ما لي أرى الثغرَ من بيروت مبتسماً
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
ما لي أرى الثغرَ من بيروت مبتسماً | والزهرُ ينبتُ فوقَ الروضِ أفواجا |
فقلتُ ماذا اقتضى هذا السرورَ لها | قالوا رأت في أعالي راسها تاجا |