أرشيف الشعر العربي

عُيُونُ الْحُلَى تِلْكَ المَنَاقِبُ وَالعُلَى

عُيُونُ الْحُلَى تِلْكَ المَنَاقِبُ وَالعُلَى

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
عُيُونُ الْحُلَى تِلْكَ المَنَاقِبُ وَالعُلَى فَمَا رُتْبَةٌ تَحْلَى بِهَا وَوِشَاحُ
وَلَكِنَّ آلاَءَ المُلُوكِ كَمَا تَرى أَتَتْ مُسْتَفِيضَاتٍ وَفِيكَ سَمَاحُ
أَلاَ حُبَّتِ الزِّينَاتُ إِنْ كُسِيَتْ بِهَا مَعَانٍ كَمَا تَهْوَى النُّفُوسُ مِلاَحُ
وَحُبَّ الفَتَى إِنْ لاَحَ فِي وَشْيِ فَخْرِهِ كَمَا لاَحَ فِي وَشْيِ الغَمَامِ صَبَاحُ
أَتُبْطِيءُ مِصْرٌ عَنْ ثَوَابِ وَزِيرِهَا وَمَا عَهْدُهُ إِلاَّ نَدىً وَفَلاَحُ
أَمَولاَيَ دُمْ لِلْمَجْدِ أَنْتَ لَهُ نُهىً وَأَنْتَ لَهُ قَلْبٌ وَأَنْتَ جَنَاحُ
لَئِنْ لَمْ يُتَحْ لِي أَنْ أَرَاكَ مُهنِّئاً لَقَدْ يُمْنَعُ المَأمُولُ ثُمَّ يُتَاحُ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (خليل مطران) .

إذَا رَأَيْتُمْ قَلْباً جَرِيحاً

هَذِي عُكَاظٌ وَذَاكَ مَعْهَدُهَا

تَدَاوَلَ قَلبِي وَجْدُهُ فِيكَ وَالذِّكْرُ

وَفَدَ الرَّبِيعُ إِلَيْكِ قَبْلَ أَوَانِهِ

أَسْمَعْتِنَا مَا شَاقَ أَلْبَابَ


ساهم - قرآن ٢