Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
( سطوة القرآن) ظاهرة حارت فيها العقول، وهذه ظاهرة ملموسة يصنعها (القرآن العظيم) في النفوس تحدث عنها الكثير من الناس بلغة مليئة بالحيرة والعجب
قال الإمام ابن حبّان في ( كتاب المجروحين ) مُترجمًا ل ( عبد الله بن جَعْفَر بن نجيح الْمَدِينِيّ ) ، وهو والد ( عليّ بن المديني ) الإمام المشهور :
"وَقد سُئِلَ عَليّ بن الْمَدِينِيّ عَن أَبِيه ؟
فَقَالَ: اسألوا غَيْرِي، فَقَالَ: سألناك!
فَأَطْرَقَ ثمَّ رفع رَأسه وَقَالَ :
((( هَذَا هُوَ الدَّين، أبي ضَعِيف ! )))
وقال الخطيب البغداديّ :
( فَلَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْحَدِيثِ يُحَابِي فِي الْحَدِيثِ أَبَاهُ، وَلَا أَخَاهُ، وَلَا وَلَدَهُ !
وَهَذَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَدِينِيُّ، وَهُوَ إِمَامُ الْحَدِيثِ فِي عَصْرِهِ، لَا يُرْوَى عَنْهُ حَرْفٌ فِي تَقْوِيَةِ أَبِيهِ، بَلْ يُرْوَى عَنْهُ ضِدُّ ذَلِكَ، فَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى مَا وَفَّقَنَا ! )
تعيش النفس هادئة مستريحة كأن ليس في الدنيا إلا أشياؤها الميسرة
قضاء وقدر إحساس المؤمن بأن زمام العالم لن يفلت من يد الله يقذف بمقادير كبيرة من الطمأنينة فى فؤاده
"واللَّه الذي لا إله إلا هو ، ما رأيت ـ وأنا ذو النّفس الملأى بالذّنوب والعيوب ـ أعظم إلانةً للقلب ، واستدراراً للدّمع ، وإحضاراً للخشية ، وأبعث على التّوبة من تلاوة القرآن وسماع القرآن "
« تفسير ابن باديس»
إن علة العالم الإسلامي اليوم هو الرضا بالحياة الدنيا و الاطمئنان بها، و الارتياح إلى الأوضاع الفاسدة و الهدوء الزائد في الحياة فلا يقلقه فساد، و لا يزعجه انحراف، و لا يهيجه منكر، و لا يهمه غير مسائل الطعام
من البيوت واحة يستريح عندها الأب الزوج، ومن البيوت فرن يحترق فيها
أمران يضران صاحبهما مادياً وينفعان الناس: بذل المال في المكارم وبذل الحياة في سبيل الله
جميع البدع إنما هي رأي على غير أصل، ولذلك وصف بوصف الضلال
انهم فى حاجة لان يقال لهم: لا تأسوا فإن ما تتوجسون من نقد أو تجاهل هو كفاء ما أوتيتم من طاقة ورسوخ