أصبنا بما لو أن سلمى أصابها
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
أُصِبْنَا بِمَا لَوْ أنّ سَلْمَى أصَابَهَا | لهُدّتْ، ولَكنْ تَحمِلُ الرُّزْءَ دارِمُ |
كَأنّهُمُ تَحتَ الخَوَافقِ إذْ مَشَوْا | إلى المَوْتِ أُسْدُ الغابَتَينِ الضّرَاغِمُ |
إذا كَفّتِ العَيْنانِ جارِيَ دَمعِهَا، | تَحَرَّقَ نَارٌ في فُؤادِكَ جَاحِمُ |