أرشيف الشعر العربي

وجَدْتُ المَوتَ للحَيوانِ داءً،

وجَدْتُ المَوتَ للحَيوانِ داءً،

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
وجَدْتُ المَوتَ للحَيوانِ داءً، وكيفَ أُعالِجُ الدّاءَ القَديما!
وما دُنياكَ إلاّ دارُ سَوْءٍ، ولستَ على إساءتها مُقيما
أرى وَلَدَ الفتى عِبْئاً عليهِ، لقدْ سَعِدَ الذي أمسى عقيما
أما شاهَدْتَ كلَّ أبي وليدٍ، يَؤُمُّ طَريقَ حَتْفٍ مُستَقيما؟
فإمّا أن يُرَبِّيَهُ عَدُوّاً؛ وإمّا أنْ يُخَلّفَهُ يَتيما

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (أبوالعلاء المعري) .

خلَصتُ من سبراتٍ في السّباريتِ،

قد رُضتُ نفسيَ، حتى ذلّ جامحُها،

الرّاهبُ المسجونُ، فرطَ عِبادةٍ،

إذا ما رأيتم عُصبَةً هَجَريّةً،

تهَجّدَ مَعشَرٌ، ليلاً، ونمنا،


ساهم - قرآن ١