لستُ أنسى مقالها لي ، ودمعي
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
لستُ أنسى مقالها لي ، ودمعي | فَوقَ خَدي كاللؤلُؤِ المَنْثُورِ: |
كلُّ دمعٍ فبالتكلفِ يجري | غَيرَ دَمْعِ الغَرِيبِ والمَهْجُور |
وَرَّد البينُ دَمْعَ عَيني فأَضْحَى | كَعَقِيقٍ أُذيبَ في بَلُّورِ |
وبكى خيفَة ً عليهِ مِنَ الوَجْـ | ـدِ بدمعِ الأَحْزَانِ طَرْفُ السُّرُورِ |