الاضطراب الاجتماعى الذى نعانيه إنما ينبع من هذه العين الحمئة، فإن فقدان التعاون، وقلة الاكتراث بشئون الجماعة، وتأخير الاهتمام بالبلد الذى نحيا فيه والأمة التى نرتبط بها والرسالة التى ننتسب إليها، كل ذلك أمارة على ضعف اليقين ونجوم النفاق