لعمرُك! ما بي نُجعةٌ، فأرُومَها،
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
لعمرُك! ما بي نُجعةٌ، فأرُومَها، | وإني على طولِ الزمان لمجدِبُ |
حملتُ على الأولى الحَمامَ فلم أقُلْ | يُغنّي ولكن قلتُ يَبكي ويندُبُ |
وذلك أنّ الحادثاتِ كثيرةٌ، | وغالبُهنّ الفظُّ لا المتحدِّبُ |
وكلُّ أديب، أي سيُدعى إلى الرّدى، | من الأدْبِ، لا أنّ الفتى متأدِّبُ |