تغريدات العلماء

إن القرآن الكريم قد يذم الطيش والغرور والفتنة، أى: يذم السكر بالدنيا والغيبوبة فى ملذاتها فيقول: (يا أيها الناس إن وعد الله حق فلا تغرنكم الحياة الدنيا)

كن أبناءنا وإخواننا فى هذه الأيام بحاجة ملحة إلى أن يعرفوا دينهم معرفة تملأ الفراغ النفسى الملحوظ

والإسلام دين شديد الوضوح نما تفاصيله لهذه الحرية وفى تحديد موقفه منها فهو ينظر إلى حرية النقد والنصح

فلدينا كتاب لا تبلى جدته ولا تفنى ثروته ولدينا نبوة مُلهمة السيرة نقية السنن

إننا نحب السلام ونرغب فى تأمين غد وديع رقيق لأبنائنا وبناتنا

إن الإخاء نظام اجتماعى فلا يسمح بظهور فوارق شديدة تجعل الأمة الواحدة طبقات شتى يكون الإخاء بينها صورة مزعومة لا حقيقة قائمة ويمنع كل تفاوت مالى يؤدى إلى ذلك

إن تكدس المال فى ناحية من المجتمع لا يجوزلأن هذا يحدث خللا فى الميزان الاجتماعى والخلقى وينبغى المحافظة على بقاء التوازن العام

إن الاختلاف الواقع فى أحوال الناس وملكاتهم ولغاتهم مظهر لإبداع الخالق الأعلى بل هو من دلائل قدرته التى لفتنا إليها

إن الإشراك بالله ظن فى رءوس بعض الحمقى لا صلة له بالواقع الملموس المأنوس

إن الكسب الحلال وحده هو الذى يحترم ويبقى أما غيره فيصادر لحساب أصحابه الأصلاءأو لحساب الجماعة إن وجد لظروف غير طبيعية