أرشيف الشعر العربي

ضوءُ نارٍ بدا لعينيكَ أمْ شبـ

ضوءُ نارٍ بدا لعينيكَ أمْ شبـ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
ضوءُ نارٍ بدا لعينيكَ أمْ شبـ ـبَتْ بِذِي الأَثْلِ مِنْ سَلاَمَة َ نَارُ
تِلْكَ بَيْنَ الرِّياضِ وَالأَثْلِ وَالبَا ناتِ منَّا ومنْ سلامة َ دارُ
تِلْكَ دَارُ الغَضَا وَحْشاً وَقَدْ يَأْ لفها المجتدونَ والزُّرَّارُ
أصْبَحَتْ دِمْنَة ً تَلُوحُ بِمَتْنٍ تَعْتَفِيهَا الرِّيَاحُ وَالأَمْطَارُ
وَكَذَاكَ الزَّمَانُ يَذْهَبُ بِالَّنا سِ وتَبْقَى الدِّيَارُ وَالآثَارُ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (الأحوص) .

جعل اللهُ جعفراً لكِ بعلاً

وجمعتَ منْ أشياءَ شتَّى خبيثة ٍ

سُفُنُ الفُرَاتِ مُرَفَّعٌ أَقْلاَعُهَا

وقدْ قادتْ فؤادي في هواها

أعجبَ أنْ ركبَ ابن حزمٍ بغلة ً


ساهم - قرآن ٢