة على الفقيه الحاج أحمد بن محمد الرهوني.

وكان رحمه الله من علماء أهل السنة في المغرب، ومن العلماء المشهود لهم بالموسوعية العلمية والإحاطة بمحتويات الكتب مخطوطها ومطبوعها.

عمل كاتبا مع القاضي أحمد بن تاويت في وزارة العدل، وأصدر عددا من المجلات والصحف، منها: مجلة الحديقة، ومجلة أفكار الشباب، وصحيفة البرهان، وكتب في مجلة "لسان الدين" التي كان يصدرها تقي الدين الهلالي، والذي خلفه على رئاسة تحريرها بعد سفره عبد الله كنون، ومجلة "النصر"، و"النبراس"، وصحيفة "النور"، وغيرها.

اهتم بالمحدث أحمد بن الصديق الغماري، وأعجب بسعة اطلاعه ورسوخ قدمه في علوم الحديث، فكاتبه وجالسه وأجازه إجازة عامة.

كما أجازه مشافهة كثير من العلماء، من أشهرهم الشيخ عبد الحي الكتاني، والشيخ عبد الحفيظ الفاسي الفهري، والشيخ الطاهر بن عاشور.

التقى بالشيخ الألباني أكثر من ثلاث مرات: مرة في المدينة المنورة، ومرتين في المغرب، وتأثر بدعوته السلفية، وكان سببا في اتباعه المنهج السلفي.

له مؤلفات كثيرة؛ منها: (الشذرات الذهبية في السيرة النبوية)، و(فتح العلي القدير في التفسير)، و(نظرات في تاريخ المذاهب الإسلامي)، و(ملامح من تاريخ علم الحديث بالمغرب)، و(الأدلة المحررة على تحريم الصلاة في المقبرة).

وحقق عددا من الكتب؛ منها: تحقيق جزء من كتاب التمهيد لابن عبد البر، تحقيق أجزاء من الذخيرة للقرافي، تحقيق سراج المهتدين لابن العربي.


ولد محمد حسني مبارك عام 1347هـ/ 1928م، بمحافظة المنوفية، أصبح الرئيس الرابع لجمهورية مصر العربية خلفا لمحمد أنور السادات عام 1401هـ / 1981م.

تنحى عن الحكم عام 1432هـ / 2011م تحت ضغوط شعبية وسلم السلطة للمجلس الأعلى للقوات المسلحة.

حصل على التعليم العسكري في مصر، وتخرج من الكلية الجوية عام 1370هـ/1950م، وترقى في المناصب العسكرية حتى وصل إلى منصب رئيس أركان حرب القوات الجوية، ثم قائدا للقوات الجوية، وقاد القوات الجوية المصرية أثناء حرب أكتوبر 1973.

وفي عام 1395هـ / 1975م اختاره محمد أنور السادات نائبا لرئيس الجمهورية، وعقب اغتيال السادات تقلد رئاسة الجمهورية، وجددت مدة ولايته عدة مرات حتى حصلت ثورة 25 يناير 1432هـ / 2011م.

توفي عن عمر ناهز 91 عاما، وشيع في جنازة عسكرية بحضور رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي.


محمد عمارة مصطفى عمارة، ولد عام 1350هـ / 1931م، وكان عضوا في مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر، وعضو هيئة كبار علماء الأزهر، وعضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بمصر، ورئيس تحرير مجلة الأزهر.

كان ماركسيا، ثم هداه الله فأصبح من الكتاب الإسلاميين، ولكنه كان يخلط في كتاباته بين الفكر الاعتزالي العقلاني والمنهج السلفي، وله انتقادات جيدة على العلمانيين حتى أصبح شوكة في حلوقهم.

له عشرات المؤلفات؛ منها: (التفسير الماركسي للإسلام)، و(نهضتنا الحديثة بين العلمانية والإسلام)، و(الإسلام والتعددية)، و(جمال الدين الأفغاني موقظ الشرق وفيلسوف الإسلام)، و(نقض كتاب الإسلام وأصول الحكم)، و(خطر العولمة على الهوية الثقافية)، و(المواجهة بين الإسلام والعلمانية)،  و(تهافت العلمانية)، و(التشيع الفارسي المعاصر - خفايا المؤامرة).

كما حقق مجموعة من الأعمال الكاملة لعدد من الكتاب؛ منهم: رفاعة الطهطاوي، وجمال الدين الأفغاني، ومحمد عبده، وعبد الرحمن الكواكبي، وقاسم أمين.


اللواء قاسم سليماني من مواليد عام 1377هـ / 1957م، كان قائدا لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، والمسؤول عن العمليات العسكرية السرية خارج الحدود الإقليمية لإيران.

