إن أبر البر أن يصل الرجل وُدَّ أبيه

بادروا بالأعمال فتنا كقطع الليل المظلم يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا ويمسي مؤمنا ويصبح كافرا يبيع دينه بعرض من الدنيا

قد أفلح من أسلمَ، وكان رزقه كفافا، وقَنَّعه الله بما آتاه

اللهم لك أسلمت وبك آمنت وعليك توكلت وإليك أنبت وبك خاصمت

اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، واجعل الموت راحة لي من كل شر

البر حسن الخلق والإثم ما حاك في نفسك، وكرهت أن يَطلِع عليه الناس

من خلفائكم خليفة يَحثو المال حثيا ، لا يَعُده عددا

يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة فكل تسبيحة صدقة وكل تحميدة صدقة وكل تهليلة صدقة وكل تكبيرة صدقة وأمر بالمعروف صدقة ونهي عن المنكر صدقة ويجزئ من ذلك ركعتان يركعهما من الضحى

مَن غشنا فليس منا

لا تحقِرن من المعروف شيئا، ولو أن تَلقى أخاك بوجه طليق

والصلاة نور

الحَياء خير كله

سبق الْمُفَرِّدُون، قالوا: وما المفردون يا رسول الله؟ قال: الذاكرون الله كثيرا والذاكرات

إياكم وكثرة الحلف في البيع، فإنه ينفق ثم يمحق

المؤمن أخو المؤمن، فلا يحل لمؤمن أن يبتاع على بيع أخيه ولا يخطب على خطبة أخيه حتى يَذَر

مَن كان معه فَضل ظهر فليَعُد به على من لا ظهر له، ومَن كان له فضل من زاد، فليعد به على من لا زاد له

قال الله تعالى: أنا أغنى الشركاء عن الشرك، مَن عمل عملا أشرك فيه معى غيرى، تركتُه وشركه

مَن رضِيَ بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد رسولا، وجبت له الجنة

ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات؟ قالوا بلى يا رسول الله قال: إسباغ الوضوء على المكاره وكثرة الخطا إلى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة فذلكم الرباط

قل: اللهم اهدني، وسَددني