أرشيف الشعر العربي

أصبنا بما لو أن سلمى أصابها

أصبنا بما لو أن سلمى أصابها

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
أُصِبْنَا بِمَا لَوْ أنّ سَلْمَى أصَابَهَا لهُدّتْ، ولَكنْ تَحمِلُ الرُّزْءَ دارِمُ
كَأنّهُمُ تَحتَ الخَوَافقِ إذْ مَشَوْا إلى المَوْتِ أُسْدُ الغابَتَينِ الضّرَاغِمُ
إذا كَفّتِ العَيْنانِ جارِيَ دَمعِهَا، تَحَرَّقَ نَارٌ في فُؤادِكَ جَاحِمُ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (الفرزدق) .

ديار بالأجيفر كان فيها

دعاني إلى جرجان والري دونه

لو أن قدرا بكت من طول ما حبست

سرت ما سرت من ليلها ثم واقفت

ما زلت أرمي الكلب حتى تركته


روائع الشيخ عبدالكريم خضير