وهو من قدامى المحاربين في الحرب العراقية الإيرانية في الثمانينيات، رقيت الرتبة العسكرية لقاسم سليماني من عقيد إلى لواء بواسطة قائد الثورة الإيرانية علي خامنئي.

كان سليماني نشطا في العراق والشام، وقدم مساعدات عسكرية للشيعة والجماعات الكردية المناهضة للرئيس صدام حسين في العراق، وحزب الله في لبنان، وحركة حماس في الأراضي الفلسطينية.

وساعد الحكومة السورية بعد انطلاق الثورة عام 2011 م، كما ساعد في قيادة قوات الحكومة العراقية والحشد الشعبي الشيعي.

قتل قاسم سليماني في غارة جوية أمريكية بطائرة بدون طيار بالقرب من مطار بغداد، بعد تصنيفه قائدا إرهابيا يهدد الجنود الأمريكيين في العراق.


علقت الحكومة السعودية الصلوات في المسجد الحرام والمسجد النبوي؛ وذلك ضمن الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية لمنع انتشار فيروس كورونا المستجد.


ولد القارئ الشيخ محمد محمود الطبلاوي عام 1353هـ / 1934م، في محافظة الجيزة، وأصله من المنوفية، أصبح من مشاهير القراء الإذاعيين قبل أن يبلغ الخامسة عشرة من عمره، واحتل بينهم مكانة مرموقة.

توفي عن عمر ناهز 86 عاما بعد معاناة مع المرض.


آيا صوفيا،  أو جامع آيا صوفيا؛ هو مبنى تاريخي للعبادة، يقع على الضفة الأوروبية في مدينة إسطنبول، أنشئ ليكون كاتدرائية للبطريركية المسيحية الأرثوذكسية، ثم تحول إلى كاتدرائية رومانية كاثوليكية، وبعد فتح القسطنطينية تحول إلى مسجد، وبعد قيام الجمهورية التركية تحول إلى متحف علماني، وأخيرا أعلن عن إعادته مسجدا بعد إصدار حكم المحكمة الإدارية العليا بتركيا بذلك؛ بناء على أنه ملك للسلطان محمد الفاتح، وأوقفه ليكون مسجدا، وعليه فقرار تحويله إلى متحف قرار غير قانوني.


بسبب انتشار وباء كورونا قررت الحكومة السعودية اقتصار الحج على عدد محدود جدا من السعوديين والمقيمين داخل السعودية، على أن تكون نسبة غير السعوديين من المقيمين داخل المملكة هي 70% من إجمالي الحجاج، وتكون نسبة السعوديين 30 % فقط، على أن يقتصر حج المواطنين السعوديين على الممارسين الصحيين ورجال الأمن.

مع أخذ كافة الاحترازات والمعايير الصحية، وتمت فريضة الحج حسب الخطة المعدة لها دون أي إشكالات تذكر.


سد "بوط" يقع على مجرى النيل الأزرق، قريب من مدينة بوط في ولاية النيل الأزرق جنوب شرقي السودان.

انهار السد ودمر مئات المنازل، وشرد آلاف الناس، وكان السد يخزن 5 ملايين متر مكعب من المياه القادمة من وديان جبال «الإنقسنا».

وتسببت الأمطار الغزيرة التي شهدتها المنطقة بانهياره.


وقع انفجار هائل في مرفأ بيروت؛ مما جعل وسائل الإعلام تطلق عليه مصطلح "بيروتشيما" تشبيها له بما جرى لمدينة هيروشيما جراء الانفجار النووي عام 1945 م، وقد وقع الانفجار الضخم على مرحلتين نتجت عنه سحابة دخانية ضخمة على شاكلة سحابة الفطر، ترافقت مع موجة صادمة هزت العاصمة بيروت، مما أدى إلى أضرار كبيرة في المرفأ وتهشيم الواجهات الزجاجية للمباني والمنازل في معظم أحياء العاصمة اللبنانية بيروت، وكان عدد الجرحى كبيرا جدا، مات فيه المئات، وأصيب الآلاف، وتشرد فيه عشرات الآلاف، وبلغت الخسائر أكثر من 10 مليار دولار أمريكي.

وكان سبب الانفجار "مواد شديدة الانفجار" كانت مخزنة في المرفأ منذ أكثر من ست سنوات، وأشيرت أصابع الاتهام وقتها لحزب الله اللبناني.


أعلنت الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل المحتلة الاتفاق على التطبيع الكامل بينهما برعاية أمريكية، وبتوقيع هذا الاتفاق أصبحت الإمارات العربية المتحدة ثالث دولة عربية -بعد مصر عام 1399هـ/ 1979م، والأردن عام 1415هـ/ 1994م- توقع اتفاقية سلام وتطبيع مع إسرائيل، والدولة الخليجية الأولى التي تقوم بذلك.