أنا، للصَّرورةِ، في الحياةِ، مُقارنٌ،
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
أنا، للصَّرورةِ، في الحياةِ، مُقارنٌ، | ما زلتُ أسبحُ في البحارِ المُوَّجِ |
وصرورةٌ في شيمتَينِ، لأنني، | مُذ كنتُ، لم أحجُجْ ولم أتزوّجِ |
من مذهبي أن لا أشُدّ بفِضّةً | قَدَحي، ولا أُصغي لشَربِ مُعَوَّجِ |
لكن أُقضّي مُدّتي بتقنّعٍ، | يغني، وأفرَحُ باليسيرِ الأروج |
هذا، ولستُ أوَدُّ أني قائمٌ | بالملكِ، في ثوبَيْ أغرَّ متوَّج |