تغريدات العلماء

ليس لله تعالى خلق أحسن من الإنسان فإن الله تعالى خلقه حيا قادرا متكلما، سميعا، بصيرا مدبرا حكيما

لمن يتخذ من ضيق الوقت ذريعة لهجر القرآن: كم ساعة قضيتها اليوم على مواقع التواصل؟!

إن الصلاة مع الرياء أمست جريمة وبعد ما فقدت روح الإخلاص باتت صورة ميتة لا خير فيها

المؤمن إن سمع صوتًا فظيعًا ذكر نفخة الصور وإن رأى نيامًا ذكر الموتى في القبور وإن رأى لذة ذكر الجنة

18 يوما على رمضان ? من اجتهد في عبادة ربه قبل رمضان وبدأ مبكرا بالنوافل والإحسان ورطّب لسانه بالذكر والقرآن وجد قوة غير عادية في رمضان فثواب الحسنة: الحسنة بعدها اللهم بلِّغنا رمضان

ثمرة الإيمان العمل، وثمرة الحب الخضوع، وثمرة العلم الخشوع، وثمرة الأخوة التراحم، وثمرة الإخلاص الاستقامة

إن لقرآن الكريم- وهو يحكي أنباء الأولين- يحولها إلى دواء سائل عام، ثم يسكب من قطراته على نفوس المعاندين

جنِّب ولدك قرين السوء، كما تجنِّبه المرض المعدي، وابدأ ذلك منذ طفولته، وإلا استشرى الداء، ولم ينفع الدواء

اكتم على جارك ثلاثاً: عورته، وثروته، وكبوته، وانشر عن جارك ثلاثاً: كرمه، وصيانته، ومودته

هذا الكون العظيم كتاب مطوي، لم يقرأ العلماء إلا كلمات من صفحة غلافه

رزق الصالحين كالصالحين أنفسهم، يصوم عن أصحابه اليوم واليومين

من اتَّكل على الله في أمر معيشته، وسعى لذلك، كفاه أمرها، ومن اتكل على ذكائه ووسائله، أرَّقه همُّها، وأرهقته همومها

إذا واتاك وقت للسرور المباح وأنت محزون أو مريض فاغتنمه؛ فإنك بذلك تنقص ساعة من ساعات حزنك وألمك، وساعات السرور قد لا تعود

الأمانة تقضى بأن نصطفى للأعمال أحسن الناس قياما بها

إقبالٌ على القرآن في رمضان= أبواب الجنة مزدحمة في رمضان هجر القرآن أثناء العام ومنه شعبان= أبواب الجنة خاوية تشكو الهجران #افتح_مصحفك

من أسباب الخلاف التصميم على اتباع العوائد وإن فسدت أو كانت مخالفة للحق، وهو اتباع ما كان عليه الآباء والأشياخ وأشباه ذلك، وهو التقليد المذموم

الساكت عن الحق شيطان أخرس عاص لله مراء مداهن والمتكلم بالباطل شيطان ناطق عاص لله

من أغرب ما يتصف به بعض الناس؛ أنهم يسرقون ويكرهون أن يقال لهم أنتم سارقون، ويخونون ويحاربون من يقول لهم: أنتم خائنون

الجزع والهلع، والضيق والتبرم: لا ترد ما فات، ولا تُحيي مَن مات، ولا تُغير من قوانين الله سبحانه في كونه وسُننه في خلقه شيئًا فاستقبل يومك بنفس طيبة تحمد الله على ما أعطى وترضى بما وهب