أرشيف الشعر العربي

يا عصبة َ الحاجِ هذا لجَّ راحتهِ

يا عصبة َ الحاجِ هذا لجَّ راحتهِ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
يا عصبة َ الحاجِ هذا لجَّ راحتهِ فيممي اليَّمَ تستغني عنِ الحجرِ
ويا شموسَ الكماة ِ الشوسِ إنْ طلعتْْ نجومهُ في ظلامِ النَّفعِ فانكدري
بدا لنا فبدا في ضمنِ جوهرهِ الـ ـفردِ الكرامُ بجمعٍ غيرِ منحصرِ
فَكَانَ فِي الْحِلْمِ كالْمِرْآة ِ حِينَ يُرَى يعدُّ فرداً وما فيها من الصورِ
وِتْرُ الْبَرِيَّة ِ شَفْعُ الدَّهْرِ جَمْلَتُهُ جَمْعُ الْفَخَارِ مُثَنَّى النَّفْعِ وَالضَّرَرِ
فالحربُ تثني عليهِ لسنُ أنصالها وَالْحَتْفُ يُثْنِي عَلَيْهِ عِطْفَ مُؤْتَمِرِ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (ابن معتوق) .

أَمِنَ الْبُرُوجِ تُعَدُّ أَكْنَافُ الْحِمَى

عَرِّجْ عَلَى الْبَانِ وانْشُدْ فِي مَجَانِيْهِ

ما حرِّكت سكناتُ الأعينِ النّجلِ

ويا وميضَ بروقِ المزنِ إنْ سفرتْ

حتّامَ أسألها الذّنوَّ فتنزَحُ


المرئيات-١