تغريدات العلماء

لمِصرَ أم لرُبُوعِ الشَّأمِ تَنْتَسِبُ
هُنا العُلا وهُناكَ المجدُ والحَسَبُ

رُكْنانِ للشَّرْقِ لا زالَتْ رُبُوعُهُما
قَلْبُ الهِلالِ عليها خافِقٌ يَجِبُ

أَعِيدُوا مَجْدَنا دُنْيا ودِينَا وذُودُوا عن تُراثِ المُسْلمِنَا فمنْ يَعْنُو لغيرِ اللهِ فينا ونحنُ بَنُو الغُزاة ِ الفاتحِينَا