أرشيف الشعر العربي

يَا سَيْفَ مُقْلَتِهِ سَكِرْتَ فَعَرْبِدِ

يَا سَيْفَ مُقْلَتِهِ سَكِرْتَ فَعَرْبِدِ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
يَا سَيْفَ مُقْلَتِهِ سَكِرْتَ فَعَرْبِدِ كَيْفَ اشْتَهَرْتَ عَلى المُحِبِّ المُكْمَدِ
ورَمَيْتَ عَنْ قَوْسِ الفُتُورِ فَأَصْبَحَتْ غَرَضاً لأَسْهُمِكَ القُلُوبُ فَسَدِّدِ
مَنْ لَمْ يَمُتْ بِعَذَابِ حُرْقَةِ قَلْبِهِ مُتَنَعِّماً لاَ فَازَ مِنْكَ بِمَوْعِدِ
لِلصَّبِّ أُسْوَةُ خَالِ خَدِّكَ إِنَّهُ مُتَمَتِّعُ فِي جَمْرِهِ المُتَوَقِّدِ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (عفيف الدين التلمساني) .

لِلْقُضْبِ بِالزَّهْرِ أَجْيَابٌ وَأَجْيَادُ

لَوْلاَكَ يَا غَايَتي وَقَصْدِي

بِاللهِ بَلِّغْ سَلاَمِي أَيُّهَا الحَادِي

إِذَا كُنْت بَعْد المَحْوِ في الصَّحْوِ سَيِّداً

لَوْ سَقَيْنَا الرُّبُوعَ مَاءَ الشَّبَابِ


ساهم - قرآن ٢