Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178

إن للحسنة ضياء في الوجه ونورا في القلب وسعة في الرزق وقوة في البدن ومحبة في قلوب الخلق

أحسب أن المجتمع يستطيع الخلاص من مفاسد كثيرة لو أنه تحكم فى أوقات الفراغ، لا بالإفادة منها بعد أن توجد، بل بخلق الجهد الذى يستنفد كل طاقة، ويوجه هذا وذاك إلى ما ينفعه فى معاشه ومعاده

إذا كان الألم يصرفك عن التفكير في الشر فهو بدء السعادة، وإذا كان العزل يمنعك من الظلم والإعانة عليه فهو بدء الولاية

وحياة الإنسان تصبح بلا معنى بغير نوع من الدين والأخلاق والإسلام هو الاسم الذي يطلق على الوحدة بين الروح والمادة، وهو الصيغة السامية للإنسان نفسه

ما أحببت أن تسمعه أذناك فأته وما كرهت أن تسمعه أذناك فاجتنبه

قَالَ الْعَلَّامَةُ ابْنُ عُثَيْمِين :

"الْعَشْرُ الْأَوْسَطُ أَفْضَلُ مِنْ الْعَشْرِ الْأُوَلِ، وَالْعَشْرُ الْأخِيرُ أَفْضَلُ مِنْ الْعَشْرِ الْأَوْسَطِ، تَجِدُونَ أَيْضًا أَنَّ هَذَا فِي الْغَالِبِ مُطَّرِدٌ، أَنَّ الْأَوْقَاتَ الْفَاضِلَة آخِرُهَا أَفْضَلُ مِنْ أَوَّلِهَا، يَوْمُ الْجُمُعَةِ عَصْرُهُ أَفْضَلُ مِنْ أَوَّلِهِ، وَيَوْمُ عَرَفَةَ عَصْرُهُ أَفْضَلُ مِنْ أَوَّلِهِ، وَالْحِكْمَةُ فِي هَذَا وَاللهُ أَعْلَمُ: أَنَّ النُّفُوسَ إذَا بَدَأَتْ بِالْعَمَل كَلَّتْ وَمَلَّتْ فَرُغِّبَتْ بِفَضْلِ آخِرِ الْأَوْقَاتِ عَلَى أَوَّلِهَا حَتَّى تَنْشَطَ عَلَى آخِرِ الوَقْتِ فَتَعْمَلَ الْعَمَلَ الصَّالِحِ"

[اللِّقَاء الشَّهْرِي (71)]

مشكلة الشباب اليوم: تحديد الهدف، وملء الفراغ، وللثاني صلة وثيقة بالأول

لابد أن يعرف الإنسان ربه أولا معرفة صحيحة ثم ترقى هذه المعرفة إلى حُب الله ذاته وإيثار العمل له

إن إحداث الذكر هو تجديد معنويات الإنسان كلما صدئت على طول التعب وأسلوب القرآن في هذا إجمال يربى على كل تقدي

نحن لم نفتح الدنيا بأمَّهات ماجنات متحلِّلات ولكننا فتحناها بأمهات عفيفات متدينات ولم نرث خلافة الأرض بأدب الجنس الشره الجائع ولكننا ورثناها بأدب الخلق الثائر والتهذيب الوادع