لا يزال يُستجاب للعبد ما لم يدع بإثم، أو قطيعة رحم، ما لم يَستعجل، قيل: يا رسول الله ما الاستعجال؟ قال: يقول: قد دعوتُ، وقد دعوت فلم أر يستجيب لي، فيستحسر عند ذلك، ويَدَعُ الدعاء
إذا دخل أهل الجنة الجنة ينادي مناد: إن لكم أن تحيوا، فلا تموتوا أبدا وإن لكم أن تصحوا، فلا تسقموا أبدا، وإن لكم أن تشُبوا فلا تهرَموا أبدا وإن لكم أن تنعموا، فلا تبأسوا أبدا