Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

فمع الحشد الهائل من الآيات التي حشيت بها عقولنا، أجد في نفسي عواطف شتى تكتنف هذا التراث المحفوظ

أما الجاحدون له، فسيعلمون غدًا وجه الحق إن لم يعرفوه اليوم

ونحن على اضطرار من عقولنا نعلم أن الشرع لم يرد بما يؤدي إلى بوار أهل الدنيا، ثم يتبعها اندراس الدين، وإن شرطنا في حق آحاد من الناس في وقائع نادرة أن ينتهوا إلى الضرورة؛ فليس في اشتراط ذلك ما يجر فساداً في الأمور الكلية

حين تصبح الأعياد الدينية تقاليد قومية، تفقد في النفوس معناها، وفي المجتمع آثارها، وتصبح فرصة للراحة أو العبث

الجواب عن فعل معاوية رضي الله عنه، في أخذ العهد لولده، فبكل اختصار: هو تأولٌ تأولَه رضي الله عنه، لمصالح شرعية ظهرت له، وخالفه في هذا الاجتهاد عامة الصحابة، فنحن نختار قول بقية الصحابة ونترضى عن معاوية ونجتهد في التماس المعاذير له

ثلاثة تسهل بالعادة: الصلاة، والخطابة، والكتابة

جاءت حرب الأيام الستة لتمثل حلقة من حلقات التشويه للوجود السياسي العربي

﴿فاستمسِك بالذي أوحي إليك﴾ -وإن رأيت الناس كله ضده -وإن كنت تسبح وحدك عكس التيار -وإن كنت مستقيما وحيدا بين الفُجّار -وإن تأخر وعد الله لك بالنصر -ومهما عانيت من الظلم والقهر الأمر للنبي صلى الله عليه وسلم الذي يستحيل في حقه شرعا وعقلا التخلي، والمراد به أمته #افتح_مصحفك

إن الإسلام جملة من الحقائق التي تتعلق بالعقيدة، وبالفكر، وبالخلق

مقتضى الحكمة ألا تعلم الغرائب إلا بعد إحكام الأصول، وإلا دخلت الفتنة

إن الإسلام دين ينطوي على أرقى المبادئ وأشرفها وأعظمها

وجب على طلاب الكمال وأهل المروءة أن يتحصنوا بمثلهم العليا، وأن يلتمسوا السلوى فى ظلها وأن يجدوا فى ذلك عزاء لا يجده الشطار والفجار فى الرضى بمآربهم الدنيا

بعض المسلمين يُقدِّمون الإسلام وكأنه في قفص اتهام أمام مدَّعٍ يطالبه بأن تكون فلسفته وقيمه ومفاهيمه وتشريعاته متماشية مع الغرب! فما خالف الغرب منها فلابد له من عذر، ولا مفر من البحث له عن مسوغ أو «مبرر»!!

من الطبيعى أن يحب المرء وطنه وقومه لكن لا يجوز أن يكون ذلك سببا فى نسيان المرء لربه وخُلقه

بعد أن تقدمت بى السن وازدادت حكمتى ـ فيما أخال ـ أدركت أننى وحدى المسؤول عما أصابنى من سوء

الكلام الطيب خصلة تسلك مع ضروب البر ومظاهر الفضل

حرم الإسلام الالتجاء إلى الخرافات فى طلب الشفاء فإن لكل علم أهلا يحسنونه ويجب الاستماع إليهم

زواج المرأة بالرجل هو في معناه مرور المرأة المسكينة في دنيا أخرى إلى موت آخر

من البيوت واحة يستريح عندها الأب الزوج، ومن البيوت فرن يحترق فيها

ما دام الله وصف نفسه بأنه ليس بغافل، فما أخّر ثواب المتقين وعقاب المجرمين إلا لحكمة! وبقدر إيمانك بحكمته تصبر لحكمه، وتستقيم على شريعته