أرشيف الشعر العربي

سيروا فربَّ مسبحينَ وقائلٍ

سيروا فربَّ مسبحينَ وقائلٍ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
سيروا فربَّ مسبحينَ وقائلٍ هذا شقا لبنى ربيعة َ باقي
أبَني رَبيعَة َ، إنّمَا أزْرَى بِكُمْ نَكَدُ الجُدودِ وَدِقّة ُ الأخْلاقِ
يمشي هبيرة ُ لعدَ مقتلِ شيخهِ مَشْيَ المُرَاسِلِ أُوذِنَتْ بِطَلاقِ
ماذا أرَدْتَ إليّ حينَ تَسَعّرَتْ ناري وشمرَ مئزري عنْ ساقي
إنّ القِرَافَ بِمِنْخَرَيْكَ لَبَيّنٌ، و سوادِ وجهكَ يا بنَ أمَّ عفاقِ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (جرير) .

إذا ذكَرَتْ زَيْداً تَرَقْرَقَ دَمْعُهَا

إنّ النّددى من بَني ذُبْيانَ قَد علموا،

ما أرضى بنصحِ بني كليبٍ

حَيِّ الهِدَمْلَة َ وَالأنْقَاء وَالجَرَدَا،

ألا حيَّ الديارَ بسعدْ إنيَّ


المرئيات-١